بوابة الفجر:
2025-07-03@17:24:19 GMT

عزيز عبدو يحصد الملايين بـ "مرسوم في أحلامي"

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

بعد نجاح أغنيته السابقة "لو يجي الليل" التي حققت أكثر من 12 مليون مشاهدة على تطبيق يوتيوب العالمي،

“ king of Arab pop”

 

 يستعد النجم عزيز عبدو " king of Arab pop" لإطلاق أغنيته الجديدة "مرسوم في أحلامي"  باللهجة المصرية بالتزامن مع حلول الاعياد لإسعاد جمهوره ونشر الاجواء الايجابية المفرحة.

“مرسوم في أحلامي”

 

"مرسوم في أحلامي" تعتبر من الأعمال الصيفية الجميلة والتي ستلاقي إعجاب المستمعين وخاصة أنها تصلح لجميع الاوقات وخاصة الحفلات واماكن السهر.


كما إنه ا تتمتع بإيقاعات غربية وشرقية، وهذا المزيج الموسيقى يتميز بالطابع العالمي ومحبب لدى الجميع.  

 

ويسعى النجم عزيز عبدو دائما للتميز والارتقاء في إصداراته لكي يخلق طابعا خاصا يختلف به عن غيره ولكي يبقى علامة فارقة في الوسط الفني.

 

تفاصيل أغنية مرسوم في أحلامي 

 

الاغنية من كلمات الشاعر أدهم معتز الذي قدمها بقالب رومانسي جميل، وزينها الملحن تيام علي بالحان راقية ومميزة، فقدما أغنية يطلق عليها السهل الممتنع من حيث الثقل في الكلام واللحن وسهلة الوصول لقلوب المستمعين.

 

أما الموزع الكبير والمميز هادي شرارة أضاف لمسته المختلفة من حيث التوزيع الغربي وبعض اللمسات الشرقية فأرتقى بالعمل إلى مستوى عالمي مختلف عن ما هو سائد في الوسط،  وكعادته تحدى نفسه في هذه الاغنية فأتت على قدر التوقعات من خلال المستوى الموسيقى والتجدد.

 

ويسعى عزيز دائمًا إلى تقديم أفضل ما عنده للمستمعين، فإختار المخرج العالمي luydmil llarionov الذي صور الاغنية بأجواء رومانسية صيفية في أوروبا وتحديدًا بلغاريا، فأكتمل العمل وأصبح قطعة فنية مميزة بالصوت والصورة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني تيام علي

إقرأ أيضاً:

تقديم منهج دراسي متكامل في الموسيقى الغربية والعربية

فاطمة عطفة (أبوظبي)

أعلنت «أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية» مؤخراً، عن إطلاق كلية الموسيقى الجديدة، في مبادرة استراتيجية تهدف إلى تأسيس أول مؤسسة تعليمية متخصصة في الموسيقى بدولة الإمارات. وحسب ما جاء في الإعلان، فإن الكلية ستقدم «منهجاً دراسياً متكاملاً ومتخصصاً في مجال الموسيقى، مصمماً لتزويد الطلاب بالمعرفة التقنية، والرؤية الفنية، والمهارات المهنية الضرورية لمستقبلهم في عالم الموسيقى». وستشمل البرامج التعليمية مجالات متنوعة، مثل الأداء الموسيقي الغربي والعربي، التأليف، القيادة الموسيقية، تكنولوجيا الموسيقى، علم الموسيقى، وعلم التربية الموسيقية، مما يوفر تجربة أكاديمية متكاملة تجمع بين التقاليد الموسيقية العريقة والابتكار المعاصر.

أخبار ذات صلة نادي الفجيرة العلمي يوقّع ثلاث اتفاقيات علمية دولية في ماليزيا «إيدج» تحصل على «الامتثال في إدارة الكفاءات»


وفي حديثه لـ«الاتحاد»، أكد الدكتور ألكساندروس سبايرو، عميد الكلية، الترحيب بالمتقدمين من جميع الخلفيات والجنسيات للالتحاق ببرامج بكالوريوس الموسيقى، على أن يكون المتقدم قد بلغ 17 عاماً على الأقل عند التسجيل، ويحمل شهادة إكمال دراسة المرحلة الثانوية، وأن يجتاز اختبار الأداء.
وبيّن أن طلب الالتحاق يتكون من مرحلتين: أولاً، يقدم المتقدم طلباً إلكترونياً مرفقاً بمقطع فيديو قصير يعزف فيه على الآلة التي يريد الانتساب لتعلمها، وبناء على ذلك يتم ترشيحه للمرحلة الثانية التي تشمل اختبار أداء رسمياً، حيث تجرى اختبارات الأداء حضورياً، أو عبر الإنترنت افتراضياً للمتقدمين من خارج الدولة، وتتضمن عرضاً مدته من 10 إلى 15 دقيقة لمعرفة مهارات المتقدم التقنية والتعبيرية.
وحول طبيعة العلاقة بين الكلية وبيت العود في أبوظبي، قال الدكتور سبايرو: «أتطلع إلى التعاون عن كثب مع بيت العود، وأن نستمر في بناء وتطوير العمل الرائع الذي قاموا به خلال العقود الماضية»، مشيراً إلى أنه وجه دعوة للفنان الدكتور نصير شمة، مدير بيت العود في أبوظبي، للانضمام إلى المجلس الاستشاري الأكاديمي للكلية، وقد تكرم بقبولها، ويشرفنا أن يكون الدكتور شمة ضمن هذا المجلس، لننهل من خبرته الواسعة ومعرفته العميقة بالموسيقى العربية»، مؤكداً أن علاقة الكلية مع بيت العود ستكون تكاملية تهدف إلى ترسيخ الأسس التي أرستها مؤسسات مثل بيت العود، لأن الهدف المشترك هو الارتقاء بدراسة الموسيقى العربية إلى مستوى التعليم العالي عبر برامج أكاديمية معتمدة وبحوث علمية. ويضيف: «نسعى للتعاون في تنظيم فعاليات وأنشطة مشتركة في المستقبل، مثل الحفلات الموسيقية، وورش العمل، والمبادرات التعليمية التي تخدم رسالتنا المشتركة». 

الموسيقى العربية والغربية 
وفي إجابته عن سؤال حول المناهج الدراسية، وهل ستعنى الكلية بالموسيقى الغربية فقط، أم ستخصص مساراً للموسيقى العربية أيضاً؟، قال الدكتور سبايرو: «تماشياً مع رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، تشمل كلية الموسيقى دراسة كل من الموسيقى الغربية والعربية، حيث تطرح برنامجَ بكالوريوس مستقلاً لكل منهما. ويسعدني القول بأنني أنشأت أول برنامج بكالوريوس في الأداء الموسيقي في دولة الإمارات، والذي يتيح للطلاب التخصص في عزف الآلات الغربية مثل البيانو والكمان والتشيلو، أو الآلات العربية مثل العود والناي والقانون»، مبيناً أن البرنامجين كليهما حصلا على الاعتماد الأكاديمي من مفوضية الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم، وهما يناظران في المستوى البرامج المقدمة في المملكة المتحدة وأوروبا وأميركا الشمالية.
ويضيف: «الأهم من ذلك أن كلتا الثقافتين الموسيقيتين تدرسان بذات الجدية والاحترام، مع مراعاة خصائصها التقنية والجمالية وسياقاتها الاجتماعية والثقافية»، مؤكداً أن لديه اهتماماً بالموسيقى العربية على صعيد شخصي، وذلك على الرغم من أن تخصصه الأساسي في الموسيقى الكلاسيكية الغربية. وتابع: «كوني يونانياً، فقد درست الموسيقى البيزنطية وأجريت أبحاثاً في الموسيقى العربية، وقد أثرت هذه الثقافات الموسيقية في بعضها بعضاً على مر القرون، وأرى أن الالتزام بكليهما واجب علمي أكاديمي وضرورة ثقافية».

شراكات عربية 
ينتقل الدكتور سبايرو للحديث عن التعاون بين الكلية والمؤسسات العربية المماثلة، قائلاً: «نطمح إلى بناء شراكات أكاديمية وفنية قوية مع المؤسسات الرائدة في العالم العربي، بما في ذلك المعاهد والكليات الموسيقية في القاهرة وبغداد وعمّان وبيروت وغيرها»، مبيناً أن أوجه التعاون ستشمل تبادل أعضاء الهيئة التدريسية، وبرامج الإقامات الفنية، ومشاريع بحثية مشتركة، وبرامج تبادل الطلاب، وسيساهم ذلك في بناء شبكة إقليمية من دورها دعم تبادل المعرفة، والتطور الفني، وتعزيز التراث الموسيقي المشترك، ويضيف: «يهمني بشكل خاص التعاون مع الزملاء من مؤسسات أخرى في تطوير المناهج الدراسية للموسيقى العربية في التعليم العالي، والمبادرات الأرشيفية، والتنسيق المشترك للحفلات التي تبرز التنوع والغنى الموسيقي في العالم العربي».

الأداء الأوبرالي 
يختتم الدكتور سبايرو بالتأكيد على أن المنهج الأساسي للكلية يشمل الدراسات الفنية (من بينها دروس فردية، وموسيقى أوركسترالية وموسيقى الحجرة)، إلى جانب الدراسات الأكاديمية، والتدريب المهني. وبذلك، يجمع البرنامج بين التدريب الفني المكثف في الأداء السيمفوني والأوبرالي، والتحليل المتعمق لهذا النوع من الأعمال الموسيقية لفهم أبعاده النظرية والتاريخية والجمالية.
ويقول: «أما بالنسبة لطلاب الأوبرا، فسيتلقون تدريباً إضافياً في التمثيل، بالتعاون مع كلية فنون الأداء والإنتاج في الأكاديمية، وخلال السنوات القليلة المقبلة، مع اكتمال المبنى الجديد، سنتمكن من تأسيس أوركسترا سيمفونية، إلى جانب فرقة عربية، وتقديم عروض أوبرا كذلك».

مقالات مشابهة

  • عبد العزيز البلعوطي: الشناوي «الأفضل».. وهذه أهم أحلامي
  • شيرين يحيى تتعاون مع عزيز الشافعي لأول مرة في أغنية زعلني
  • أندريه سيلفا.. الشقيق الأصغر لجوتا ولاعب الوسط الذي لم تكتمل رحلته
  • طلائع الغربية يحصد المركز الأول في الموسيقى الوترية بمسابقة كنوز مصرية على مستوى الجمهورية
  • تقديم منهج دراسي متكامل في الموسيقى الغربية والعربية
  • إيطاليا بين الأمن واكتظاظ السجون: هل تحمل خطة ميلوني الحل أم الأزمة؟
  • تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في صومالي لتهريبه الحشيش إلى المملكة
  • محمد عبد الله: الموسيقى علم والنقد لا يُمارَس دون دراسة وتأهيل
  • محمد الموجي.. مهندس الألحان الذي غيّر وجه الموسيقى العربية
  • ألحان لا تموت.. سيرة محمد الموجي في ذاكرة الموسيقى