قال محمد فتحي رئيس لجنة السياحة الترفيهية بغرفة المنشآت والمطاعم السياحية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إن هناك إقبالا جيدا من المواطنين المصريين على التواجد بالمطاعم السياحية في الفترة ما بين الإفطار والسحور، لافتا إلى أن تلك الفترة تشهد تقديم العصائر والمشروبات وأيضا أطباق الحلويات التي يشتهر بها شهر الصوم.

إنشاء خيام رمضانية داخل المطاعم

وأضاف لـ«الوطن» أن العديد من المطاعم السياحية تٌقدم لروادها خلال تلك الفترة فقرة فنية تحتوى في الغالب على تخت شرقي بمطرب أو دون وتقدم الأغاني الفلكلورية التي يشتهر بها شهر رمضان، موضحا أن العديد من المنشآت السياحية قررت خلال شهر الصوم هذا العام إنشاء خيام رمضانية داخل المطاعم لإضافة الأجواء الرمضانية المميزة على المكان.

إقبال المصريين خلال الـ10 أيام الأولى كان متوسطا

وأوضح رئيس لجنة السياحة الترفيهية بغرفة المنشآت والمطاعم السياحية ،أن نسب إقبال المصريين على تناول وجبتي الإفطار والسحور بالمطاعم السياحية خلال الـ 10 أيام الأولى من شهر رمضان كانت «متوسطة»، لافتا إلى أنه وفقا لدراسات السوق فإن تلك النسب سترتفع خلال الـ10 أيام الأخيرة من شهر الصوم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المطاعم السياحية المنشآت السياحية المطاعم السیاحیة

إقرأ أيضاً:

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة المرتزقة توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية.

ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال.

من جهته، أتهم عضو ما يسمى برئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس ما يسمى “مجلس القيادة المرتزق رشاد العليمي”.

وقال الجعدي إن “محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل”، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم.

وأشار في منشور له على منصة “إكس” إلى أن سياسة “جوع كلبك يتبعك” تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب.

ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور واسع في المعيشة والخدمات الأساسية منها الكهرباء وارتفاع الأسعار جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق.

وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.

ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للعدوان 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 كانت من أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات القيادة في صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.

مقالات مشابهة

  • الغرفة التجارية بسوهاج تنظم ندوة تعريفية بالتعاون مع الهيئة القومية لسلامة الغذاء لدعم المنشآت السياحية
  • من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
  • بعد حديث الرئيس| التعليم العالى: إقبال كبير من الطلاب على الكليات العملية
  • مواطنة كويتية تضبط زوجها في القاهرة خلال شهر عسله مع زوجته الثانية
  • المومني: تسهيلات للمنشآت السياحية وإجراءات دعم إضافية الأسبوع المقبل
  • غيماريش يرفض عرض الهلال
  • ترامب: دمرنا المنشآت النووية الإيرانية.. ولا أريد تغيير النظام هناك
  • حلول فصل الصيف يعيد الجدل حول الإرتفاع الصاروخي للخدمات السياحية
  • مشاورات على رماد المنشآت: هل لا تزال هناك إمكانية للتفاوض على البرنامج النووي الإيراني؟
  • البترول تطمئن المصريين: لا توجد أزمة كهرباء خلال فصل الصيف