معلومات عن الفنان التشكيلي حازم المستكاوي بعد رحيله أمس
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
توفي الفنان التشكيلي حازم المستكاوي، مساء أمس، على إثر أزمة صحية طارئة، عن عمر يناهز 59 عاما، والفنان حازم المستكاوي أحد أهم النحاتين المعاصريين الذي اشتهر بأعماله المتفردة التي تعكس شغفه بجمالية فنون العمارة الإسلامية.
وحسب موقع قطاع الفنون التشكيلية، ولد حازم المستكاوي في بني سويف في 12 نوفمبر 1965.
حصل على بكالوريوس كلية الفنون والتربية قسم تربية فنية تخصص نحت وتصميم جامعة المنيا 1986.
عضو نقابة الفنانين التشكيليين عضو أيضا بجماعة الكتاب والفنانين - أتيليه القاهرة.
شغل مدير متحف الفن الحديث (2002- 2003)
أقام العديد من المعارض الفردية وشارك في كثير من الفعاليات الفنية الجماعية، كما شارك في كثير من المعارض والفعاليات الدولية في مصر وخارجها، منها بينالى القاهرة الدولى الثالث عشر في 2019.
جوائز حازم المستكاويوحصل على عدد من الجوائز والتكريمات من بينها الجائزة الكبرى، جائزة تشجيعية (نحت) من صالون الشباب الرابع 1992، و(بينالى آسيا للفنون الدولى الثالث عشر ) داكا - بنجلاديش 2008.
وله مقتنيات خاصة لدى العديد من الأفراد فى مصر ، سويسرا، النمسا، ألمانيا ونيوزيلاندا، فضلاً عن عديد من المقتنيات الرسمية داخل مصر وفي عدد من الدول والمؤسسات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنون التشكيلية معارض فنية حازم المستكاوي فن تشكيلي
إقرأ أيضاً:
ماراثون من النضال.. المستكاوي يهنئ منتخب الإمارات بالفوز على الجزائر
هنأ الناقد الرياضي حسن المستكاوي، منتخب الإمارات بعد تأهله لدور قبل النهائي في بطولة كأس العرب.
وكتب المستكاوي عبر حسابه على إكس: "مبروك منتخب الإمارات التاهل الي الدور قبل النهائي بعد التغلب علي منتخب الجزائر حامل اللقب بركلات الترجيح ماراثون من النضال بين الفريقين هارد لك لمنتخب الجزائر".
وأعلن مجيد بوقرة، مدرب المنتخب الجزائري الرديف الذي شارك في بطولة كأس العرب، نهاية مهمته رسميًا عقب الخروج من الدور ربع النهائي أمام منتخب الإمارات، في مباراة انتهت بركلات الترجيح.
وأعرب بوقرة عن خيبة أمله الكبيرة، مؤكدًا أن الهدف كان إسعاد الجماهير الجزائرية التي حضرت من مسافات بعيدة لدعم “الخُضر”، لكن كرة القدم لا تمنح الفوز دائمًا لمن يستحقه.
تحليل المباراة وأسباب الإقصاءوفي تصريحاته لقنوات “الكاس” عقب اللقاء، أوضح بوقرة أن المباراة كانت صعبة ومعقدة، كما هو الحال في كل المواجهات الإقصائية. وأكد أن فريقه كان قادرًا على تقديم أداء أفضل، إلا أن ظروف المباراة لم تكن في صالح المنتخب الجزائري، خاصة في ظل الضغط البدني والذهني الذي صاحب اللاعبين.
الدفاع عن اللاعبين ورفض تحميلهم المسؤوليةرفض بوقرة تحميل لاعبيه مسؤولية الإقصاء، مشيرًا إلى أن الاحتكام لركلات الترجيح يُشبه “اليانصيب”، ولا يمكن اعتباره مقياسًا حقيقيًا للأفضلية. وأضاف أن اللاعبين قدموا أقصى ما لديهم داخل أرض الملعب، وأنه فخور بما قدموه طوال مشوار البطولة.