إبراهيم سعيد عن خلافه مع صلاح: 'دخلت الدوري الإنجليزي قبل ما الناس تعرفه'
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
رد إبراهيم سعيد لاعب المنتخب الوطني والأهلي والزمالك الأسبق، على سؤال الإعلامية بسمة وهبة "مو صلاح عالمي أنت عالمي يا إبراهيم يا سعيد؟!".
ورد سعيد في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "أنا دخلت الدوري الإنجليزي قبل ما محمد صلاح يخشه، أنا أول لاعب مصري لعب في الدوري الإنجليزي".
وتابع: "أنا دخلت الدوري الإنجليزي قبل ما الناس تعرف الدوري الإنجليزي أصلا، لأن اللاعيبة كان طموحهم يلعبوا في بلجيكا وفرنسا وهولندا، مكنش كان طموحه يلعب هناك".
وواصل: "أنا لم أفشل، فقد كانت ظروفي مختلفة، إذا حصلت على نفس ظروفه فإنني سأنجح، هو نجح لأن الظروف ساعدته".
إبراهيم سعيدنبذة عن إبراهيم سعيد ومسيرته الكرويةإبراهيم سعيد لاعب كرة قدم مصري، التحق بالنادي الأهلي سنة 2000 التحق بنادي إيفرتون في سنة 2003 لكنه لم يلعب أي مباراة ضمن البطولات فرجع بعد مدة قصيرة إلى مصر، حصل إبراهيم سعيد على لقب أفضل لاعب مصري مرتين ولقب أفضل مدافع افريقى مرتين ويعتبر أول لاعب مصري يحترف في الدورى الانجليزى.
لعب إبراهيم سعيد خلال مسيرته الاحترافية مع 8 أندية في خمسة عشر موسمًا وسجل خلالها 24 هدفًا ضمن 151 مباراة. حيث فاز في موسمين بالكأس وفي موسمين بالدوري.
خاض إبراهيم سعيد مسيرته مع النادي الأهلي في موسم 1998–99 ليلعب معه ستة مواسم، مشاركًا في 76 مباراة سجل خلالها 18 هدفًا. ثم انتقل إلى نادي الزمالك في موسم 2004–05 واستمر معه طيلة ثلاثة مواسم، حيث شارك في 27 مباراة سجل خلالها 4 أهداف. لينتقل بعدها إلى نادي تشايكور ريزه سبور في موسم 2006–07 لمدة موسم واحد، مشاركًا في 15 مباراة سجل خلالها هدفًا واحدًا.
ثم انتقل إلى نادي أنقرة غوجو في موسم 2007–08 لمدة موسم واحد، مشاركًا في 9 مباريات ولم يسجل أي هدف. هذا وانتقل لاحقًا إلى النادي الإسماعيلي في موسم 2008–09 لمدة موسم واحد، مشاركًا في 9 مباريات سجل خلالها هدفًا واحدًا.
ثم انتقل بعدها إلى النادي الأهلي في موسم 2009–10 لمدة موسم واحد، مشاركًا في 12 مباراة ولم يسجل أي هدف. ليعود وينتقل من جديد، لكن هذه المرة إلى نادي الاتحاد السكندري في موسم 2010–11 لمدة موسم واحد، مشاركًا في 3 مباريات ولم يسجل أي هدف أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللاعب إبراهيم سعيد برنامج العرافة اخبار بسمة وهبة الدوری الإنجلیزی لمدة موسم واحد إبراهیم سعید سجل خلالها مشارک ا فی إلى نادی فی موسم
إقرأ أيضاً:
تشيلسي ضد آرسنال.. أربعة عوامل رئيسية تقرر الصراع على قمة الدوري الإنجليزي
بينما يستعد الفريقان المتصدران للسفر إلى ستامفورد بريدج لأحد أكبر تحديات الموسم في الدوري الإنجليزي، أفند موقع "أوبتا" المتخصص في إحصائيات كرة القدم تقريراً عن كيفية فوز أو خسارة مباراة تشيلسي ضد آرسنال.
فآرسنال هو فريق شديد الخطورة من الكرات الثابتة، حيث يتصدر جميع فرق الدوري الإنجليزي من حيث الأهداف المسجلة من هذه الطريقة (10 أهداف، باستثناء ركلات الجزاء) هذا الموسم. حتى في غياب جابرييل ماجالهايس، القوي، سجلوا هدفًا من ركنية في دوري الأبطال ضد يوريين تيمبر.
لكن ما قد يكون مفاجئًا هو فاعلية تشيلسي في هذه الحالات أيضًا. فقد سجلوا ثمانية أهداف من الكرات الثابتة هذا الموسم- وهو ثاني أعلى رصيد في الدوري، وصنعوا 0.45 هدف متوقعة لكل مباراة من الكرات الثابتة، وهو رابع أعلى معدل. لكن آرسنال يظل الأفضل في الدفاع عن الكرات الثابتة، حيث سمحوا فقط بـ 24 تسديدة من الكرات الثابتة في أول 12 مباراة، وهو أقل رقم في الدوري.
تشيلسي من جانبهم يعانون دفاعيًا من هذه الكرات، حيث سمحوا بـ 6.2 هدف متوقعة من الكرات الثابتة، وهو ثاني أسوأ رقم في الدوري، ما يجعل هذا الجانب نقطة ضعف يمكن لآرسنال استغلالها.
وفي فترة ما بعد ميسي ورونالدو، يبدو أن هناك رغبة في تحويل كل مباراة كبيرة إلى صراع بين لاعبين فرديين. وفي هذه المباراة، يتواجد مويسيس كايسيدو وديكلان رايس، اللاعبان اللذان تجاوزا حاجز المائة مليون جنيه إسترليني، واللذان يتحدث الجميع عنهما كأفضل لاعبي الوسط في العالم.
كايسيدو هو واحد من أفضل لاعبي الوسط الدفاعيين في الدوري الإنجليزي، وهو متصدر ترتيب الاعتراضات هذا الموسم. بينما رايس يعد من أفضل اللاعبين الشاملين في الدوري، فهو ليس فقط ممتازًا في استعادة الكرة ولكن أيضًا يساهم بشكل كبير في الهجوم. سيكون الفوز على أي منهما عاملًا رئيسيًا في تحديد الفريق الفائز.
فخلال السنوات الماضية، كان يُعتقد أن آرسنال يعاني من ضعف في العمق البدني، حيث كان هناك تراجع في المستوى عند غياب أحد لاعبي التشكيل الأساسي. لكن هذا الموسم، عزز الفريق صفوفه بعدد من اللاعبين المميزين في سوق الانتقالات الصيفي، مثل فيكتور جويكيريس وإيبرشي إيزي، اللذين دخلا مباشرة في التشكيل الأساسي.
هذه الإضافات توفر للمدير الفني ميكيل أرتيتا العديد من الخيارات على مقاعد البدلاء، مما يعني أن آرسنال بات أكثر مرونة، وقد يكون من المفيد لهم أن يكون لديهم "منتهون" قادرون على تغيير مجرى المباراة إذا لزم الأمر.