إقتصاد الإمارات توقف تصدير وإعادة تصدير الأرز مؤقتاً للحفاظ على إمدادات كافية في السوق المحلي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن الإمارات توقف تصدير وإعادة تصدير الأرز مؤقتاً للحفاظ على إمدادات كافية في السوق المحلي، وذكرت وكالة أنباء الإمارات وام أن القرار تضمن حظر تصدير وإعادة تصدير الأرز الذي يكون منشؤه جمهورية الهند المستورد إلى دولة الإمارات بما في .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات توقف تصدير وإعادة تصدير الأرز مؤقتاً للحفاظ على إمدادات كافية في السوق المحلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وذكرت وكالة أنباء الإمارات (وام) أن القرار تضمن حظر تصدير وإعادة تصدير الأرز الذي يكون منشؤه جمهورية الهند المستورد إلى دولة الإمارات بما في ذلك المناطق الحرة بعد تاريخ 20 يوليو لعام 2023، حيث يُطبق ذلك على جميع أصناف الأرز المنضوية تحت رمز النظام المنسق من التعريفة الجمركية الموحدة (1006)، وهي أرز مقشور (أرز بعلاقة الزهري)، وأرز مقشور (أرز أسمر)، وأرز مضروب كلياً أو جزئياً وإن كان ممسوحاً وملمعاً، وأرز مكسر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات توقف تصدير وإعادة تصدير الأرز مؤقتاً للحفاظ على إمدادات كافية في السوق المحلي وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء روس يطورون جيلا من المحاصيل الأكثر إنتاجية ومقاومة للأوبئة
الثورة نت /..
اقترح علماء الوراثة من المركز الفيدرالي لأبحاث التكنولوجيا الحيوية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، طريقة جديدة لإنشاء أصناف أكثر إنتاجية ومقاومة للأمراض من المحاصيل الزراعية، وخاصة الأرز.
وذكر خبراء من مؤسسة العلوم الروسية، لوكالة “سبوتنيك”، أن “الشفرة الوراثية للنباتات مليئة بقطع متكررة من الحمض النووي، والتي يمكن أن توجد واحدة تلو الأخرى أو متناثرة في جميع أنحاء الجينوم، وتؤثر الجينات المتناثرة (ما يسمى “الجينات القافزة”) على عمل الجينات الأخرى، وتلعب دورا مهما في تطور النباتات ومقاومتها للأمراض والظروف البيئية المعاكسة، ويعد دمج الجينات من الكائنات الحية الأخرى فيها اتجاها واعدًا للحصول على أصناف جديدة من المحاصيل”.
وأضاف الخبراء: “خلال دورة حياتها، تتغير “الجينات القافزة” بشكل كبير (تتحور)، وتتوقف برامج الكمبيوتر الموجودة عن رؤيتها، مما يمنع التحرير اللاحق”.
ولحل هذه المشكلة، قام علماء من المركز الفيدرالي للأبحاث “أساسيات التكنولوجيا الحيوية” التابع للأكاديمية الروسية للعلوم (موسكو) بتطوير نهج يستخدم “جداول” رياضية يتم تحسينها تدريجيا بالمقارنة مع أقسام الحمض النووي الحقيقية.
وأكد المؤلفون أنه على عكس الطرق التقليدية، فإن طريقتهم قادرة على اكتشاف حتى التكرارات المتغيرة للغاية (المتحولة)، وبعد تحليل جينوم الأرز، باستخدام خوارزمية جديدة، تمكن الباحثون من تحديد 992,739 تكرارا تنتمي إلى 79 عائلة مختلفة، وهذا أكثر بنسبة 56 في المائة من عدد التكرارات التي تم تحديدها بواسطة خوارزمية “إي دي تي إيه”، والتي يستخدمها علماء الأحياء على نطاق واسع.
وعلاوة على ذلك، شكلت التكرارات 66% من جينوم الأرز بأكمله، وهو ما يتجاوز أيضًا التقديرات السابقة.
وصرح رئيس المشروع، يفغيني كوروتكوف، أن “الأرز يعد المنتج الغذائي الرئيسي لأكثر من مليار شخص، ولذلك، يعد تطوير أصناف جديدة عالية الغلة من هذا النبات مهمة غذائية بالغة الأهمية”.
وبحسب كوروتكوف، فإنه من أجل حل مشكلة استنباط أصناف جديدة من الأرز، من الضروري فهم بنية جينوم الأرز والعثور على جميع العناصر الجينية المتنقلة فيه.
وتمكن فريق البحث ق من اكتشاف عدد كبير من التسلسلات غير المعروفة سابقا، مما سيساعد في العثور على أماكن ناجحة لدمج جينات الكائنات الحية الأخرى في جينوم الأرز وفي إنشاء أصناف جديدة.