صحافة العرب:
2025-07-05@03:08:08 GMT

ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر»

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر»

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ صافر، عواصم الاتحاد لاقى بدء عملية إفراغ ناقلة النفط المتهالكة laquo;صافر raquo; قبالة سواحل اليمن، إلى ناقلة بديلة، ترحيباً عربياً ودولياً .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر»

عواصم (الاتحاد)

لاقى بدء عملية إفراغ ناقلة النفط المتهالكة «صافر» قبالة سواحل اليمن، إلى ناقلة بديلة، ترحيباً عربياً ودولياً واسعاً، وسط تأكيدات على أن هذه العملية كانت ضرورية لتفادي كارثة بيئية بحرية غير مسبوقة.وأعلنت الأمم المتحدة أمس الأول، انطلاق عملية إنقاذ ناقلة النفط «صافر» الراسية منذ 8 سنوات قبالة سواحل اليمن. وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ عام 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة يمثلان تهديداً خطيراً على المنطقة، وهو ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن ترحيب المملكة بنجاح الجهود الدولية ومساعي الأمم المتحدة خلال السنوات الماضية التي توّجت ببدء تفريغ الخزان العائم «صافر» وتفادي وقوع كارثة بيئية بحريّة تهدد الأمن البحري والاقتصاد العالمي في البحر الأحمر. وثمّنت المملكة جهود الأمم المتحدة على تسخير كافة الجهود لإنهاء مشكلة الخزان العائم، كما أشادت بالدعم المالي السخي من الدول المانحة على ما قدمته من منح مالية لإنهاء تهديد الخزان العائم «صافر».وقال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي: إن انطلاق خطة تفريغ «صافر» سيسهم في الحفاظ على البيئة البحرية، ويمنع حدوث كارثة بيئية في المنطقة في حال تسرب النفط الخام، مشيداً بجهود الأمم المتحدة والأطراف المعنية لحل هذه الأزمة التي استمرت لسنوات، ولقيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن على جهودهم لتسهيل عملية التفريغ للناقلة الجديدة «نوتيكا». بدوره، أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط في بيان أن هذه العملية كانت ضرورية لتفادي كارثة بيئية بحرية غير مسبوقة، مرحباً بكافة الجهود العربية والدولية التي أسهمت في هذه العملية المهمة. ودعا جميع الأطراف ذات الصلة لاستكمال تمويل المبلغ المتبقي من أجل إنجاز مهمة تفريغ الناقلة بنجاح، بما في ذلك تنظيفها من بقايا النفط وتفكيكها لتفادي المخاطر البيئية على نحو كامل. وذكر البيان أن «عدداً من الدول العربية قد أسهمت مالياً في عملية التفريغ وأن الحفاظ على سلامة البيئة البحرية في هذا الشريان الملاحي المهم يعد مسؤولية عالمية تقتضي تعاون جميع الأطراف القادرة على المساهمة». بدورها، أعربت وزارة الخارجية الأردنية عن أملها في أن تتكلل هذه العملية بالنجاح، مشيدة بتكاتف الجهود الدولية التي أثمرت إطلاق هذه العملية التي من شأنها تجنيب اليمن الشقيق، والدول المشاطئة للبحر الأحمر كارثة بيئية.وتحتوي الناقلة «صافر» على 1.14 مليون برميل من النفط وتركت تتحلل بعد اندلاع الحرب بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي في عام 2014.دولياً، أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، مواصلة بلاده في تقديم الدعم للأمم المتحدة في تنفيذها لمشروع إفراغ ناقلة «صافر».ووصف الشروع في عملية نقل النفط من «صافر» بأنه خطوة حاسمة نحو تجنب أزمة اقتصادية وبيئية وإنسانية في البحر الأحمر والدول المشاطئة له.وفي السياق، قال الاتحاد الأوروبي في بيان: «هذه أخبار رائعة لليمن والمنطقة والعالم وهي نتاج التعاون بين الأطراف اليمنية والمجتمع الدولي بقيادة الأمم المتحدة، وتحدد السبيل للمضي قدما».وأضاف: «فخورون بدعم هذه الجهود مع دولنا الأعضاء في الاتحاد الأوروبي حتى استكمال العملية».

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر» وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة هذه العملیة کارثة بیئیة

إقرأ أيضاً:

بتواطؤ أمريكي ودولي .. العدو الصهيوني يهدد مقدسات الأمة ومستقبلها وهذا ما كشفه السيد القائد

أطلق السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في خطابه اليوم، سلسلة تحذيرات قوية تجاه التواطؤ الدولي والصمت الإقليمي حيال الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أمريكي وغربي مباشر،  وتناول الخطاب قضايا محورية تمس الوجدان الإسلامي والعربي، بدءاً من الانتهاكات المتكررة للمسجد الأقصى، ومروراً بالتدمير الممنهج لقطاع غزة، وصولاً إلى الترويج للمخدرات داخل المساعدات الإنسانية 

يمانيون / تحليل / خاص

 

 الجرائم الإسرائيلية الأمريكية وغياب الرد الدولي

وصف السيد القائد يحفظه الله صمت الأنظمة والدول والمؤسسات الدولية بأنه “عار”، مؤكداً أن هذا الصمت يشجع الاحتلال على التمادي في جرائمه،  وأشار إلى أن الجرائم باتت تصل إلى مستويات ’’فضائح كبرى’’ مثل دس المخدرات في أكياس الطحين المُرسلة كمساعدات،  وهو ما يكشف عن مستوى الانحطاط الأخلاقي الذي بلغه العدو الصهيوني وشريكه في  الجريمة الولايات المتحدة الأمريكية ، ويرى السيد القائد أن عدم اتخاذ موقف عملي من قبل الأنظمة والمؤسسات الدولية ولو بمستوى الحد الأدنى،  يجعل من الصعب وقف الجرائم، بل ويدفع العدو إلى تصعيدها.

تدمير البنية التحتية الطبية واستهداف الشعب الفلسطيني

أكد السيد القائد أن العدو الإسرائيلي، بدعم أمريكي مباشر، قد أفرغ شمال قطاع غزة من المستشفيات، إمّا بالتدمير الكلي أو بالحصار الخانق، هذا السلوك يندرج ضمن سياسة “الإبادة البطيئة” للسكان، ويدلل على وحشية المشروع الصهيوني. وأشار السيد القائد إلى أن شحنات القنابل الأمريكية لا تزال تتدفق نحو “إسرائيل” لتغذية هذا الإجرام، مؤكداً ضلوع بريطانيا وألمانيا وفرنسا في هذا الدعم أيضاً، ليس فقط بالسلاح، بل حتى بـ”الكلاب المدربة على نهش لحوم البشر”.

الاقتحامات الصهيونية للمسجد الأقصى وخطر هدمه 

خصص السيد القائد جزءاً كبيراً من خطابه للتحذير من الخطر الداهم على المسجد الأقصى، مؤكداً أن الاقتحامات الصهيونية شبه اليومية تصب في اتجاه واضح هو تنفيذ المخطط الصهيوني لهدم الأقصى وبناء “الهيكل المزعوم”، أشار إلى أن هذه التحركات لم تعد مجرد نوايا بل تحوّلت إلى تهديدات علنية تُطلق من داخل ساحات المسجد نفسه.

وهنا يربط السيد القائد هذه التحركات الصهيونية بمخطط أكبر يستهدف جميع المقدسات الإسلامية، بما فيها المسجد الحرام والكعبة المشرفة، مؤكداً أن نجاح العدو في الأقصى سيغريه باستهداف ما تبقى من مقدسات الأمة.

التحذير من تطبيع اللامبالاة في وعي الأمة

يحذر السيد القائد حفظه الله من أن أخطر ما قد يصيب الأمة ليس فقط العدوان الخارجي، بل اللامبالاة الداخلية ،  فإن وصلت الأمة إلى حالة لا تتفاعل فيها مع المساس بمقدساتها، فإنها ستفقد حتماً رعاية الله وتأييده،  هذا التحذير يحمل بعداً روحياً واستراتيجياً في آن واحد، لأنه يُحمّل الأمة مسؤولية رد الفعل، ويعتبر التخاذل سبباً في تمادي الأعداء وتكالبهم على ما تبقى من كرامة الشعوب الإسلامية.

الأبعاد الأخلاقية والروحية للخطاب 

لم يكن الخطاب موجهاً فقط نحو الجانب السياسي أو العسكري، بل حمل طابعاً وجدانياً وأخلاقياً واضحاً، حيث ركّز على أهمية أن تظل الأمة الإسلامية حيّة الضمير، حامية لمقدساتها، ويقظة تجاه مخططات العدو،  هذه النظرة تتجاوز الأزمات اللحظية لتضع الأمة أمام سؤال مصيري: هل لا تزال قادرة على أن تغضب لما هو مقدّس؟

خاتمة 

جاء خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي بمثابة صرخة تحذير استراتيجية موجهة إلى الشعوب الإسلامية قبل أن تكون موجهة إلى الأنظمة.،  خطاب يحمّل الجميع مسؤولية المرحلة، ويؤكد أن التخاذل أمام الجرائم الصهيونية الأمريكية، وخصوصاً تجاه المسجد الأقصى، سيقود إلى مرحلة من الانحدار التاريخي الذي لا عودة منه،  وفي مقابل ذلك، يدعو السيد القائد  إلى موقف عملي وشامل، يستعيد للأمة كرامتها ويعيد ضبط بوصلة العداء تجاه الخطر الصهيوني-الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • النفط يتراجع قبيل زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك بلس
  • رفض عربي واسع لدعوات إسرائيلية لتطبيق خطة الضم في الضفة الغربية
  • النفط يتراجع مع بوادر اتفاق نووي جديد بين واشنطن وطهران
  • مصر: دعم تدشين عملية سياسية شاملة في سوريا
  • ترحيب أممي باتفاق تاريخي بين سلطات المياه في تعز لتفعيل التعاون عبر خطوط التماس
  • بتواطؤ أمريكي ودولي .. العدو الصهيوني يهدد مقدسات الأمة ومستقبلها وهذا ما كشفه السيد القائد
  • النفط يهبط مع عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية وترقب زيادة إنتاج أوبك بلس
  • ترحيب إسرائيلي بخطة إنهاء الحرب رغم تنازلها عن هدف القضاء على حماس
  • ارتفاع مخزون النفط في الولايات المتحدة
  • ترامب ينتظر الظروف المواتية لحقن الأرض بالنفط الاستراتيجي.. نخبرك ما نعرفه