مدرس كيمياء ولعيب كورة.. ذكريات محمد رياض قبل دخوله الفن
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال الفنان محمد رياض إنه لم يكن لديه رغبة في دخول نجله عمر مجال الفن نهائيا.
واستعرض رياض المجالات التي عمل بها دخوله مجال الفن خلال مقابلته بصحبة نجله عمر مع الإعلامي خيري رمضان في برنامج مع خيري على قناة المحور.
وأوضح رياض أنه عمل مدرسا للكيمياء بعد تخرجه من كلية العلوم وقبلها كان منضما إلى فريق ابو سمبل الرياضي.
وكشف عن لعبه إلى جانب الشيخ محمد جبريل في فريق أبو سمبل، إلا أن والده شجعه لامتهان قراءة القرآن وتجويده..
وأضاف ان الشيخ محمد جبريل كان لعيب كويس جدا والزمالك كان عايز ياخده.
وأردف رياض أن نداهة التمثيل خطفته ودفعته لدخول المسرح قبل دخول معامل كلية العلوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رياض مجال الفن محمد جبريل مدرس الفن
إقرأ أيضاً:
«بيئة» تطلق في الشارقة المعرض الفني «نسيج: خيوط من الأمل»
الشارقة (وام)
افتتحت «بيئة»، أمس، معرضاً فنياً تحت عنوان «نسيج: خيوط من الأمل» بصالة العرض في مقرها الرئيسي، تحت رعاية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، رئيسة مجلس إدارة «بيئة»، ويستمر حتى 3 من يونيو المقبل.
ويعكس المعرض، الذي يضم 9 أعمال فنية مستوحاة من السجاد تجمع بين الفن والاستدامة، التزام «بيئة» بالجمع بين الفنون والثقافة من جهة، من خلال منصات فنية تمزج بين مفاهيم الاستدامة والابتكار، ويضم المعرض تسع سجادات منسوجة يدوياً يمثل كلٌ منها عملاً فنياً فريداً، والتي تعتبر دليلاً راسخاً على دور الفنون في إحداث تغيير إيجابي ورسم ملامح مستقبل مستدام.
ويسلط معرض «نسيج: خيوط من الأمل» الضوء على الدور البارز الذي يلعبه الفن في تعزيز الروابط الإنسانية، وتحفيز الإلهام ودفع عجلة تقدم المجتمعات، ويقام ضمن مساحة مخصصة لاحتضان الحوارات البنّاءة والرؤى المستقبلية، التي تعبر عن انسجام الابتكار مع الأصالة.
وقد أنتجت هذه السجّادات، بالتعاون مع مبادرة الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد ومشروعها الحِرفي «زولية»، حيث قامت نساء حرفيات في العاصمة الأفغانية كابل بنسجها يدوياً. تبدأ كل سجادة بتفسير فني لمفهوم رفاه الأطفال، ليجري تحويلها إلى تصميمات جريئة ومبدعة تُنسج وتُلوَّن باستخدام أصباغ عضوية وطبيعية مع الحفاظ على التقنيات التقليدية الأفغانية العريقة.
ومن أبرز المشاركين في المعرض جمعة الحاج، وهو فنانٌ مقيم في الشارقة، شارك في العديد من المعارض في مختلف أنحاء دولة الإمارات، وتستكشف مشاريعه مواضيع الذاكرة والتجريد، والانتماء من خلال تنسيقات متعددة التخصصات تشمل التصوير الفوتوغرافي والتركيب الفني والنصوص.
كما تشارك سارة كانو، وهي مهندسة معمارية ومصممة بحرينية، وتشمل أعمالها متعددة التخصصات التصاميم الداخلية وقطع الأثاث وفن الجرافيك والتصميم الحضري، إضافة إلى مشاركة مميزة للفنان ناصر نصر الله الذي يستكشف الفن، من خلال سرد القصص التجريبي والأجسام الموجودة في الحياة اليومية، وتشمل أعماله الرسوم التوضيحية والمجسمات التفاعلية ومشاريع التقييم الفني.. إلى جانب مشاركة عدد آخر من الفنانين الخليجيين والعرب.
وعقب افتتاح المعرض، تم تنظيم مزاد خيري خاص يعود ريعه لصالح مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية ومبادرة الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد لدعم مشاريعهما الإنسانية والتنموية.