كشفت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة لشئون الهجرة والمصريين بالخارج، موعد إعادة فتح باب التقديم في مبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج.

تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج

أعلنت وزيرة الهجرة، أنه سيتم إعادة فتح باب التسجيل في مبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج اعتبارًا من يوم 1 مايو المقبل.

رابط التسجيل في مبادرة تسوية الموقف التجنيدي

حددت وزارة الخارجية رابط التسجيل في مبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج، من هنا.

خطوات التسجيل في مبادرة تسوية الموقف التجنيدي

1- الاطلاع على تعليمات التسجيل بالمبادرة

يتم الضغط على تقديم طلب والاطلاع على تعليمات تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج مع التأكيد على إتمام الاطلاع على التعليمات.

2- تقديم الطلب

يتم ملء البيانات الأساسية لمقدم الطلب مع التأكيد على مراجعة وتدقيق البيانات قبل الحفظ النهائي للبيانات ولن يتم تعديل الرقم القومي بعد حفظ البيانات.

3- استخراج رقم الطلب

بعد إتمام عملية تسجيل البيانات الأساسية للطلب يتم استخراج رقم الطلب بصورة آلية وعرض التعليمات الإرشادية الخاصة بسداد الرسوم للاطلاع عليها قبل سداد الرسوم المقررة.

وحال رفض أو عدم إتمام عملية التحويل ورد القيمة المالية من البنك إلى المواطن والاحتياج إلى إعادة إجراء عملية التحويل مرة أخرى يتم إرسال رسالة بريد إلكتروني على البريد الرسمي للمبادرة، [email protected] يفيد بعدم إتمام التحويل والرغبة في إعادة المحاولة مع ذكر رقم الطلب واسم المواطن لإتاحة إمكانية تسجيل بيانات التحويل وإرفاق المستند الدال على التحويل من خلال الموقع مرة أخرى بنفس المحددات الفنية.

4- الاستعلام عن الطلب

يمكن الاستعلام عن الطلب لاستكمال الإجراءات المطلوبة مع إمكانية تعديل بعض البيانات الأساسية المسجلة ومعرفة موقف الطلب من الدراسة.

5- استكمال إجراءات تقديم الطلب

بعد إتمام سداد الرسوم المقررة يتم استكمال البيانات (بيانات السداد - المرفقات المطلوبة) مع التأكيد على مراجعة وتدقيق البيانات قبل إرسال الطلب.

6- موقف تقديم الطلب

يمكن الاستعلام عن الطلب المقدم بصفة دورية لمعرفة موقف الطلب من الدراسة كالآتي:

- جارٍ الدراسة.
- تم استخراج الخدمة وسيتم إرسال شهادة المعاملة التجنيدية في الحقيبة الدبلوماسية لاستلامها من القنصلية أو السفارة التابع لها بالخارج.
- لا تنطبق عليك شروط المبادرة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة الهجرة سها جندي الهجرة تسوية الموقف التجنيدي تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج

إقرأ أيضاً:

لماذا تراجعت أسعار السيارات في مصر رغم زيادة الطلب؟

في وقتٍ لطالما شهدت فيه سوق السيارات المصرية صعوداً متواصلاً في الأسعار وتراجعاً مؤلماً في المبيعات، تلوح اليوم في الأفق مؤشرات تحول غير مسبوق. 

فمنذ مطلع عام 2025، أخذت الأسعار مساراً هبوطياً مفاجئاً، بالتوازي مع ارتفاع ملحوظ في الطلب على الشراء، وزيادة أعداد السيارات الجديدة المسجلة لدى إدارات المرور، مما أعاد الحيوية إلى سوق خيم عليه الركود لأكثر من ثلاث سنوات. 

وهذا التحول اللافت في حركة السوق، لا يعكس فقط تحسناً مرحلياً، بل يدل على تغيرات هيكلية تقودها عوامل محلية وإقليمية، مدفوعة بتوسع الإنتاج المحلي، وعودة الانسيابية إلى حركة الاستيراد.

تراجع الأسعار ومؤشرات السوق

شهد شهرا أبريل ومايو 2025، بداية مرحلة انتعاش حقيقي في سوق السيارات المصرية، تمثلت في تراجع أسعار السيارات لأول مرة منذ ثلاث سنوات، تراجعت خلالها المبيعات إلى ما دون 50% من مستوياتها عام 2022، وجميع العلامات التجارية للسيارات – الحديثة منها والمستعملة – سجلت تراجعًا في الأسعار تراوح بين 10% و25%.

وسجلت بيانات كبار وكلاء السيارات بعض الطرازات تخفيضات غير مسبوقة، إذ انخفض سعر طراز "ستروين C5" بنسبة 25%، بواقع 240 ألف جنيه، بينما شهدت طرازات تويوتا كورولا ورينو تاليانت تخفيضات تراوحت بين 100 و220 ألف جنيه. وسارت على نفس النهج سيارات هافال وشانجان، بتخفيضات بين 35 و120 ألف جنيه.

عزا موزعون محليون هذا الانخفاض إلى عدة عوامل تراكمت على مدار العامين الماضيين، أبرزها عزوف المستهلكين عن الشراء بسبب تراجع القدرة الشرائية وارتفاع تكلفة المعيشة، ما أدى إلى تراكم مخزون ضخم من السيارات لدى الوكلاء. اليوم، وفي ظل استمرار الإنتاج وتيسير الاستيراد، أصبح من الضروري خفض الأسعار وتصريف المخزون، مدعومين بأنظمة تقسيط ميسرة، وتمديد فترات السداد، وتقليل نسب الفائدة من قبل البنوك.

فتح باب الاستيراد وعودة تدفق المعروض

أكد محللون أن قرار الحكومة بفتح باب الاستيراد التجاري أمام الأفراد والشركات، إلى جانب السماح بدخول آلاف السيارات والشاحنات المحتجزة في الموانئ منذ عام 2024 مقابل غرامات مقبولة، كان له أثر مباشر في تزايد المعروض. 

كما ساهمت هذه الخطوة في تقليص فجوة الطلب، ما دفع الوكلاء إلى إطلاق حملات ترويجية واسعة بدأت منذ عيد الفطر وامتدت إلى عيد الأضحى، مستهدفة المشترين المحليين والعائدين من الخارج.

ويضيف المحللون أن تحسن سعر الصرف، وتوفر الدولار في البنوك، ساهما بشكل كبير في تيسير استيراد السيارات وقطع الغيار، وهو ما أزال العقبة الأهم التي كانت تحول دون توفر السيارات بالسوق.

سوق متجدد ومؤشرات مبشرة
تشهد سوق السيارات المصرية اليوم نقطة تحوّل فارقة، تؤسس لمرحلة جديدة من التوازن بعد سنوات من الاضطراب السعري والركود. 

ومع استمرار الانخفاض في الأسعار، وتوسع التصنيع المحلي، وعودة قنوات الاستيراد، يجد المستهلك نفسه أمام فرصة تاريخية لاتخاذ قرار شراء مدروس، بعيدًا عن موجات الغلاء المتسارعة التي سيطرت على السوق في السنوات الماضية.

وهذا الحراك، وإن كان مرتبطًا بمستجدات اقتصادية داخلية، إلا أنه يحمل في طياته دلالات أوسع، تشير إلى نضج السوق المحلي، وقدرته على التكيف مع المتغيرات، والاستفادة من أدوات العرض والطلب في مصلحة الجميع.

طباعة شارك السيارات أسعار السيارات السيارات الجديدة

مقالات مشابهة

  • المجلس الدستوري يُبطل قانون تسوية أوضاع ضباط قوى الأمن لمخالفته مبدأ فصل السلطات
  • أسعار اللحوم الحمراء تواصل الارتفاع بعد العيد وسط ضغط الطلب
  • لماذا تراجعت أسعار السيارات في مصر رغم زيادة الطلب؟
  • تضامن الأقصر تعلن فتح باب التسجيل للتدريب على مشروعات صناعة المنظفات
  • هيئة مكافحة السرطان: على جميع المرضى التسجيل بمنظومة “محارب”
  • بعد إجازة عيد الأضحى.. أخبار مفرحة للمصريين أبرزها رفع الأجور وطرح وحدات سكنية جديدة
  • يونيو يبدأ باختبار الأسواق.. العملات والذهب تحت ضغط البيانات
  • تقديرا للمصريين.. مطوف «البري والخمس نجوم» يستضيف ألف حاج اقتصادي في أبراج الحج الفاخر بمنى
  • أنظار الهلاليين تتجه إلى باريس وترقب حذر قبل إغلاق فترة التسجيل
  • موعد ورابط التقديم على مسابقة 11693 معلم مساعد مادة رياضيات