فن، فنون العريش تشعل قصر ثقافة الأنفوشي في إطار ثقافتنا فى إجازتنا،واصلت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني للأسبوع الثاني على التوالي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فنون العريش تشعل قصر ثقافة الأنفوشي في إطار «ثقافتنا فى إجازتنا»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فنون العريش تشعل قصر ثقافة الأنفوشي في إطار «ثقافتنا...

واصلت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني للأسبوع الثاني على التوالي الفعاليات الفنية بالبرنامج الصيفي "ثقافتنا في إجازتنا" بقصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية.

بدأت الفعاليات أمس بالعرض الفني لفرقة العريش القومية للفنون الشعبية بقيادة الفنان محمد محروس ومدربها الفنان سامح الكاشف بعرض تابلوهات استعراضية راقصة ممزوجة بالأغاني البدوية التي تعبر عن البيئة والتراث السيناوي أبهرت جمهور الحاضرين منها "المهباش، الدحية، قيمو الأفراح، رجال سيناء، فاصل غنائي مع المطرب غريب مؤمن، الفرح العرايشي، الدبكة السيناوي"، فاصل غنائي مع المدرب أحمد الزوري.

واستمرارا للبرنامج المقام بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، قدم عرض فني متميز لفرقة التنورة التراثية بقيادة الفنان محمد صلاح قدمت من خلاله مجموعة من الاستعراضات بمصاحبة الآلات الموسيقية الشعبية "الربابة، السلامية، المزمار، الصاجات، الطبلة" والغناء الشعبي التلقائي وسط تفاعل وحضور جماهيري كبير من أهالي وضيوف مدينة الإسكندرية.

جاء ذلك بحضور أحمد درويش رئيس إقليم غرب ووسط الدلتا، مسعود شومان رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية، وعزت عطوان مدير عام فرع ثقافة الإسكندرية، ومحمد حجاج مدير عام الفنون الشعبية، ومحمد صابر مدير عام الإدارة العامة المواهب، وعدد كبير من مثقفي وفناني وجمهور وضيوف الإسكندرية.

جدير بالذكر أن الفرقتين ستواصل تقديم عروضها اليوم وغدا بمهرجان العلمين وتستأنفا عروضهما بقصر ثقافة الأنفوشي يوم الأحد المقبل.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فنون العريش تشعل قصر ثقافة الأنفوشي في إطار «ثقافتنا فى إجازتنا» وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

متنا من البرد.. مشاهد غرق الخيام في غزة تشعل منصات التواصل

في قطاع غزة، لم تعد عبارة "متنا من البرد" مجرد قول شائع، بل أصبحت حقيقة دامية تُكتب كل ليلة فوق أجساد ترتجف في ظلام خيام مهترئة تسقط تحت المطر كأوراق مبللة، وأمهات يحتضن أطفالهن لمحاولة حمايتهم من البرد، بينما يركض الآباء حاملين أغطية مبتلة لا تمنح دفئا ولا نجاة.

ومع بداية المنخفض الجوي الأخير، غرقت عشرات خيام النازحين بمياه الأمطار، لتُضاف فصول جديدة إلى مأساة الشتاء التي تضرب القطاع، خلفها قصص أطفال مثل رهف أبو جزر، الذين رحلوا قبل أن يشهدوا دفء الحياة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الفنان محمد صبحي يثير جدلا واسعا بعد طرده لسائقه أمام الجمهورlist 2 of 2من تحرير حلب إلى دمشق.. لماذا كانت لدير الزور قصة مختلفة؟end of list

وخلال لحظات، وجد آلاف النازحين أنفسهم بلا مأوى، يجرون أغطيتهم المبتلة وملابس أطفالهم التي غمرتها المياه، ويبحثون عن أي مساحة جافة تقيهم بردا ينهش أجسادهم المنهكة، كما بدت الخيام كجزر غارقة، في حين وقفت عائلات فوق حجارة مرتفعة هربا من سيل المطر الذي غمر كل شيء.

وتداول ناشطون صورا ومقاطع فيديو تظهر حجم الكارثة، خيام غارقة بالكامل، أطفال يقفون فوق الطين، وعائلات تائهة بين ماء لا يتوقف وبرد لا يرحم.

هذا المشهد فجر موجة واسعة من التفاعل على منصات التواصل، حيث تصدرت وسوم "متنا من البرد" و"غزة تغرق" و"غزة غرقت"، في محاولة لنقل صوت النازحين ومعاناتهم التي تتجدد مع كل موجة برد.

ولم تتوقف المأساة عند غرق الخيام فقط، بل امتدت إلى قصص فردية تكشف حجم الألم الذي يعيشه النازحون، فقد أنقذ الأهالي سيدة غمرت المياه خيمتها بعد يوم واحد فقط من خضوعها لعملية جراحية، في حين جرى نقلها إلى مكان أكثر أمانًا لتلقي الرعاية التي تحتاجها.

غزة تغرق. pic.twitter.com/6BNpmQ8Xq0

— Meqdad Jameel (@Almeqdad) December 11, 2025

وفي زاوية أخرى من المخيم لنازحين، يقف سائد مهره، أب أثقلته الأمراض وخذلته الجدران التي كانت يوما بيته، قبل أن يجد نفسه مع 3 من أبنائه ذوي الاحتياجات الخاصة تحت أغطية ممزقة لا ترد بردا ولا مطرا، وهو يحاول وقد هدّه التعب أن يصنع دفئا بوسائل لا تملك شيئا من الدفء.

View this post on Instagram

وتتوالى النداءات من داخل المخيمات، إذ يظهر نازح فلسطيني في مقطع متداول يناشد الجهات الإنسانية بعد أن غمرت الأمطار خيمته بالكامل، في وقت يواجه فيه النازحون نقصا حادا في مستلزمات الإيواء وسط المنخفض الجوي الذي يضرب القطاع بقسوة غير مسبوقة.

View this post on Instagram

ولم تكن معاناة الأطفال أقل وطأة، فقد وثقت مقاطع فيديو مشاهد مؤلمة لأطفال يحاولون الاحتماء من مياه الأمطار داخل خيمة أغرقتها السيول، في حين يقف آخرون فوق الطين يبحثون عن قطعة قماش جافة تُشعرهم بشيء من الأمان.

View this post on Instagram

وجاءت ردود الفعل على منصات التواصل الاجتماعي لتعكس حجم الصدمة من مشاهد غرق الخيام ومعاناة النازحين، فقد كتبت إحدى الناشطات من غزة واصفة حجم المأساة: "أطفالنا بيموتوا من البرد قدام العالم كله… ولا خيمة واقفة ولا غطاء دافئ".

إعلان

كما علق ناشط آخر على ما يحدث بالقول: "غزة لا تواجه منخفضا جويا… غزة تواجه كارثة إنسانية مركبة".

وسط كل هذا المشهد القاسي، برزت شهادات شخصية تعكس حجم الألم الذي يعيشه النازحون مع كل قطرة مطر، حيث تقول إحدى النازحات: "شو شعوركم لما تسمعوا صوت المطر؟ شعور حلو صح؟ في غزة الشعور مختلف… صوت المطر بيجي مع ذكرى موجعة، لقهر، ولصورة خيمتك وهي بتغرق. بيجي مع إحساس البرد القاسي، ومع شعور إنك بالشارع وما إلك بيت دافي يحميك".

View this post on Instagram

وتتابع حديثها الذي يشبه اعترافًا موجعا: "كل ما تشتي الدنيا بتذكر حالي السنة اللي فاتت لما كنت أغرق، وقلبي بيوجعني على أهلنا اللي لسا بالخيم. صرت أكره الشتاء وصوته وذكرياته. ادعوا لأهلنا اللي بعدهم عايشين بالخيم وما إلهم مأوى… يا رب خفف عنهم وارحمهم وافرجها عليهم".

وصف مدونون المشهد في شوارع غزة ليلة أمس بأنه كارثي وغير مسبوق، بعد أن تضررت أكثر من 125 ألف خيمة بالكامل بسبب الأمطار، وهو ما يعادل أكثر من 90% من خيام القطاع.

ليلة أمس تضرّرت أكثر من 125 ألف خيمة بالكامل بسبب الأمطار، وهو ما يعادل أكثر من 90٪ من خيام #غزة، ولا زال الأمر يتكرّر اليوم، في ظل انعدام أي إمكانيات للناس للترميم وتوفير معدات وشوادر!

المشهد في الشارع كارثي وغير مسبوق. https://t.co/heRV8it7e9

— Meqdad Jameel (@Almeqdad) December 11, 2025

ناشد ناشطون ومدونون عبر منصات التواصل الاجتماعي الجهات الإنسانية الدولية والمحلية بضرورة التدخل العاجل لتوفير المعدات والمواد الأساسية للمتضررين، مؤكدين أن الوضع بات يقترب من الكارثة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • قبل أن يقع الخلل
  • أزمة أرض الزمالك تشعل المشهد مرة أخرى..مستقبل النادي في خطر
  • أربع قمم كروية تشعل نصف نهائي كأس العرب في قطر
  • يوم ثقافي فني للطلاب في أبوقرقاص بالمنيا
  • وزير الثقافة يعلن موعد انطلاق فعاليات المؤتمر العام لأدباء مصر في دورته الـ37 بمدينة العريش 26 ديسمبر جاري
  • قصف عنيف بالبريج.. مدفعية الاحتلال تشعل جبهة جديدة في غزة
  • البابا تواضروس يشهد احتفالية «يوم الصحافة والإعلام القبطي»
  • ثقافة البحر الأحمر تحتفي باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة (صور)
  • "صحح مفاهيمك".. ثقافة القاهرة تنظم لقاءات توعوية متنوعة
  • متنا من البرد.. مشاهد غرق الخيام في غزة تشعل منصات التواصل