اعتاد الكثيرون على التخلص من قشور الموز، لأنها غير صالحة للتناول، دون الانتباه إلى فوائدها العديدة، خاصة في القضاء على مشكلة يومية، بخلاف تحويله إلى ماسك للوجه، إذ يحتاج البعض إلى تلميع الأحذية، عند ذهابهم إلى عملهم، للحصول على مظهر لائق، بدلًا من إنفاق مبالغ كبيرة على ملمعات الأحذية، التي تنفد في وقت قصير.

أوضح موقع «goodhousekeeping» استخداما سحريا لقشور الموز، في تلميع الأحذية، وإعادتها إلى لمعانها وبريقها من جديد.

حل سحري لاستخدام قشور الموز في تلميع الأحذية

يمكن استخدام قشور الموز في القضاء، على مشكلة يومية، تواجه عددا كبيرا من الناس، عن طريق استخدامه في تلميع الأحذية، بدلًا من شراء ملمعات الأحذية، التي تحتاج إلى إنفاق مبالغ كبيرة جدًا، وقد لا تكون على نفس المستوى، الذي ينتظره الشخص.

قشور الموز تعد بديلًا جيدًا عن ملمعات الأحذية

تعد قشور الموز بديلًا جيدًا، عن ملمعات الأحذية خاصة في حالة نفادها، إذ يمكن نزع الجزء الداخلي للقشرة، وتحريكها برفق على الحذاء من الخارج، وتكرار الأمر مرات عديدة، حتى يعود إلى لمعانه مرة أخرى، وبعدها يمكن استخدام قطعة قماش جافة، أي غير مبللة، وتحريكها على الحذاء جيدًا لإزالة أي بقايا من القشر، وسيلاحظ عودة الحذاء إلى لمعانه من جديد.

أسعار ملمعات الأحذية على حسب جودتها

ترتفع أسعار ملمعات الأحذية على حسب جودتها، بين 70 جنيهًا، حتى 250 جنيها، بحسب متجر شهير لبيع الأحذية، لذا يمكن استخدام قشور الموز، لأنها الأرخص من حيث السعر، كما تعيد إلى الحذاء لمعانه وبريقه، في أقل وقت ممكن، وتعتبر طريقة لإعادة استخدام القشر، بدلًا من إهماله، وإلقائه في سلة المهملات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قشور الموز قشر الموز الموز

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: ” التهديد اليمني لا يمكن احتواءه بالردع الجوي”

الثورة نت/..

نشرت صحيفة”جيروزاليم بوست” العبرية  تقريرًا تحليليًا كتبه الصحفي الصهيوني” سيث ج. فرانزمان”، تناول فيه استمرار الهجمات الصاروخية التي يشنها الجيش اليمني على كيان العدو.

وأشارت الصحيفة إلى أن “أنصار الله واصلوا استهداف “إسرائيل” بصواريخ باليستية بمعدل شبه يومي ما يكشف عن إصرارًا استثنائي حيث تُسجل أجهزة الإنذار الإسرائيلية تكرارًا للهجمات، إذ أطلقت صافرات الإنذار الثلاثاء قرب البحر الميت، وفي وقت سابق في القدس و”تل أبيب” ومناطق أخرى من الضفة الغربية”.

وبحسب الصحيفة، “أعلن الجيش اليمني أنه أطلق صاروخين، أحدهما استهدف مطار “بن غوريون”، والآخر هدفًا مهمًا في “تل أبيب”، مؤكدا أن هذه الهجمات جاءت ردًا على الابادة الجماعية في غزة واقتحام المسجد الأقصى خلال أحداث يوم القدس”.

وأضاف التقرير أن “الحوثيين أعلنوا عن استخدامهم صاروخًا أطلقوا عليه اسم “فلسطين 2″، وهو صاروخ باليستي أسرع من الصوت. كما أشاروا إلى تنفيذ عملية ثانية بصاروخ “ذو الفقار” استهدفت موقعًا استراتيجيًا في شرق الأراضي المحتلة.

وأشار التقرير إلى أن “إسرائيل”، رغم تكيّفها مع الهجمات اليومية وتطوير أنظمة الإنذار المسبق، ما زالت تواجه اضطرارًا متواصلًا لنقل ملايين السكان إلى الملاجئ بشكل شبه يومي”.

وفيما يتعلق برد الفعل الإسرائيلي والأميركي، أوضح التقرير أن “الولايات المتحدة حاولت إخضاع الحوثيين عبر حملة جوية شنتها بين منتصف مارس وأوائل مايو، لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أدرك أن حملة القصف الجوي لن تحقق أهدافها، فعمد إلى وقف الضربات عبر اتفاق بوساطة عمانية”.

وأشار التقرير إلى أن “الحوثيين ما زالوا يعتبرون أن هجماتهم مجدية، خاصة وأنها تؤدي إلى تعطيل حركة الطيران وخلق حالة ذعر مستمرة”.

الصحيفة ختمت تحليلها بالإشارة إلى أن الجيش اليمني تمكن من الحفاظ على قدراته الهجومية رغم الضربات التي استهدفت الموانئ والمطارات، ويرجع ذلك إلى لجوء الجيش اليمني لتخزين الصواريخ في مناطق جبلية يصعب رصدها، باستخدام منصات إطلاق متنقلة”.  مضيفة ان “الجيش اليمني يمتلك صواريخ تعمل بالوقودين السائل والصلب، ما يمنحه مرونة كبيرة في الاستعداد والإطلاق، ويُعيد إلى الأذهان تعقيدات “مطاردة صواريخ سكود” خلال حرب الخليج، ويجعل استهداف هذه المنصات شبه مستحيل في ظل تكتيكاتهم المتطورة”بحسب الصحيفة.

مشاركة

مقالات مشابهة

  • هل يمكن علاج السرطان باتباع أنظمة غذائية قاسية؟
  • كنت عارف إنه عنده فلوس ودهب.. ننشر اعترافات المتهم بمقـ.ـتل مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته بأسيوط
  • هل يمكن أن يؤثر طعامك على جودة نومك؟ إليك ما يقوله الخبراء
  • وزير الخارجية المصري: نضغط لإنهاء الحرب على غزة ونأمل في اتفاق بأسرع ما يمكن
  • الأونروا: مجاعة غزة يمكن وقفها بتوفّر الإرادة وما نطلبه ليس مستحيلا
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يمكن هزيمة "حماس" خلال أشهر
  • أركان بدونها لا يمكن إثبات جريمة الخيانة .. تعرف عليها
  • رزيق يسلّم وثائق التوطين البنكي لمستوردي الموز 
  • الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً للإعلام.. والتمكين الذاتي حاجة ملحّة
  • صحيفة عبرية: ” التهديد اليمني لا يمكن احتواءه بالردع الجوي”