سيلينا غوميز تكشف عن حبها الكبير لـ بيني بلانكو.. الأفضل بين علاقاتها السابقة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تعيش النجمة العالمية "سيلينا غوميز" علاقة حب مع النجم "بيني بلانكو" حيث اعلنا عن حبهما من خلال حساباتهما على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بالإضافة إلى ظهورهما سويًا في أكثر من مناسبة.
اقرأ ايضاًوبحسب المصادر فإن بيني هو صديق سابق للفنان الكندي جاستن بيبر الحبيب السابق للفنانة العالمية، الذي ارتبط اسمه بها لسنوات طويلة.
كشفت مصادر من النجمة العالمية بأن النجمة غوميز اخبرت العديد من المقرّبين منها بانها واقعة في غرام بيني بلانكو.
وأكدّت غوميز في حديثها بانها تحب بلانكو أكثر من اي علاقة سابقة لها، وبعد تسريب اعترافها هذا قال الجمهور إن النجمة العالمية أشارت إلى علاقاتها السابقة التي ارتبطت باسمها كثيرًا وهما النجمين جاستن بيبر والفنان ذا ويكند.
ويشار بأن قصة غوميز مع بيبر كانت الاشهر حيث انها بدأت من طفولتهما، وتعلق الجمهور بتفاصيلها كثيرًا، وعندما انفصلا عبر الجمهور عن حزنهم، وعن املهم بعودتهما حتى ارتباط بيبر رسميًا بـ عارضة الأزياء هالي بالدوين.
وأثارت غوميز في وقت سابق الكثير من التساؤلات حو جدية علاقتها مع بينكي، حيث ظهرت في فيديو ترتدي خاتم حمل الحرف الأول من اسم حبيبها
وخلال تواجدها في حفل توزيع جوائز SAG لعام 2024 الذي اقيم قبل ما يقارب الشهرـ حرصت الفنانة العالمية على ارتداء فستان باللون الأبيض، من "فيرساتشي" جاء يشبه فستاتين الزفاف، وربطت العديد من الأخبار حينها إن غوميز تلمح إلى جدية علاقتها بحبيبها.
اقرأ ايضاً
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيلينا غوميز أخبار المشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
ماكرون وزوجته يرفعان دعوى ضد إعلامية أمريكية بسبب جنس بريجيت
رفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت دعوى قضائية في الولايات المتحدة الأمريكية، ضد مقدمة برامج زعمت أن بريجيت قد تكون رجلا.
وقالت الدعوى المرفوعة أمام المحكمة العليا في ولاية ديلاوير أن مقدمة برامج صوتية تدعى كانديس أوينز، بثت حملة تشهيرٍ متواصلة ضد عائلة ماكرون على مدار عام.
وقال محامي عائلة ماكرون، توم كلير، لشبكة CNN، الأربعاء، إنهم طلبوا من أوينز التوقف عن ترديد تلك المزاعم لمدة عام تقريبًا، ورفعوا الدعوى القضائية "كملاذ أخير" بعد رفضها.
وتزعم الدعوى القضائية أن أوينز كانت أول من قدّم هذه الادعاءات التي لا أساس لها إلى وسائل الإعلام الأمريكية والجمهور الدولي، بهدف الترويج لمنصاتها واكتساب الشهرة.
وكانت بريجيت ماكرون، طعنت قبل حوالي أسبوعين على حكم صدر عن محكمة استئناف في باريس بتبرئة امرأتين روّجتا عبر الإنترنت لشائعة أنها متحولة جنسيا، على ما قال محاميها لوكالة فرانس برس.
وأوضح المحامي جان إينوشي أن شقيق بريجيت ماكرون تقدم أيضا بطعن أمام محكمة التمييز.
وانتشر الخبر الكاذب عن بريجيت ماكرون على نطاق واسع وصولا حتى الولايات المتحدة. وتمت تبرئة المتهمتين ناتاشا راي وأماندين روا في 18 تهمة وجهتها لهما بريجيت ماكرون وشقيقها.
في أيلول/ سبتمبر الماضي، دانت محكمة ابتدائية ناتاشا ري وأماندين روا وحُكم عليهما بغرامة مع وقف التنفيذ قدرها 500 يورو، بالإضافة إلى أمرهما بدفع تعويضات إجمالية قدرها 8000 يورو لبريجيت ماكرون و5000 يورو لشقيقها جان ميشال ترونيو، وكلاهما كان طرفا مدنيا في المحاكمة.
في قلب هذه القضية قصة خبر كاذب ينتشر بانتظام على وسائل التواصل الاجتماعي منذ انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا للبلاد لولاية أولى في 2017، يزعم أن بريجيت ماكرون، واسمها عند الولادة بريجيت ترونيو، لم تكن موجودة قط، بل إن شقيقها جان ميشال اتخذ هذه الهوية بعد تغيير جنسه.
ساهمت المرأتان بشكل كبير في الترويج لهذه الرواية عام 2021 من خلال "مقابلة" مطولة استمرت لأكثر من أربع ساعات.
وأجرت أماندين روا مقابلة مع ناتاشا راي، وهي "صحافية مستقلة عصامية" على قناتها على يوتيوب، حول اكتشاف هذا "الخدعة" و"الاحتيال" و"كذبة الدولة".
في المقابلة التي بُثّت على يوتيوب، شاركت المرأتان صورا لبريجيت ماكرون وعائلتها، وتحدثتا عن العمليات الجراحية التي يُزعم أنها خضعت لها، وادعتا أنها ليست والدة أطفالها الثلاثة، وقدمتا معلومات شخصية عن شقيقها.
ووصلت هذه المعلومات الكاذبة أخيرا إلى الولايات المتحدة، حيث انتشرت على نطاق واسع في أوساط اليمين المتطرف خلال الحملة الرئاسية.
وقد استُهدفت العديد من السياسيات حول العالم بأخبار كاذبة معادية للمتحولين جنسيا، بينهن السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، ونائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، ورئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن.