توقيت جديد يترقبه المصريون نهاية أبريل .. تعرف على موعده
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
من المقرر أن تبدأ جمهورية مصر العربية العمل بالتوقيت الصيفي منتصف ليل الخميس/الجمعة الموافق 26 أبريل 2024، حيث يكون بتقديم الساعة 60 دقيقة، ليستمر العمل بهذا التوقيت إلى يوم 28 أكتوبر 2024 (بداية التوقيت الشتوي).
اقرأ ايضاًويكثر التساؤل بين المصريين عن موعد التوقيت الصيفي إذ تعتبر مصر من الدول التي بدأت حديثا العمل بنظام تغيير التوقيت (تقديم الساعة 60 دقيقة بداية فصل الصيف) في آخر جمعة من شهر أبريل، الذي يسمى التوقيت الصيفي، وإعادة ضبط الوقت في آخر جمعة من أكتوبر، الذي يسمى التوقيت الشتوي.
وأصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي القانون رقم 24 لسنة 2023 في شأن تقرير التوقيت الصيفي، حيث جاء نص القانون كالتالي: "اعتبارا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام ميلادي، تكون الساعة القانونية في جمهورية مصر العربية هي الساعة بحسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة".
وقالت الحكومة المصرية حينها، إن قرارها بتطبيق العمل بالتوقيت الصيفي يأتي ترشيدا لاستهلاك الطاقة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، على أن يستمر العمل بـ التوقيت الصيفي لمدة 6 أشهر كاملة (بدءا من أبريل وحتى أكتوبر).
اقرأ ايضاً
المصدر: جريدة "الأسبوع"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
الفضلي: زيارة صدام حفتر للقاهرة تحمل دلالات استراتيجية في توقيت حساس
ليبيا – اعتبر المحلل السياسي أحمد الفضلي أن زيارة رئيس أركان القوات البرية بالقيادة العامة، الفريق صدام حفتر، إلى القاهرة، تُعد خطوة ذات أهمية كبيرة في ظل التطورات العسكرية والسياسية في المنطقة.
زيارة لافتة في توقيت حساس
الفضلي قال في تصريحات خاصة لموقع “عربي21” إن الزيارة تأتي ضمن سياق التغيرات الحاصلة بالمثلث الحدودي الذي يربط ليبيا بمصر والسودان، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة الليبية أثبتت خلال الفترة الأخيرة قدرتها على تأمين الشريط الحدودي، وهو ما لم يحدث منذ عام 2011 عقب سقوط نظام معمر القذافي.
تنسيق أمني وعسكري مع مصر
وأضاف الفضلي أن الزيارة تمثل أهمية خاصة للجانب المصري الذي كان يعاني سابقًا من ضعف السيطرة على الحدود الليبية، مؤكدًا أن الجيش المصري يعتبر شريكًا استراتيجيًا مهمًا.
وأشار إلى أن الفريق صدام حفتر، بصفته رئيسًا لأركان القوات البرية تحت قيادة المشير خليفة حفتر، جاء إلى القاهرة لتعزيز التعاون المشترك في مجالات الأمن، ومكافحة الإرهاب، والتدريب العسكري.
دلالات سياسية للاستقبال الرسمي
وأوضح الفضلي أن الاستقبال الرسمي الذي حظي به صدام حفتر من قبل رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية يعكس طبيعة العلاقة بين الجانبين، مشددًا على أن القاهرة تدرك أن استقرار ليبيا يصب مباشرة في صالح الأمن القومي المصري، وأن ضبط الوضع في ليبيا يخفف من الضغط على القيادة المصرية.