فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيارة في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلنت السلطات الإسرائيلية اليوم الخميس إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر قيام فلسطيني بفتح النار على سيارة كانت تقلهم بطريق رئيسي في الضفة الغربية المحتلة.
ولا يزال البحث عن المهاجم الفلسطيني جارياً بعدما لاذ بالفرار من موقع الحادث، بحسب وصف الجيش الإسرائيلي.
وقالت وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) إن إسرائيل أغلقت معبر جسر ألنبي/الملك حسين بين الضفة الغربية والأردن في إطار جهود البحث عن المهاجم.
وقالت خدمة الإنقاذ الإسرائيلية إن الإصابات تتراوح ما بين طفيفة ومتوسطة.
تشييع ثلاثة فلسطينيين قتلهم الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربيةالجيش الإسرائيلي يعلن قتل فلسطيني أطلق النار باتجاه مستوطنة بالضفة الغربيةارتفاع حصيلة المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية إلى حوالى 8 آلاف منذ 7 أكتوبروتزداد التوترات في الضفة الغربية في ظل ارتفاع كبير في الغارات الإسرائيلية على مدنها منذ هجوم حركة حماس على مستوطنات بغلاف غزة في 7 أكتوبر – تشرين الأول الماضي.
وتقول إسرائيل إنها ألقت القبض على حوالي 3600 فلسطيني في الضفة الغربية منذ بدء الحرب على قطاع غزة.
وقُتل 454 فلسطينياً وأصيب 4700 آخرون خلال الغارات الإسرائيلية على الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر – تشرين الأول، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الشرطة الدنماركية تحذر من "أصحاب النميمة" ممن يشاركون الشباب مشاهد مصورة للعنف على الإنترنت ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهداء الأقصى في غزة الضفة الغربية إسرائيل حركة حماس فلسطين هجومالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الضفة الغربية إسرائيل حركة حماس فلسطين هجوم روسيا إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة هجوم السياسة الأوروبية روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية فی الضفة الغربیة یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
رئاسة السلطة الفلسطينية تعلق على التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية
القدس (CNN)-- أدان مكتب رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، الخميس، موافقة إسرائيل على بناء نحو 800 وحدة سكنية جديدة في 3 مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة.
ووصف المتحدث باسم رئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية، نبيل أبو ردينة في بيان، هذه الموافقات بأنها "انتهاك للقانون الدولي"، وأنها تهدد بمزيد من التصعيد، ولن توفر الشرعية أو الأمن لأي جهة، وذلك بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وأضاف أبو ردينة: "ندعو إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الضغط على سلطات الاحتلال للتراجع عن سياساتها الاستيطانية، ومحاولاتها للضم والتوسع، وسرقة الأراضي الفلسطينية، وإلزامها بالامتثال للشرعية الدولية والقانون الدولي. وهذا أمر ضروري لضمان نجاح جهود الرئيس ترامب لوقف الحرب وتحقيق الاستقرار في المنطقة".
وكانت إسرائيل أعلنت عن موافقتها لبناء 764 وحدة سكنية جديدة في 3 مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة، وذلك بحسب بيان صادر عن مكتب وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش.
وجاء في البيان: "يستمر زخم البناء في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) بقيادة الوزير سموتريتش، حيث تمت الموافقة على 764 وحدة سكنية جديدة"، وأضاف أنه تمت الموافقة على 51,370 وحدة سكنية منذ بداية ولايته في أواخر عام 2022.
وتُعتبر المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية غير شرعية بموجب القانون الدولي، وينظر إليها على نطاق واسع على أنها تمثل أكبر عائق أمام طموحات إقامة دولة فلسطينية في الأراضي التي يعيش فيها أكثر من 3 ملايين فلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وبحسب البيان، فقد تمت الموافقة على بناء الوحدات السكنية في مستوطنات حشمونائيم وبيتار عيليت وجفعات زئيف.
ويعتبر هذا القرار ضمن نهج أوسع نطاقا يتبعه سموتريتش لتسريع الموافقة على بناء الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية.
وقال سموتريتش إنه "يواصل الثورة"، وإن الموافقة على الوحدات السكنية "جزء من عملية استراتيجية واضحة لتعزيز المستوطنات وضمان استمرارية الحياة والأمن والنمو".
وأضاف سموتريتش: "الصهيونية في العمل، تربط بين الأمن والاستيطان والتنمية، والاهتمام الحقيقي بمستقبل دولة إسرائيل".
بينما قالت منظمة "السلام الآن"، وهي منظمة إسرائيلية مناهضة للاستيطان، إن "المجلس الأعلى للتخطيط كان يجتمع كل أسبوع في الأسابيع الأخيرة، ويوافق على إقامة عدة مئات من الوحدات السكنية خلال كل اجتماع"، وأضافت أن "هذا النهج يهدف إلى تطبيع التخطيط في المستوطنات والحد من الاهتمام والانتقادات العامة والدولية".