مد فعاليات المرحلة الـ25 من مبادرة "كلنا واحد" لمدة شهر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الداخلية، مد فعاليات المرحلة الـ25 من مبادرة “كلنا واحد”، وذلك اعتباراً من نهاية شهر رمضان المبارك لمدة شهر لتوفير كافة مستلزمات الأسرة المصرية من السلع الغذائية وغير الغذائية بجودة عالية وبأسعار مخفضة بنسبة تصل إلى 40 % وذلك بالتنسيق مع مختلف قطاعات الوزارة ومديريات الأمن على مستوى الجمهورية حيث تتوافر السلع بجودة عالية وأسعار مخفضة بالمنافذ والسرادقات الموضحة على الموقع الرسمى لوزارة الداخلية (moi.
حيث تم التنسيق مع كبرى الشركات والسلاسل التجارية للمشاركة فى المبادرة ، لتوفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية من خلال 1975 منفذ بمختلف محافظات الجمهورية.. وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة والموردين من أصحاب الشركات التجارية.
كما تواصل الوزارة توفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة من خلال 1026 منفذ ثابت ومتحرك وسرادقات بالميادين والشوارع الرئيسية وقوافل السيارات الخاصة بمنظومة "أمان" التابعة للوزارة.
يأتى ذلك فى إطار إستمرار جهود وزارة الداخلية لرفع الأعباء عن كاهل المواطنين وانطلاقاً من المسئولية المجتمعية للوزارة الهادفة إلى المساهمة فى تقديم كافة أوجه الرعاية الإنسانية والاجتماعية للمواطنين .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مبادرة كلنا واحد
إقرأ أيضاً:
بركان كيلاويا في هاواي يثور للمرة الـ25 منذ ديسمبر وسط مخاوف من تداعيات صحية
في مشهد بات مألوفًا لسكان الجزيرة الكبرى في ولاية هاواي، ثار بركان كيلاويا يوم الأربعاء للمرة الخامسة والعشرين في سلسلة ثوران متواصلة منذ 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بحسب ما أفاد به مرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). اعلان
بلغ ارتفاع نوافير الحمم البركانية هذه المرة أكثر من 330 قدمًا، ومن المتوقع أن تواصل ارتفاعها خلال الساعات المقبلة.
ووفقًا للمرصد، ازدادت حدة النشاط البركاني تدريجيًا حتى تشكّلت نافورة صغيرة من الحمم، بدأت تغذي تدفقاتها نحو أرضية الحفرة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات تؤدي عادة إلى اندفاع الحمم ثم عودتها تدريجيًا إلى الفوهة بعد تسرب الغاز منها.
خطر يتكرر وتداعيات صحيةتتسم معظم هذه الثورانات بقصر مدتها، إذ لا تستمر غالبًا أكثر من يوم واحد، ويفصل بينها فترات هدوء لبضعة أيام.
وبفعل تكرار ثورانه المتواصل منذ كانون الأول/ ديسمبر، بات بركان كيلاويا موضع رصد دقيق واستنفار دائم من السلطات.
وفي تعليق مقتضب نشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، قال مرصد البراكين: "ها نحن ذا مرة أخرى!"، في إشارة إلى دورة لا تهدأ من النشاط البركاني، استمرت منذ أشهر ويُرجّح استمرارها في المدى القريب.
وقد تسبب الثوران الأخير بازدحام مروري خانق على الطريق السريع 11، قرب منتزه هاواي فولكانوز الوطني، الذي كثّفت فيه السلطات تحذيراتها بشأن الاقتراب من المناطق المغلقة الموجودة في محيطه.
وتشمل مخاطر ثوران البركان: تشققات أرضية، سقوط صخور، وانبعاثات كثيفة من غاز ثاني أكسيد الكبريت، إضافة إلى ظاهرة "شعر بيليه"، وهي خيوط زجاجية رفيعة ناتجة عن النشاط البركاني يمكن أن تتناثر على مسافات قريبة منه.
وقد حذّرت الهيئة الأمريكية من أن الغازات المنبعثة، وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت، قد تؤدي إلى تشكّل "الضباب البركاني" (vog)، وهو ضباب مرئي قد يتسبب بمشاكل في الجهاز التنفسي وغيره من التأثيرات الصحية، وقد يصل تأثيره إلى مناطق بعيدة بفعل حركة الرياح.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة