بعد قصف قنصليتها.. إيران تعد إسرائيل برد حاسم
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ضيف حلقة نيوزميكر المتحدث باسم الهیئة الرئاسیة لمجلس الشوری الإسلامي الإيراني نظام الدین الموسوي.
Your browser does not support audio tag.أبرز تصريحات المتحدث باسم الهیئة الرئاسیة لمجلس الشوری الإسلامي الإيراني نظام الدین الموسوي لبرنامج نيوزميكر:
- إسرائيل أخفقت في المواجهة المباشرة مع فصائل المقاومة ولم تحقق أيا من أهدافها
- الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق انتهاك للقوانين الدولية
- إسرائيل تحاول توسيع رقعة الحرب إلى مناطق أخرى
- ما تقوم به إسرائيل من استهدافات يحصل بدعم أمريكي
- لو لم نقف في وجه إسرائيل لانتشرت الفوضى في العالم وعم الخراب
- إسرائيل تسعى لتوريط إيران في رد متهور من أجل مصالحها
- سنرد مع حلفائنا بطريقة لا تتوقعها إسرائيل
- الانتقام سوف يكون بمحو إسرائيل
- إسرائيل محاصرة من الشمال والجنوب بحلفائنا
- الشعب الفلسطيني يدفع الثمن غاليا في مواجهة إسرائيل
- الاستهدافات الإسرائيلية تزيد من عزيمة محور المقاومة تجاه العدو
- دعمنا لمحور المقاومة تبدو آثاره في خسائر إسرائيل ولا داعي لدخولنا في مواجهة مباشرة
- فصائل المقاومة لم تطلب من إيران التدخل المباشر حتى الآن
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: طهران
إقرأ أيضاً:
من هو مروان البرغوثي؟ .. الزعيم الفلسطيني الذي ترفض إسرائيل الإفراج عنه
ولد مروان البرغوثي عام 1959 في قرية كوبر بالضفة الغربية المحتلة، ويعد أحد أبرز القادة الفلسطينيين وأكثرهم تأثيرًا، إذ ينظر إليه بوصفه رمزًا للوحدة والمقاومة في آن واحد.
انضم البرغوثي إلى حركة فتح وهو في سن المراهقة، وسرعان ما صعد في صفوفها حتى أصبح قائدها في الضفة الغربية عام 1994 عقب توقيع اتفاقات أوسلو. ويعرف البرغوثي بموقفه الداعم لحل الدولتين، وبقدرته على توحيد الفصائل الفلسطينية المنقسمة.
وفي عام 2002، وخلال ذروة الانتفاضة الثانية، اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي، وحكمت عليه محكمة عسكرية إسرائيلية بالسجن خمسة مؤبدات متتالية بتهم تتعلق بمحاولات قتل والانتماء إلى تنظيم مسلح. وقد رفض البرغوثي الدفاع عن نفسه، معلنًا عدم اعترافه بشرعية المحكمة الإسرائيلية، ومؤكدًا أنه "يؤيد المقاومة المسلحة، لكنه يرفض استهداف المدنيين".
ورغم مرور أكثر من عقدين على اعتقاله، ما زال البرغوثي يتمتع بتأثير سياسي كبير من داخل سجنه. فقد كان أحد المشاركين في صياغة وثيقة الأسرى الفلسطينيين التي دعت إلى إقامة دولتين على حدود 1967، وحصرت المقاومة في استهداف الأهداف العسكرية داخل الأراضي المحتلة.
ومع تصاعد الحديث عن صفقة تبادل أسرى جديدة تشمل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين مقابل إفراج فصائل المقاومة في غزة عن محتجزين إسرائيليين، تتجدد المطالبات بإدراج اسم مروان البرغوثي ضمن الصفقة.
إلا أن المسؤولين الإسرائيليين ما زالوا يرفضون ذلك، معتبرين أن الإفراج عنه قد يعيد رسم المشهد السياسي الفلسطيني ويمنحه دفعة جديدة نحو الوحدة.