مسلسل محارب الحلقة 14.. ناهد السباعي تحاول قتل شقيقة محارب
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
شهدت أحداث مسلسل محارب محاولة «إنجي» زوجة محارب قتل «منال» شقيقة محارب، بعد إصابتها بتشنجات أثناء النوم، وحين استيقظت وجدت شقيقة محارب تصرخ، ووصل سكان المنزل إليها وأنقذوها من يد إنجي، وقررت الجدة الكبيرة استدعاء طبيب لعلاج إنجي التي كانت في حالة سيئة جدا، وتشهد أحداث الحلقة 14 من مسلسل محارب مزيد من الأحداث الشيقة.
وتشهد أحداث مسلسل محارب الحلقة 14، ورطة جديدة للمحامي حسام الجيوشي «أحمد زاهر»، بعد اكتشافه عدم وجود هاتف رجل الأعمال محمود العزازي الذي قتل مع المحامي وصفي في مسرح الجريمة، ويزيد قلقه من المحادثات الموجودة على الهاتف، والتي تكشف عن حجم التهم التي لفقها لمحارب في سبيل الضغط عليه للتنازل عن قضية والدته المتهم فيها رامي العزازي.
مسلسل محارب تدور أحداثه في 30 حلقة، بطولة حسن الرداد، وأسما إبراهيم، وناهد السباعي، ونرمين الفقي، وأحمد زاهر، وماجد المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد السباعي محارب مسلسل محارب أحمد زاهر مسلسل محارب الحلقة 14
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى السنوية الثانية لوفاة شقيقتها ناهد
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي، ذكرى رحيل شقيقتها ناهد بكلمات مؤثرة، وشاركت صورا تجمعها مع عائلتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت رانيا فريد شوقي: "النهاردة الذكرى السنوية التانية لوفاة أختي ناهد فريد شوقي الوقت بيجري بسرعة… والعُمر بيجري معاه من بعد ناهد، اللمة بقت ناقصة من ساعة مرضها كنا بنتجمع في المستشفى نحاول نقوّي بعض، وبعدها لما ماما تعبت وراحت، بقى في فراغ كبير محدش عرف يملّيه كأن البيت فقد صوته، واللمة فقدت دفها".
وتابعت: "ناهد من صغرها اتربّت في حضن عمّاتي في بيت جدو، كانت بتحب المكان وناسه جدًا، وعمتي عواطف وناهد قصة حب، وأكيد بيت الجد و الجده كله دلع و حب وهي اللي أطلقت على عمتي عواطف اسم “طوفة العطوفة”.
واستطردت: "كنا بنتجمع دايمًا مرة كل شهر، وكل مرة في بيت حد مننا كل ست كانت تطبخ صنف أو اتنين، واللي كان يملأ البيت مش الأكل…كان الحب اللي اتربينا عليه وذكريات عن بابا ما كانتش بتخلص، حب العيلة، اللي رغم أي خلاف، يفضل هو السند والبركة والمعنى الحقيقي للدفا مهما اختلفنا، في النهاية أهلك لا تهلك .. وفي رمضان من ايام بابا أول يوم كان "فرض عيلة" مش عادة، العيلة كلها بالاولاد و الأحفاد نتجمع من الفطار لغاية السحور وحفظنا علي كده الحمدلله أحلى لمة، وأجمل عيلة وضحك من القلب ما يتعوضش كنا دافيين ببعض، بنكمل بعض، وبنقوّي بعض دلوقتي بقينا بنتقابل في المناسبات بس، وزي ما نكون بقينا خايفين نتجمع…خايفين اللمة تفكرنا مين ناقص ومين راح ".
واختتمت: “بس جوا كل واحد فينا، اللمة دي لسه عايشة… صوت ناهد ضحكة ماما وصدى الأيام الحلوة اللي عمرها ما بترجع… بس بتفضل جوانا الحمد لله على نعمة العيلة من ناحية بابا ومن ناحية ماما وربنا يرحم ناهد وماما، و أمواتنا جميعا ويجمعنا بيهم في الجنة ويفضل بينا دايمًا حنين الأيام الحلوة ودفاها”.