بعد قصف قنصليتها.. إيران تعد إسرائيل برد حاسم
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ضيف حلقة نيوزميكر المتحدث باسم الهیئة الرئاسیة لمجلس الشوری الإسلامي الإيراني نظام الدین الموسوي.
Your browser does not support audio tag.أبرز تصريحات المتحدث باسم الهیئة الرئاسیة لمجلس الشوری الإسلامي الإيراني نظام الدین الموسوي لبرنامج نيوزميكر:
- إسرائيل أخفقت في المواجهة المباشرة مع فصائل المقاومة ولم تحقق أيا من أهدافها
- الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق انتهاك للقوانين الدولية
- إسرائيل تحاول توسيع رقعة الحرب إلى مناطق أخرى
- ما تقوم به إسرائيل من استهدافات يحصل بدعم أمريكي
- لو لم نقف في وجه إسرائيل لانتشرت الفوضى في العالم وعم الخراب
- إسرائيل تسعى لتوريط إيران في رد متهور من أجل مصالحها
- سنرد مع حلفائنا بطريقة لا تتوقعها إسرائيل
- الانتقام سوف يكون بمحو إسرائيل
- إسرائيل محاصرة من الشمال والجنوب بحلفائنا
- الشعب الفلسطيني يدفع الثمن غاليا في مواجهة إسرائيل
- الاستهدافات الإسرائيلية تزيد من عزيمة محور المقاومة تجاه العدو
- دعمنا لمحور المقاومة تبدو آثاره في خسائر إسرائيل ولا داعي لدخولنا في مواجهة مباشرة
- فصائل المقاومة لم تطلب من إيران التدخل المباشر حتى الآن
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: طهران
إقرأ أيضاً:
محافظ بنك إسرائيل: استمرار الحرب سيرفع نسبة الدين مقابل الناتج الإجمالي إلى 71%
حذر محافظ بنك إسرائيل من تداعيات اقتصادية خطيرة إذا استمرت الحرب في قطاع غزة ستة أشهر إضافية، مشيرًا إلى أن ذلك قد يؤدي إلى خفض الناتج المحلي الإجمالي لعام 2025 بنحو نصف نقطة مئوية، مع تصاعد في أعباء الدين العام.
وأوضح في تصريحات لوكالة رويترز أن استمرار القتال يضر بشكل مباشر بالنشاط الاقتصادي، خاصة في مجالات السياحة، والاستثمار، والاستهلاك المحلي، مما ينعكس سلبًا على النمو.
وأشار إلى أن السيناريو الحالي يتوقع ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي لتصل إلى 71%، بسبب زيادة الإنفاق العسكري وتكاليف إعادة الإعمار، بالإضافة إلى تراجع الإيرادات الحكومية.
في السياق ذاته، قال مكسيم ريبنيكوف، مدير التصنيفات السيادية في وكالة ستاندرد آند بورز، إن الوكالة لن ترفع التصنيف الائتماني لإسرائيل قبل انتهاء الحرب، مشيرًا إلى تأثير الصراع على الاقتصاد والوضع المالي للبلاد.
وأضاف أن أي تصعيد يشمل إيران قد يؤدي إلى خفض التصنيف، لكنه استبعد أن يكون هذا هو السيناريو المتوقع.
وكانت الوكالة قد أبقت هذا الشهر على التصنيف عند "A/A-1" مع نظرة مستقبلية سلبية.
من جهته، أكد مسؤول كبير في وزارة المالية أن عجز موازنة 2026 يجب ألا يتجاوز 4% من الناتج المحلي، رغم ارتفاع الإنفاق الدفاعي. وقال المحاسب العام يالي روتنبرج إن هناك حاجة لتوازن بين الدفاع والقطاعات المدنية كالتعليم والصحة، محذرًا من أن الإنفاق العسكري قد يضغط على الأولويات الاجتماعية.
يذكر أن عجز الموازنة بلغ 6.9% العام الماضي، وتراجع إلى 5.1% في أبريل. كما ارتفع الدين العام بنسبة 7.7 نقطة مئوية، وصولًا إلى 69%.