صحافة العرب:
2025-05-16@14:02:55 GMT

«عش بصحة»: 8 أشياء وجودها مهم داخل السيارة

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

«عش بصحة»: 8 أشياء وجودها مهم داخل السيارة

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عش بصحة 8 أشياء وجودها مهم داخل السيارة، داخل السيارة.أشياء مهم وجودها داخل ال سيارة المظلة. عجلة احتياطية. التأمين والبطائق القانونية. .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «عش بصحة»: 8 أشياء وجودها مهم داخل السيارة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«عش بصحة»: 8 أشياء وجودها مهم داخل السيارة

داخل السيارة.

أشياء مهم وجودها داخل السيارة

- المظلة.

- عجلة احتياطية.

- التأمين والبطائق القانونية.

- عدة إسعافات أولية.

أشياء لا تتركها داخل سيارتك

- المكياج.

- واقي شمس.

- الشاحن المتنقل.

- عبوة الغاز.

- الأدوية.

نصائح عند السفر بالسيارة

- أخذ فترات راحة كل ساعتين.

- النوم الكافي قبل الرحلة.

- فحص السيارة جيداً، وخصوصاً الإطارات الأساسية والاحتياطية، الأنوار، المكابح، المساحات.

القيادة الصحية

- ضبط إعدادات التحكم.

- ضبط المقاعد ومرآة السيارة.

أثناء القيادة:

- الحفاظ على المسافة الآمنة.

- تجنب المراسلة أو التحدث بالجوال.

في حالات الطوارئ:

- إدارة لحظات التعب والمرض.

- معرفة أرقام الإسعاف والمرور.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «عش بصحة»: 8 أشياء وجودها مهم داخل السيارة وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: سيارة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان

قالت الكاتبة الهندية رنا أيوب إن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان لا يعني نهاية الصراع، إذ إن هناك حربا إعلامية تخاض خلف الكواليس على الحقيقة وحرية التعبير.

وذكر مقال الكاتبة في صحيفة واشنطن بوست أن اتفاق وقف إطلاق النار تبعته حملة رقابة مشددة، استهدفت المنصات الإعلامية والصحفيين بدلا من تعزيز الشفافية وتهدئة النفوس.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: بقصفهم وتجويعهم تحولت غزة إلى مقبرة للأطفالlist 2 of 2إلباييس: تونس تنقلب على الربيع العربي وأوروبا تشاهد بصمتend of list

ووجدت الكاتبة أنه مع تطور الصراع وانتشار "النزعة القومية والتشدق بالوطنية"، حُجب صوت المنطق من المنصات وبثت للجمهور ادعاءات غير موثقة وروايات قومية.

وتناوبت القنوات الإخبارية الهندية والباكستانية على بث لقطات حماسية للطائرات المقاتلة والمناظرات النارية في الأستوديوهات، وبث معلومات مضللة تحت ستار الأخبار العاجلة، وفق المقال.

وحسب المقال، كان للهند الدور الأكبر في الحملات التضليلية، ونقلت الكاتبة استنتاجات "موقع بوم للتحقق من الحقائق" بأن التقارير التي بثتها العديد من وسائل الإعلام الهندية "لم تستند إلى الحقائق ولم تؤكدها الجهات الرسمية وساهمت في نشر معلومات مضللة خلال فترة حساسة".

وأضافت الكاتبة أن الإعلام الباكستاني لم يكن بريئا أيضا، إذ بثّ مشاهد قديمة من حرب غزة على أنها عمليات قصف ضد الهند، مما فاقم مشكلة التضليل الإعلامي.

إعلان حملة رقابة هندية

وقالت الكاتبة إن منصة "إكس" أعلنت أن الحكومة الهندية طلبت حظر أكثر من 8 آلاف حساب، بينها حسابات منظمات إعلامية دولية ومحلية (مثل موقع ذا واير الهندي)، دون تقديم مبررات قانونية.

وأكدت أن هذه الإجراءات تمثل نوعا من الرقابة وتتعارض مع حق حرية التعبير، مشيرة إلى أن الحظر طال حتى الصحفيين الهنود والكشميريين الذين يهدفون لنقل الحقائق المجردة.

وذكرت الكاتبة أن الضحية الأكبر وسط هذا التعتيم كان سكان كشمير، الذين قُتل منهم 15 مدنيا خلال القصف، بينما مُنع الإعلام المحلي في كشمير من تغطية الحرب.

وللتعتيم على الرواية الكشميرية، اعتقلت السلطات الهندية الصحفي المحلي هلال مير بتهم تتعلق بـ"زعزعة السلم"، وحظرت حسابات صحفيين كشميريين آخرين مثل أنورادا باسن ومظمل جليل.

ولفتت الكاتبة إلى أن انتشار الأخبار الزائفة وكثرتها حوّل الإعلام إلى ساحة حرب دعائية موجهة ضد الحقيقة.

انتصارات إعلامية

وقالت الكاتبة إن المواطن العادي في الهند وباكستان لن يعرف الحقيقة الكاملة عن عدد الضحايا أو بنود الهدنة، أما سكان كشمير فهم يعيشون مجددا تحت الخوف والعزلة والمعلومات المشوشة.

وأضافت أن الزيف الإعلامي منح الطرفين انتصارات وهمية، فحظي القائد الباكستاني عاصم منير بشعبية مفاجئة، في حين احتفت حكومة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ببطولاته إعلاميا عبر حملات دعائية موسعة.

وقوبلت أي تساؤلات طرحها صحفيون مستقلون لتبيين الحقيقة باتهامات بـ"الخيانة" و"العمالة" -وفق المقال- واتهم البعض بأنهم جزء من  مؤامرات خارجية ضد بلادهم.

وخلصت الكاتبة إلى أن الحرب على الحقيقة مستمرة، وأن السلام الحقيقي لن يُكتب له النجاح ما لم تُطلق الحرية للصحافة، ويُسمح للحقائق -مهما كانت مزعجة- بأن تشارك بلا عواقب في كلا البلدين.

مقالات مشابهة

  • صحف عالمية: ترامب يهمش إسرائيل لكن دون مساعدة غزة
  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. أشياء خطيرة لا تتركها داخل السيارة
  • صور من الفضاء.. روسيا تعزز وجودها العسكري "على حدود الناتو"
  • «تجمع مكة الصحي» يوجه نصائح للحجاج: تأكد من حقيبتك الطبية قبل التوجه إلى المشاعر المقدسة
  • بعد رفع العقوبات عن سوريا.. رسالة جورج وسوف للمملكة العربية السعودية
  • هولندا تتصدر دول العالم في الاهتمام بصحة الأطفال النفسية والجسدية
  • أشياء يجب أن تعرفها عن خطة ترامب للعملات الرقمية
  • كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان
  • أشياء خطيرة لا تتركها في سيارتك خلال الصيف
  • “عطش في عروق الثقافة”.. تعز تغوص في أزمـة مائية تهدد وجودها الإنساني (تقرير خاص)