تعبت من الحر.. مشروبات تروي العطش بسرعة في الصيام
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
يعد العطش من أشهر متاعب الصيام خاصة خلال الأيام الحارة فى رمضان لذا من المهم تناول الأطعمة والمشروبات التى تساعد على الارتواء للتمكن من الاستمرار فى الصيام باقي الأيام وتخفيف التعب.
ووفقا لما جاء فى موقع “hellenicgrocery” نعرض لكم 4 مشروبات يمكن أن تروي العطش بسرعة يمكن تناولها عند الافطار .
. تفاصيل مذهلة عن بديل أفضل يحمى من السرطان
الكركديه
الكركديه، وهو نبات مزهر معروف بفوائده الصحية ونكهاته الرائعة، في العصور القديمة، كان الناس يطلقون على الكركادي اسم "شراب الآلهة" حيث كان الفراعنة والكهنة المصريون يستمتعون به كثيرًا ويمنح الجسم عدد كبير من العناصر الغذائية المفيدة وترطيبه عالى.
عصير الليمون
عصير الليمون قادر على إرواء العطش و يبرد الجسم ومصدرًا جيدًا للفيتامينات ولكن لايفضل تناوله على الريق فى الصيام وينصح بإضافة القليل من قطرات اللبن والنعناع للحصول على المزيد من الفوائد فى الترطيب وحماية الجسم من الاثار الجانبية لهذا المشروب.
ماء
شرب كمية كافية من الماء هو أفضل شيء يمكنك القيام به وذلك لأن هذا هو النوع من المشروبات الذي لا يحتوي على أي سعرات حرارية، ويروي العطش ويساعد على الترطيب في نفس الوقت ولكن اشربه بشكل تدريجي وليس دفعه واحدة والابتعاد عن الماء المثلج على الإفطار.
عصير الطماطم
الطماطم بشكل عام تحتوي على جرعات عالية من حمض الستريك وحمض الماليك وكذلك حمض الأكساليك وهى مفيدة جدًا لعملية التمثيل الغذائي كما أن عصير الطماطم رائع للحفاظ على توازن المعادن داخل الجسم، وإرواء العطش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العطش الجهاز العصبي الحرارة المرتفعة الصيام
إقرأ أيضاً:
هل تناول «هرمون النوم» آمن كل ليلة؟
قال موقع “هيلث دايجست”، “إن الدماغ يزيد إنتاج “هرمون النوم الميلاتونين” في الليل، ويعمل مع إيقاع الساعة البيولوجية لدى كل شخص، الأمر الذي يساعده للتخلص من الأرق والنوم فورا”.
وذكرت الموقع، “أن تناول مكملات “الميلاتونين” لفترة قصيرة من الزمن أمر آمن، لأنه يساعد بعلاج اضطرابات النوم، والأرق”، مشيرا إلى أنه “في حال كان المرء يعاني من أحد أمراض المناعة الذاتية، فلا يجب أن يتناول الميلاتونين على الإطلاق، والأمر نفسه ينطبق على المرأة الحامل أو المرضعة أو المكتئبة”.
وبحسب الموقع، ” معظم الأشخاص يمكنهم تناول 1 إلى 3 ملليغرام من “الميلاتونين” كل ليلة على أساس قصير المدى “لا يزيد عن أسبوع أو أسبوعين على الأكثر”، مشيرا إلى أن “الخبراء لا ينصحون بالاعتماد على هذه المكملات لمدة طويلة”.
يذكر أنه وبحسب موقع الطبي، “فإن “هرمون الميلاتونين Melatonin”، يعرف بهرمون النوم، وهو هرمون ينتج بشكل طبيعي في الجسم، تنتجه الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ، ثم يدخل إلى مجرى الدم، ويوجد أيضًا في مناطق أخرى من الجسم، مثل العين، ونخاع العظام، والأمعاء، وعند تناوله كمكمل غذائي، فإن وظيفته هي محاكاة تأثيرات هرمون النوم الطبيعي. يحدث النعاس بشكل عام في غضون 30 دقيقة بعد تناول الجرعة”.
ووفق الموقع، “يعد الميلاتونين جزءًا أساسيًا من دورة النوم والاستيقاظ عند الإنسان، حيث يتم إفرازه عن طريق تحفيز الظلام للغدة الصنوبرية على البدء في إنتاجه، بينما يتسبب الضوء في توقف هذا الإنتاج؛ لذلك يساعد على تنظيم إيقاع الساعة البيولوجية، ومزامنة دورة النوم والاستيقاظ مع الليل والنهار”.
هذا و”تتوفر حبوب “الميلاتونين” أيضًا على شكل المكملات الغذائية، ويشيع استخدامه في العديد من الأعراض الصحية”.
وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لتناول مكملات “الميلاتونين”، “الصداع، الدوخة والغثيان”، أما الآثار الجانبية،الأقل شيوعا “فتضم القلق، الرعشة، تراجع اليقظة، ظهور مشاعر الاكتئاب قصيرة الأمد، تشجنات البطن وانخفاض ضغط الدم”.
أسعار الذهب في منتصف تعاملات اليوم