مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة الـ30.. استقالة يارا عزمي من الشركة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقات السابقة من مسلسل إمبراطورية ميم، عديد من محاولات «نادين» يارا عزمي لإقناع «مختار» خالد النبوي وعائلته ببيع المنزل مقابل مبالغ مالية كبيرة، لكنه رفض كل العروض، ما جعل الشركة التي تعمل بها «نادين» تحاول أذيتهم من خلال حبس «مختار» والضغط على نجله «مروان» نور النبوي بتزوير التوقيع.
مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة الـ30وشهدت الحلقة الـ30 من مسلسل إمبراطورية ميم استقالة «نادين» يارا عزمي من شركة «يحيى شاكر» العقارية التي يمتلكها «يحيى شاكر» أحمد وفيق رجل الأعمال الكبير، لأنها كانت ضد ما فعلته الشركة مع «مختار» من أذى وتهديد.
تدور أحداث مسلسل إمبراطورية ميم حول أب يعيش مع أبنائه الستة في منزل، وتطاردهم أحد الشركات العقارية الكبيرة لشراء ذلك المنزل ولكن صاحبه يرفض البيع ما يجعلهم يوجهون له الأذى ويحصلون على المنزل بطريقة غير شرعية وتوقيع مزور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل إمبراطورية ميم إمبراطورية ميم الحلقة الأخيرة أحداث الحلقة الأخيرة مسلسل إمبراطوریة میم
إقرأ أيضاً:
تحقيق دولي يزيح الستار عن إمبراطورية “مارساليك” السرية في قطاعي النفط والإسمنت بليبيا
كشف تحقيق استقصائي مشترك لصحيفة “فاينانشال تايمز” وشبكة البث البافاري، عن تفاصيل دقيقة حول كيفية تحويل يان مارساليك، المدير التنفيذي السابق لشركة “وايركارد” والمطلوب الأول أوروبيا بتهم الاحتيال والتجسس لصالح روسيا، لليبيا إلى ساحة خلفية لغسيل الأموال وبناء نفوذ جيوسياسي لصالح موسكو.
وأوضح التحقيق أن مارساليك نجح في ضخ ملايين الدولارات من الأموال المنهوبة من “وايركارد” في قطاعات حيوية داخل ليبيا، أبرزها الاستحواذ على حصص في “الشركة الليبية للإسمنت” التي تمتلك ثلاثة مصانع إستراتيجية في شرق البلاد، بالإضافة إلى شركة “لوراسكو” للخدمات النفطية التي تدير منصات حفر، مستغلا شبكة معقدة من الشركات الوهمية المسجلة في الملاذات الضريبية والوسطاء الدوليين لإخفاء هويته كمستفيد نهائي.
وبحسب الوثائق والرسائل الإلكترونية المسربة، لم تكتف أنشطة مارساليك بالجانب المالي، بل تجاوزتها إلى محاولات التلاعب بالمشهد السياسي والعسكري في ليبيا؛ حيث وثق التحقيق عقد مارساليك لاجتماعات في بنغازي شملت شخصيات بارزة مثل ونيس بوخمادة، ومحاولاته التقرب من الدوائر المحيطة بخليفة حفتر، فضلا عن تورطه في جلب مرتزقة روس بحجة “تطهير الألغام” في المصانع.
وأشار التقرير إلى أن “مجموعة ليبيا القابضة” التي تتخذ من لندن مقرا لها، ورئيسها أحمد بن حليم، كانت الواجهة التي تداخلت مع استثمارات مارساليك، ورغم نفي المجموعة علمها بارتباط مارساليك المباشر، إلا أن الوثائق تظهر تدفقات مالية ومراسلات تكشف دورا محوريا له في تمويل صفقات الاستحواذ وتدخلات لتمويل “ميليشيات” لحماية الأصول.
وفي تطور لافت، كشف التحقيق عن بيع مصانع الإسمنت العام الماضي لشركة مقرها دبي يملكها رجل أعمال ليبي يشاع قربه من عائلة حفتر، في صفقة سرية معقدة.
وتدور حاليا في محاكم لندن “حرب خفية” بين شركاء مارساليك السابقين للسيطرة على ما تبقى من هذه الأصول التي تقدر بعشرات الملايين، وسط اتهامات متبادلة بالاحتيال ومحاولات إخفاء أثر “الأموال القذرة” التي ابتلعتها رمال الصحراء الليبية.
المصدر: فاينانشال تايمز + البث البافاري (BR)
رئيسيغسيل الأموالفاينانشال تايمزمارساليكموسكووايركارد Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0