الخير والعقاب.. رمضان عبد المعز يكشف ضرورة قبول أمر الله فورًا (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
وجه الشيخ رمضان عبد المعز، رسالة خاصة بأهمية قبول أمر الله من جانب الإنسان حتى ينال الفلاح والصلاح والخير.
رمضان عبد المعز يرتدى وردة في "يوم الشهيد" تخليدا لذكراهم (فيديو) رمضان عبد المعز يكشف روشتة سعة الرزق والمتاع الحسن (فيديو) الاستجابة لأمر اللهوقال رمضان عبد المعز خلال برنامجه "لعلهم يفقهون"، والمذاع عبر فضائية "dmc"، إن آيات الصيام تضمنت دعاء جميلًا في قوله تعالى: "فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون"، مؤكدًا أن الفلاح والصلاح والنجاح كله من قبول أمر الله والاستجابة له.
وأوضح أن كل هذا الخير يأتي بالاستجابة السريعة والمطلقة لما يأتي من أمر الله، وهو ما جاء في العديد من آيات القرآن الكريم، مؤكدًا أن من يتردد أو يرفض جاء الرد عليه في كتاب الله: "واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه".
وأضاف أن الله تعالى تحدث عن بعض الناس في سورة الأنعام قائلًا: "ونقلب قلوبهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة"، وجاء ذلك عقابًا لهم على عدم قبولهم وإيمانهم بما جاء من أمر الله تعالى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمر الله القرآن الكريم رمضان عبد المعز لعلهم يفقهون الشيخ رمضان عبد المعز فضائية dmc رمضان عبد المعز أمر الله
إقرأ أيضاً:
مسؤول يكشف اعترافا صينيا باجتماع أوروبي عن سبب عدم قبول خسارة روسيا بحرب أوكرانيا
(CNN)-- أبلغ وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن بكين لا تقبل بخسارة روسيا في حربها ضد أوكرانيا، لأن ذلك سيسمح للولايات المتحدة بتحويل كامل اهتمامها إلى الصين، وفقًا لمسؤول مُطلع على المحادثات.
جاء هذا الاعتراف خلال ما وصفه المسؤول بأنه اجتماع استمر أربع ساعات، الأربعاء، وشهد "نقاشات حادة لكن محترمة، تناولت مجموعة واسعة من القضايا، من الأمن السيبراني، والمعادن النادرة، إلى اختلالات التجارة، وتايوان، والشرق الأوسط".
وأضاف المسؤول أن التصريحات الخاصة تُشير إلى أن بكين قد تُفضل حربًا طويلة الأمد في أوكرانيا، مما يمنع الولايات المتحدة من تحويل كامل اهتمامها إلى منافستها مع الصين.
وتتناقض هذه التصريحات الموجهة إلى كالاس، والتي نشرتها صحيفة ساوث تشاينا مورنينغ بوست لأول مرة، مع موقف الصين المُعلن بالحياد في الأزمة الأوكرانية.
وقال كالاس قبيل اجتماع الأربعاء: "الصين ليست خصمنا، لكن علاقتنا الأمنية تتعرض لضغوط متزايدة. الشركات الصينية هي شريان حياة موسكو لمواصلة حربها ضد أوكرانيا. بكين تشن هجمات إلكترونية، وتتدخل في ديمقراطياتنا، وتتاجر بشكل غير عادل. هذه الأفعال تضر بالأمن الأوروبي وفرص العمل".