مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع مساعدات غذائية بألبانيا واليمن وكينيا
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول الاثنين، 199 سلة غذائية للأسر الأكثر احتياجاً في مدينة فييري بجمهورية ألبانيا، استفادت منها 199 أسرة، وذلك ضمن مشروع توزيع سلة "إطعام" الرمضاني في ألبانيا للعام 1445هـ.
الجدير بالذكر أن المشروع يهدف إلى توزيع 5.300 سلة غذائية في 35 محافظة ألبانية يستفيد منها الأسر الأكثر احتياجاً خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام 1445هـ.
أخبار متعلقة المشي قبل الإفطار .. عادة رمضانية تستهوي أهالي تبوكالتطوع في المملكة.. قصة نجاح بأرقام مذهلةوقام بتسليم المساعدات -نيابة عن المركز- نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية كينيا ناصر بن محمد الفريدي، بحضور رئيس المجلس الأعلى لمسلمي كينيا الشيخ حسن ألينادو، وعدد من المسؤولين، وفريق من المركز، وذلك بالعاصمة نيروبي.
ويأتي ذلك ضمن البرامج الإغاثية والإنسانية التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتصل إلى الأسر الأكثر احتياجًا في مناطق مختلفة من العالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس تيرانا مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جمهورية ألبانيا مساعدات غذائية شهر رمضان مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
23 شهيدًا في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مركز توزيع مساعدات برفح جنوب غزة
العُمانية: استشهد 23 فلسطينيًّا وأصيب أكثر من 200 آخرين بجروح اليوم جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي وإطلاقه النار على آلاف المتوجّهين إلى مركز للمساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن مدفعية الاحتلال وطائراته أطلقت قذائفها ونيرانها باتجاه النازحين خلال انتظارهم المساعدات قرب نقطة توزيع المساعدات الإنسانية في محيط منطقة دوار العلم غرب مدينة رفح، ما أدى إلى استشهاد 23 فلسطينيًّا على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين بجروح.
وشهد قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة تصعيدا خطيرًا من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي تمثل في استهداف مباشر وممنهج للمدنيين الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى وأثار موجة إدانة وقلق دولي متصاعد.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة حيث يضطر الفلسطينيون في القطاع المحاصر إلى اجتياز مسافات طويلة وسط ظروف أمنية وصحية متدهورة للوصول إلى نقاط توزيع المساعدات القليلة.