متحدث التنمية المحلية يكشف خطط ضبط أسعار الأجرة بعد زيادة البنزين.. شاهد
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال الدكتور خالد قاسم المتحدث باسم وزارة التنمية المحلية إنه تم عقد اجتماعات من المحافظين مع مدراء المواقف الموجودين في كل المحافظات المصرية وبها تم تحديد تسعيرةللأجرة وفقا لطول خطوط السير سواء كانت خطوطا داخلية داخل المحافظات على مستوى المدن والمراكز والأحياء أو ما بين المحافظات بعضها البعض فقد تم التنسيق لسعر الأجرة وخاصة فيما يتعلق بالخطوط الخارجية الرابطة بين المحافظات، لافتا إلى أنه تم إقرار هذا الأمر، ثم تم طباعة هذه التعريفات وتم وضعها في المواقف الموجودة في كل المحافظات المصرية وتم الاعلان عنها وذلك بعد زيادة أسعار البنزين.
وكشف قاسم خلال مداخلة هاتفية لبرنامج صباح البلد، المذاع على فضائية صدى البلد، أنه تم الاعلان عن خطوط ساخنة في مواقف الركوب حتي يتم الرجوع إليها في حالة مخالفة ايا من السائقين في الأجرة، مؤكدا على إتمام والتأكيد على طباعة ملصقات موجودة علي زجاج السيارات الركوب العامة لتعريف الجمهور من أين يبدأ خط السير وأين ينتهي ويكون لديهم معرفه جيدة بقيمة التعريفة، لافتا إلى التزام السائقين بوضع هذه اللفات والملصقات على الملصقات على السيارات والزامهم بهذا الأمر.
وبين متحدث وزارة التنمية المحلية أنه تم متابعة من خلال وزير التنمية المحلية مع المحافظين ثم متابعة المحافظين ميدانيا منذ صباح امس لمتابعة تطبيق اليه هذا الأمر.
وتابع خالد قاسم: "إلزام وزير التنمية المحلية ورؤساء المدن والأحياء والمراكز على مستوي الجمهورية لمتابعة هذا الأمر اليوم وغدا، موضحا انه تم ربط بين غرفة عمليات وزارة التنمية المحلية مع غرف العمليات على مستوي المحافظات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجرة وزارة التنمية المحلية المواقف سعر الأجرة التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
هل عادت كورونا؟.. متحدث الصحة يكشف حقيقة انتشار فيروس جديد
تزايدت في الفترة الأخيرة مخاوف المواطنين من احتمال عودة فيروس كورونا، مع انتشار أنباء تتحدث عن ظهور فيروس جديد، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء الذي يشهد عادة ارتفاعا في معدلات الإصابة بالأمراض التنفسية مثل الإنفلونزا الموسمية، وفي ظل هذه الظروف، لذا تتزايد تساؤلات المصرين حول حقيقة هذه الأنباء المنتشرة.
حقيقة انتشار فيروس جديدكشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، عن الأسباب العلمية وراء الزيادة الملحوظة في معدلات الإصابة بالأمراض التنفسية وشراسة الأعراض التي يشعر بها المواطنون هذا العام مقارنة بالأعوام الماضية، مؤكدا أنه لا صحة لظهور أي فيروسات جديدة
وشدد «عبد الغفار» في تصريحات لبرنامج «الحياة اليوم»، مع الإعلامية لبنى عسل، على أن الفيروسات المنتشرة حاليا هي نفس الفيروسات التنفسية المعتادة «الإنفلونزا، الفيروس المخلوي، كورونا»، ولكن بمعدلات انتشار أعلى وشعور أقوى بالأعراض.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الفيروس الأكثر انتشارا هذا العام هو «الإنفلونزا الموسمية» وليس فيروس كورونا، لافتا إلى أن أعراض الإنفلونزا بطبيعتها أشد قسوة من متحورات كورونا الحالية مثل أوميكرون وسلالاته التي أصبحت ضعيفة جداً، ولأن الإنفلونزا تشكل النسبة الأكبر من الإصابات حوالي 66% من العينات الإيجابية، فإن المواطنين يشعرون بأن المرض أشد هذا الموسم.
أسباب الوضع الوبائي الحاليوفسر الدكتور حسام عبد الغفار أسباب الوضع الوبائي الحالي في النقاط التالية: طبيعة الفيروسات، فجوة المناعة، مما قلل من الإصابة بالإنفلونزا والفيروسات الأخرى، وهذا الغياب عن التعرض للفيروسات أدى إلى انخفاض الذاكرة المناعية لدى الأشخاص، مما جعلهم أكثر عرضة للإصابة الآن بعد عودة الحياة لطبيعتها، والتخلي عن الإجراءات الاحترازية حيث أن العودة الكاملة للاختلاط دون كمامات، وتراجع عادات التطهير وغسل الأيدي، ساهم بشكل مباشر في سرعة انتقال العدوى.
وفيما يخص الأطفال، أشار عبد الغفار إلى تغير في الفئة العمرية المصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، فبينما كان يستهدف سابقاً الرضع 0-2 سنة، أصبح الآن يصيب الأطفال في سن الدراسة 5-6 سنوات.
وأرجع سبب ذلك إلى أن هؤلاء الأطفال لم يتعرضوا للفيروس في سنواتهم الأولى بسبب العزل المنزلي أثناء الجائحة، فهاجمهم الفيروس الآن عند دخولهم المدارس دون وجود مناعة سابقة لديهم.
وحول الإجراءات الاحترازية في المدارس، أكد المتحدث باسم وزارة الصحة وجود تنسيق مستمر مع وزارة التربية والتعليم، مشدداً على أن الحل ليس في إغلاق المدارس بل في اتباع القواعد الصحية.
شدد على أهمية لقاح الإنفلونزا لهذا العام، والعودة لبعض العادات الصحية السليمة التي اكتسبناها خلال الجائحة للعبور بسلام من موسم الشتاء الحالي.
اقرأ أيضاًالصحة: 66% من الإصابات التنفسية إنفلونزا.. ومبادرات رئاسية تفحص أكثر من 20 مليون مواطن
لمنع الإصابة بالفيروسات التنفسية.. الصحة توجه رسائل مهمة لطلاب المدارس
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟