حل الفنان خالد سرحان ضيفًا على برنامج "الأكيل" الذي يقدمه الإعلامي مراد مكرم على قناة "سفرة".

 

 

و   أكد "سرحان" أنه اكتشاف الزعيم عادل إمام، وأن المسرح شيء عظيم ولكنه الآن أصبح ضعيفًا "إلا من رحم ربي"، ولكن السينما هي الحلم والأرشيف بالنسبة إليه، موضحًا أن المسلسلات لها ميزة وعيب فالميزة أن المسلسل وهو يُعرض يكون الممثل بالنسبة للجمهور هو النجم المحبوب، أما العيب أن النجم يكون محبوبًا لكن بشكل مؤقت خلال مدة عرض المسلسل على عكس السينما التي تعيش.

 

 

 

 

  تابع أن أول فيلم شاهده بالسينما كان "مرزوقة" من بطولة الفنان فريد شوقي وبوسي وفاروق الفيشاوي، مشيرًا إلى أنه يعشق الأفلام من صغره بل يعتبر نفسه "موسوعة أفلام عربي"،   كشف خالد سرحان أن أخر أعماله السينمائية هو فيلم "حريم كريم" الجزء الثاني وهو فيلم يعتبره أقوى من الجزء الأول، وهناك فيلم آخر شارك فيه ومن المحتمل أن يُعرض في عيد الفطر وهو "آل شنب" من بطولة مجموعة كبيرة من النجوم، وهو فيلم كوميدي.  

 

 

 

 

 شهدت الحلقة مشاركة الفنان خالد سرحان في تجربة العديد من الأطعمة والمشويات مع "الأكيل" وإبداء الرأي فيها.  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فريد شوقي الزعيم عادل امام المسلسلات الإعلامي السينما حريم كريم الجزء الثاني فيلم حريم كريم الجزء الثاني زعيم عادل امام الفنان فريد شوقي

إقرأ أيضاً:

رحلة الحلم العربي.. تحليل فرص المنتخبات في كأس العالم 2026

تمثل النسخة المقبلة من كأس العالم في أمريكا الشمالية محطة استثنائية في تاريخ اللعبة عربيًا، ليس فقط لكون ستة منتخبات تشارك في الحدث، بل لأن التوزيع القاري والقرعة أفرزت مواجهات تبدو مزيجًا بين الاختبار الصعب والفرصة الممكنة.

تقارير سعودية: محمد صلاح قد يختار الهلال في الموسم القادم

مشاركة المغرب في المجموعة الثالثة تفتح باب النقاش حول احتمالات التأهل، فالبرازيل خصم ثقيل، لكن خبرة أسود الأطلس في التعامل مع منتخبات الصف الأول قد تمنحهم القدرة على المنافسة. مباراة اسكتلندا قد تشكل نقطة تحول، بينما يعتبر لقاء هايتي فرصة ذهبية لحصد النقاط إذا دخل المنتخب المغربي بثبات واستمرارية.

أما المنتخب الوطني، فيواجه اختبارًا تكتيكيًا أمام بلجيكا في افتتاح المجموعة السابعة؛ مواجهة قد تُحدد ملامح أثر الفراعنة في البطولة. نيوزيلندا تظهر كخصم متوازن، بينما مواجهة إيران ستكون ذات طابع استراتيجي، خاصة وأن أساليب الكرة الآسيوية قد تكون أكثر ملاءمة للعب المصري مقارنة بالمدارس الأوروبية ذات الضغط العالي.

السعودية تبدو في مجموعة أصعب نسبيًا، خاصة بوجود أورجواي وإسبانيا، خصمان من طراز عالمي. ورغم ذلك، أثبت الأخضر في مونديال 2022 أن المستحيل ليس عربيًا، وأن الفوز على الأرجنتين قد يتحول إلى نقطة دافع نفسي، وليس مجرد ذكرى. المواجهة الأخيرة أمام الرأس الأخضر هي مفتاح الخروج من المجموعة، وقد تتحول إلى المعركة الفاصلة.

في المجموعة العاشرة تكمن الإثارة العربية الخالصة، حيث يدخل الجزائر والأردن أمام أرجنتين بطلة العالم والنمسا. الانطلاقة الصعبة لن تمنع إمكانية العودة في الجولة الثانية، حين يتواجه المنتخبان العربيان في مباراة قد تكون مفتوحة على كل السيناريوهات. الجولة الأخيرة قد تحمل حسابات معقدة، وقد تكون بطعم التأهل أو الوداع.

تونس تواجه جدولًا متوازناً في المجموعة السادسة مع اليابان وهولندا والطرف الأخير الذي لم يحدد حتى الآن، بينما قطر تمتلك مفاتيح مهمة لمقارعة فرق مجموعتها، خصوصًا مع مواجهة سويسرا وكندا قبل الجولة الثالثة.

رغم تفاوت المستويات، يبقى القاسم المشترك أن العرب لم يعودوا مجرد ضيوف في المونديال. هناك فرصة لتحقيق حضور تاريخي، بل ربما لتكرار ما فعله المغرب سابقًا أو لما يفوقه.

مقالات مشابهة

  • رحلة الحلم العربي.. تحليل فرص المنتخبات في كأس العالم 2026
  • الغندور يوجه نداء استغاثة بشأن القلعة البيضاء: أنقذوا الزمالك
  • قريبا.. خالد الغندور يثير الجدل بمنشور غامض
  • حين ينقلب الحلم العربي إلى قيود.. تونس نموذجا
  • خالد سليم يزور مستشفى الناس ويدعم الأطفال في أجواء من البهجة والإنسانية (صور)
  • رامي إمام عن فيلمه الجديد: السينما بحاجة لمزيد من الأعمال الدافئة
  • خالد اللبان وممدوح موسى وسعيد جميل في ضيافة نوستالجيا ٩٠/٨٠ على مسرح البالون
  • بعد 25 عاما.. تعاون جديد بين محمد سعد وغادة عادل في «عيلة دياب على الباب»
  • خالد سليم يزور مستشفى الناس في أجواء من البهجة والإنسانية
  • أبرز إطلالات مشاهير الموضة والسينما في حفل مهرجان البحر الأحمر