بدون متهم.. سر مقتل صحفى الصن تايمز ديفيد هولدن
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
لكل جريمة متهم يقوم بها مهما صغرت أو كبرت، لكن في حقيقة الأمر أن هناك بعض القضايا خالفت هذه القاعدة ووقعت الجريمة ولم يٌكشف عن الجاني أو المتهم.
حلقات جديدة يقدمها "اليوم السابع" على مدار 30 يوما في شهر رمضان الكريم، يناقش فيها أبرز القضايا التي قيدت " ضد مجهول" ولم يستدل فيها على متهم رغم مرور أعوام عديدة على ارتكابها.
في فبراير 1977 توفي الصحفى "ديفيد هولدن" فى عام 1977، بعد أن تم العثور على جثة أحد الأشخاص، بالقرب من محيط المطار الدولى، وبالفحص تبين أن القتيل هو الصحفى "ديفيد هولدن"، وهو أحد الصحافيين بجريدة "الصن تايمز" البريطانية.
تقرير الطب الشرعى أوضح أن الصحفى توفى بعد أن تلقى رصاصة على رأسه من الخلف.
كثرت آنذاك الأقاويل والروايات المختلفة، بأن الجريمة تتعلق بشأن انتماء هولدن، لعدد من أجهزة الاستخبارات ولكن لن يتم إثبات ذلك، ولم يتم العثور على الجانى حتى وقتنا هذا.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بدون متهم ضد مجهول اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
“مكافحة المخدرات” تنظم معرضًا توعويًا في القصيم تحت شعار “لنَكسر الحلقة.. أوقفوا الجريمة المنظمة”
المناطق_واس
تنظم المديرية العامة لمكافحة المخدرات معرضًا توعويًا في منطقة القصيم، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات لعام 2025، وذلك تحت شعار: “لنَكسر الحلقة.. أوقفوا الجريمة المنظمة”.
ويهدف المعرض الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام إلى تعزيز الوعي العام بأضرار المخدرات والمؤثرات العقلية، والتعريف بتأثيراتها الخطيرة على الصحة والأمن المجتمعي، إلى جانب إبراز دور الجهات المختصة في الوقاية والمكافحة، والحد من تفشي هذه الآفة.
أخبار قد تهمك وزارة الداخلية تشارك في الاحتفال المصاحب لليوم العالمي لمكافحة المخدرات والأسبوع الخليجي لمكافحة المخدرات بالرياض 27 يونيو 2025 - 1:27 صباحًا أمير القصيم يرعى حفل تكريم رجل الأعمال فهد السعيد وإخوانه 26 يونيو 2025 - 1:50 صباحًاويأتي المعرض ضمن سلسلة فعاليات توعوية تُنظم بالتزامن في أنحاء المملكة؛ دعمًا للبرامج الوطنية الوقائية، وتعزيزًا للشراكة المجتمعية في مواجهة آفة المخدرات.
ودعت إدارة مكافحة المخدرات في منطقة القصيم كافة أفراد المجتمع إلى حضور المعرض والمشاركة الفاعلة في برامجه التوعوية؛ بهدف تعزيز الوعي الجماعي والإسهام في حماية الأجيال القادمة وصون المجتمع من خطر هذه الآفة.