عابد عناني: تحمست لمسلسل الحشاشين ونجاحه كان متوقعا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال الفنان عابد عناني، إنّ مسلسل الحشاشين من الأعمال المهمة التي مرت على الدراما المصرية، ومن الأعمال التي كان ينتظرها الجمهور ولاقت نجاحا كبيرا، فضلا عن حالة من التشويق والإثارة لمعرفة الأحداث التالية ومعرفة مصير «حسن الصباح».
وأضاف عابد عناني لـ«الوطن»، أنّه كان متحمسا للمسلسل، وتوقع النجاح الكبير، ما يؤكد أنّ الجمهور ينتظر مثل هذا النوع من الأعمال.
وأعرب عابد عن سعادته بردود الفعل التي تلقاها، قائلا: «سعيد بردود الفعل التي تلقيتها، فجميع أعمالي وجدت صدى رائعا من الجمهور، ومنها الحشاشين الذي أثار الجدل».
وشارك في مسلسل الحشاشين مجموعة من الفنانين، منهم كريم عبدالعزيز وفتحي عبدالوهاب وميرنا نور الدين وأحمد عيد وإسلام جمال ونيقولا معوض وتأليف عبدالرحيم كمال وإخراج بيتر ميمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عابد عناني الحشاشين كريم عبدالعزيز رمضان 2024 مسلسل الحشاشين مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
كاتب يهودي أمريكي يعتذر للفلسطينيين بسبب ذهابه إلى جامعة تل أبيب (فيديو)
#سواليف
أثار #الكاتب_اليهودي الأمريكي #بيتر_بينارت، جدلا واسعا بعد قراره المشاركة في فعالية نظمتها #جامعة_تل_أبيب في إسرائيل، رغم أنه معروف بدعمه لحقوق #الفلسطينيين وانتقاده للسياسات الإسرائيلية.
"أنا آسف".. كاتب أمريكي يهودي يعتذر للفلسطينيين بسبب ذهابه إلى جامعة تل أبيب pic.twitter.com/tShILsxvhM
— برنامج هاشتاج (@ajmhashtag) November 27, 2025ورأى العديد من مؤيدي #القضية_الفلسطينية أن مشاركته تمثل خرقا لحركة المقاطعة الأكاديمية، ومحاولة لتبييض الانتهاكات الإسرائيلية في غزة.
اعتذار
وفي مواجهة هذا النقد الكبير، نشر بينارت تدوينة مطولة على منصة “إكس” اعتذر فيها من مشاركته، موضحا أنه ارتكب خطأ جسيما حين سمح لرغبته في الحوار مع الإسرائيليين أن تطغى على تضامنه مع الفلسطينيين الذين يواجهون التطهير العرقي والفصل العنصري.
وأكد الكاتب أن اعتذاره يأتي إدراكا للأضرار التي تسبب بها، خاصة في لحظة حيوية للضغط الدولي على إسرائيل لضمان حقوق الفلسطينيين.
ردود الفعل
وانقسمت ردود الفعل على منصات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض. وذكر الصحفي علي أبو نعمة أن بينارت كان على علم بحجج المقاطعة منذ أكثر من عقد، واختار تجاوزها، مؤكدا أن اعتذاره يندرج ضمن محاولات احتواء الأضرار وحماية صورته.
بينما رأى بعض المعلقين، أن هذا النمط من الخطأ والاعتذار أصبح متكررا ومملّا، ويكرر نفسه بلا تغيير جوهري.
من جهة أخرى، أعرب بعضهم عن تقديرهم لموقف بينارت، مثل عمر بدار، الذي وصف تفكيره بـ”العميق” واعتبر أن الاعتذار الصادق يمثل قيمة في التعامل مع الخلافات، خصوصا لدعم الحرية الفلسطينية.
أما الصحفية تمارا نصار فقد رأت أن الاعتذار لا ينطوي على أي تضحية حقيقية، وأنه “يعكس عجز التيار الصهيوني الليبرالي عن التخلي عن أي امتيازات من أجل فلسطين“.