شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات تدشن مشوارها في البطولة العربية للجولف بالمغرب، أبوظبي – الوطن قدم خالد يوسف وأحمد سكيك نجمي منتخبنا الوطني اداءاً رفيعاً ويبعث على التفاؤل بمشاركتهم لاعبين على المركز الثاني في .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تدشن مشوارها في البطولة العربية للجولف بالمغرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تدشن مشوارها في البطولة العربية للجولف بالمغرب

أبوظبي – الوطن:

قدم خالد يوسف وأحمد سكيك نجمي منتخبنا الوطني اداءاً رفيعاً ويبعث على التفاؤل بمشاركتهم لاعبين على المركز الثاني في الجولة الأولى بمنافسات البطولة العربية 42 لرجال الجولف على المستوى الفردي، في الوقت الذي تصدر المنتخب المغربي صاحب الأرض والجمهور الجولة الأولى في افتتاح البطولة والتي انطلقت منافساتها أول من أمس الخميس بمجموع 211 ضربة (5 ضربات)تحت المعدل ، وحل المنتخب المصري ثانياً 219 ضربة (3 ضربات) فوق المعدل، والقطري ثالثاً 223 ضربة (7 ضربات) فوق المعدل، والتونسي رابعاً 224 ضربة (8 ضربات) فوق المعدل ومنتخب الإمارات خامساً 225 ضربة (9ضربات) فوق المعدل.

وعلى مستوى المنافسات الفردية والتي شهدت صراعاً محتدماً اسفر عن تصدر اللاعب المغربي المهدي فاكوري برصيد (3 ضربات) تحت المعدل، وتشارك 4 لاعبين على المركز الثاني ولكل منهم (ضربتان ) تحت المعدل وهم المصري عيسى أبو العلا ونجمي منتخبنا خالد يوسف واحمد سكيك والخامس البحريني دعيج خليفة، ولاعبنا الشاب راشد العمادي(13 ضربة) فوق المعدل وزميله الشاب محمد سكيك(15 ضربة) فوق المعدل.

وكانت القرعة التي أقيمت أول من أمس خلال الاجتماع الفني والتحكيم قد أوقعت الإمارات بالمجموعة الأولى الى جانب المغرب والسعودية ويمثلنا في البطولة كل من احمد سكيك وخالد يوسف والشابين راشد العمادي ومحمد سكيك، ووفق نظام بطولات الجولف تحتسب أفضل نتائج 3 لاعبين من الفريق الذي يتكون من 4 لاعبين.

تواصل المنافسات

وتستمر منافسات البطولة لغاية اليوم السبت بجولتها الثالثةوالختامية والتي سيعلن بنهايتها عن البطل على المستوى الفرقي والبطل على المستوى الفردي للبطولة العربية بنسختها ال 42 والتي يحتضنها ملعب كازا جرين للجولف بمدينة الدار البيضاء المغربية وشهدت مشاركة 13 دولة عربية مثلها أكثر من 50 لاعب الأبرز بوطننا العربي.

الإفتتاح

ووسط أجواء الأسرة الواحدة التي جمعت قيادة اللعبة في وطننا العربي مع أبنائهم، أقيم حفل الافتتاح بحضور العديد من المسؤولين في منطقة الدار البيضاء الى جانب جميع أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للجولف والأمين العام للاتحاد العربي للجولف ماجد السرورواللواء عبد الله السيد الهاشمي، ورؤساء الوفود والوفود المشاركة.

وجاء حفل الافتتاح مبسطاً، وبعد الترحيب من عريف الحفل عبد اللطيف البشاري، وكلمتي اللجنة المنظمة التي القاها مصطفى الزين نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للجولف وكلمة الاتحاد العربي التي ألقاها ماجد السرور تم استعراض الفرق المشاركة بالبطولة مع رفع علم الدول المشاركة، وعقب ختام الحفل تم دعوة الجميع لتناول المأكولات المغربية.

ترحيب المسؤولين

وتمحورت الكلمات التي ألقاها نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للجولف مصطفى الزين بالترحيب بالوفود في بلدهم الثاني والتمنيات بقضاء أوقات سعيدة بالمملكة المغربية الشقيقة،بهذا الحدث الذي يرسخ مزيد من الألفة والمحبة بين الجميع، وتقديم المستوى المنشود للعبة من خلال التنافس الشريف، وعلى تكريس أهمية الرياضة في تحقيق التقارب بين الشباب الرياضي العربي وتمتين أواصر الإخاء بين شعوب وطنناالعربي، ووجه الشكر والتقدير لرئيس وأعضاء الاتحاد العربي للجولف لمنحهم تنظيم البطولة، وختم الزين حديثة بالإعلان عن افتتاح البطولة.

وبدورة نقل ماجد السرور تحيات وتمنيات معالي ياسر الرميان رئيس الاتحاد العربي للجولف بالتوفيق والنجاح لهذا الحدث العربي، ووجه شكره للجامعة الملكية المغربية التي احتضنت هذا الحدث العربي الكبير الذي جمع اسرة اللعبة قيادة ولاعبين، كما وجه الشكر لجميع الدول المشاركة وتمنى التوفيق والنجاح للجميع.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تدشن مشوارها في البطولة العربية للجولف بالمغرب وتم نقلها من جريدة الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: خالد يوسف الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بمعايير مونديالية..كأس أفريقيا بالمغرب تشهد أكبر عملية رقمنة لولوج الملاعب في تاريخ البطولة

 

زنقة 20. الرباط – ماب

قبل أيام قليلة من انطلاق كأس الأمم الإفريقية، يسرع المغرب وتيرة نشر الآليات الرقمية التي تروم تأطير التدفقات البشرية الكبيرة المرتقبة، وتحسين مسارات المشجعين، وتعزيز الكفاءة التشغيلية لهذا الحدث القاري.

وأكد الخبير في التحول الرقمي، محسن بنخلدون، أن نجاح هذا الموعد الرياضي البارز يمر عبر تحقيق الانسجام بين مجموعة من اللبنات التكنولوجية الجاهزة فعليا، والتي ينتظر أن تتعزز فعاليتها تدريجيا مع توالي الاختبارات المقبلة.

وأوضح أن التحديات التقنية للبطولة تتركز أساسا حول ثلاثة محاور رئيسية، تتمثل في التعرف على الهوية وضبط الولوج الجماعي إلى الملاعب، ومناطق المشجعين، والفضاءات الرسمية، وضمان المزامنة بين مختلف الخدمات الرقمية، مثل التذاكر، والاعتمادات، والتنقل، والتأشيرة الإلكترونية، إضافة إلى مرونة الأنظمة المعلوماتية وقدرتها على استيعاب ذروة الضغط المرتفع خلال المباريات الكبرى أو التنقلات بين المدن.

وأشار السيد بنخلدون الى أنه في مواجهة هذه التحديات، اعتمد المغرب بنية رقمية مندمجة تعطي الأولوية للاتساق، بدل الاكتفاء بتجميع أدوات غير متجانسة.

ويحتل تطبيق “يلا”، موقعا محوريا ضمن هذه المنظومة، باعتباره البوابة الرقمية الموحدة التي تجمع بطاقة المشجع (Fan ID)، والتأشيرة الإلكترونية المجانية، والمعطيات اللوجستية، بهدف توفير مسار منظم يتم فيه التعرف على هوية كل مشجع طيلة رحلته الرسمية.

ومع ذلك، شدد الخبير على ضرورة استقرار هذه الأداة بسرعة، لافتا إلى أن التقييمات الأولية للمستخدمين تظهر علامة متوسطة ضعيفة، مما يدل على تجربة لا تزال بحاجة للتحسين قبل بداية المنافسة لتعزيز الثقة الرقمية لدى الجماهير وتجنب أي احتكاك محتمل يوم الحدث.

وتشكل منظومة التذاكر الرقمية بالكامل ركيزة أخرى لهذا الجهاز التنظيمي، إذ تساهم، من خلال ربطها بالهويات الرقمية في تقليص الاعتماد على الشبابيك التقليدية، وتسهل انسيابية الولوج للملاعب، والحد من تداول السيولة النقدية.

كما تسمح بتبسيط وصول المشجعين الأجانب بفضل الربط مع التأشيرة الإلكترونية المجانية التي يتم الحصول عليها عبر التطبيق نفسه، حيث تنجز غالبية الإجراءات قبل السفر.

وتوفر هذه الخدمات للمنظمين كما للسلطات تتبعا دقيقا للمعاملات والتحركات، مما يفتح المجال لتحليلات أدق تخدم الأمن والتقييم ما بعد الحدث.

وبالنسبة للمنظمين والسلطات العمومية، توفر هذه الخدمات مستوى عاليا من التتبع والشفافية في المعاملات والتنقلات، ما يفتح المجال أمام تحليلات دقيقة تخدم متطلبات الأمن، كما تفيد في التقييم اللاحق للتظاهرة.

ويعد الاستخدام المتزايد لحلول الذكاء الاصطناعي، بحسب بنخلدون، رافعة إضافية في هذا الإطار، إذ تتيح هذه التقنيات تحليل التدفقات السياحية والرياضية، وتحسين تدبير حركة المرور، وتطوير حلول الأداء غير التلامسي، بهدف استباق حالات الازدحام بدل الاكتفاء برصدها، اعتمادا على البيانات المستخلصة من مختلف الخدمات الرقمية.

ويأتي إطلاق تقنية الجيل الخامس (5G) في المدن الرئيسية المحتضنة للبطولة ليستكمل هذه البنية التحتية.

وبحسب السيد بنخلدون، فإن أهمية هذه التقنية تتجاوز بكثير مجرد تحسين سرعة الاتصال، إذ تتيح استيعاب عدد ضخم من المستخدمين في آن واحد، وهو عنصر حاسم بالنظر للاستخدام المكث ف لتطبيق “Yalla”، وخدمات التذاكر والتأشيرة الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعي خلال المباريات، مع ضمان مستوى خدمة مستقر.

كما أن زمن الاستجابة المنخفض الذي توفره تقنية الـ 5G يفيد أيضا الجوانب التقنية للإنتاج السمعي البصري (البث بتقنية HDR، وكاميرا “سبايدر”، وطائرات “الدرون” FPV، أو خوادم التصوير البطيء فائق الدقة).

ويعتمد تزامن الإشارة بين الملاعب والاستوديوهات والقنوات الناقلة الدولية بشكل مباشر على هذه التقنية. وهكذا تساهم هذه البنية التحتية في تمكين المغرب من بلوغ مستوى إنتاج مطابق للمعايير الدولية.

وتشكل المدفوعات الرقمية ورقمنة الخدمات محورا هيكليا آخر في التحضير للحدث. وبالنسبة للخبير، تكمن مزايا هذه الخدمات في انسيابية المسارات وفي القيادة التشغيلية على حد سواء.

فمن جهة الجماهير، تتيح المسارات “غير النقدية”، وتقليص الطوابير، والتحقق المسبق من الهويات الرقمية، وصولا أسرع إلى الملاعب ومناطق المشجعين ونقاط المطاعم. أما بالنسبة للمنظمين، فإن كل معاملة مالية وكل عملية ولوج إلى المناطق الرسمية يمكن ربطها بهوية رقمية فريدة، مما يعزز مكافحة الاحتيال ويحسن قراءة القدرة الاستيعابية في الوقت الفعلي.

وستغذي هذه البيانات أيضا التحليلات التي ستجرى بعد الحدث، خاصة في أفق تنظيم البطولات المستقبلية، وعلى رأسها كأس العالم 2030. وهكذا ينتقل الحدث من منطق يركز على بيع التذاكر إلى منطق أكثر تكاملا يقوم على مسارات رقمية مدمجة.

كما تشكل بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025 رافعة لتحفيز المنظومة الرقمية الوطنية. إذ توفر التقنيات المسخرة، من البث بتقنية “HDR” والمنصات السحابية، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وأنظمة الإنتاج والاتصال المتقدمة، واجهة بارزة للفاعلين المغاربة في مجال البث والاتصال المتقدمة، وكذلك الشركات الناشئة المتخصصة في الخدمات الرقمية.

وفي هذا الصدد، أشار السيد بن خلدون إلى أن الحدث يشكل ميدانا للتجريب على نطاق واسع، بمستوى من المتطلبات يرفع من كفاءة القطاع بأكمله.

ولكي لا تبقى هذه الابتكارات محصورة في إطار كأس إفريقيا للأمم، يتعين إدراج إعادة استخدامها ضمن الاستراتيجيات الحضرية للمدن المعنية، وذلك عبر استدامة البنى التحتية للاتصال، ووضع حكامة واضحة للبيانات التي تم توليدها خلال الحدث، والدمج التدريجي للأدوات الرقمية في تدبير الحياة اليومية للمجالات الترابية.

ويرى الخبير أن كأس الأمم الأفريقية 2025 يمكن أن تشكل محطة مفصلية ضمن استراتيجية “المغرب الرقمي 2030″، التي تضع الرقمنة في صلب التنافسية الوطنية وتحديث الخدمات.

وبالإضافة إلى كونها موعدا رياضيا بارزا، تشكل بطولة كأس الأمم الافريقية 2025 فرصة لتعزيز النضج الرقمي للمملكة، وهيكلة الخدمات الرقمية، التي سترافق التظاهرات الكبرى والمدن المغربية خلال السنوات المقبلة.

تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News

مقالات مشابهة

  • موددنا بطل «النسخة الثانية» لكأس الإمارات للجولف
  • لأول مرة.. "إقامة 5 نجوم" لكل منتخب في كأس إفريقيا بالمغرب
  • بمعايير مونديالية..كأس أفريقيا بالمغرب تشهد أكبر عملية رقمنة لولوج الملاعب في تاريخ البطولة
  • السويدي هيليجرين يتوّج بلقب بطولة السعودية المفتوحة للجولف
  • “هيليجرين” يتوّج باللقب.. والمغربي “بريسنو ” يخطف الأنظار في بطولة السعودية المفتوحة للجولف
  • سام يقفر إلى «الوصافة» في كأس الإمارات الدولية للجولف
  • فلاي دبي تدشن رحلاتها المباشرة إلى عاصمة لاتفيا
  • «فلاي دبي» تدشن رحلاتها المباشرة إلى عاصمة لاتفيا
  • تعرف على قوائم المجموعة الأولى فى بطولة الأمم الأفريقية 2026 بالمغرب
  • افتتاح مبسّط لكأس الإمارات لهواة الجولف