بعد تألقها في مسلسل بين القصور.. فرح الفاسي تفاجئ جمهورها بسر صادم
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
صدمت الممثلة التطوانية فرح الفاسي، جمهورها، بحقائق صادمة تخص حياتها الخاصة، ومن بينها معاناتها من الاكتئاب خلال السنوات الأخيرة بسبب فاجعة الموت.
وقالت الفاسي خلال استضافتها في برنامج “إحك لشهرزاد”، مع الإعلامية، شهرزاد عكرود، أنها فكرت في الانتحار في العديد من المرات، وذلك طيلة 4 سنوات الماضية حيث كانت تعاني من ضغوطات نفسية.
وأضافت الفاسي، أنها رغم تعلقها بابنتها، إلا أن الضغوطات النفسية التي عاشتها كانت قوية، غير أنها نجحت في تجاوزها مصرحة: "بالفضل ديال الله والرضا ديال الوالدين كنرجع أقوى من لي كنت".
وكانت الفاسي زوجة الممثل عمر لطفي، قد فُجعت يوم الجمعة 6 يناير 2023، بخبر وفاة والدتها، التي فارقت الحياة، بعد سنة من وفاة والدها، وهو الأمر الذي جعلها تبتعد عن الأضواء لتدخل في دوامة من الضغوط النفسية كادت أن تدفعها لوضع حد لحياتها.
وفي سياق متصل، خلقت فرح الفاسي الحدث بعد تألقها في المسلسل الرمضاني "بين لقصور"، من خلال دور "وردة"، وهو العمل الذي عبرت عن سعادتها بالمشاركة فيه، كما استحسنت في لقاء لها مع "أخبارنا"، التفاعل الإيجابي والكبير للجمهور المغربي والعربي مع هذا العمل الدرامي المغربي.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
جمعية الصحفيين العمانية: سلطنة عمان كانت ولا تزال طرفًا فاعلًا في جهود التهدئة
قال الدكتور محمد العريمي، رئيس جمعية الصحفيين العمانية، إن سلطنة عمان كانت ولا تزال طرفًا فاعلًا في جهود التهدئة، مشيرًا إلى أن دورها في الملف النووي الإيراني يعود إلى عام 2015، عندما رعت التفاهمات التي جرت خلال عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما.
وأكد محمد العريمي، خلال تصريحات لبرنامج بالورقة والقلم، عبر فضائية تن، أن المنطقة مرت خلال الأيام الماضية بـ"أوقات صعبة ومليئة بالتوترات"، في ظل تطورات الملف النووي الإيراني وأحداث يوم الجمعة التي شكلت نقطة تحول.
وتابع رئيس جمعية الصحفيين العمانية، أن ما جرى خلال الأيام الـ12 الماضية ترك تأثيرًا كبيرًا على منطقة الشرق الأوسط، مضيفًا أن حجم التوتر والتصعيد أكد أهمية استقرار هذه المنطقة الحيوية للعالم، وضرورة إنهاء الصراع حفاظًا على الأمن الإقليمي.
وأشار إلى أن المؤشرات الراهنة تدل على اقتراب نهاية الصراع، خاصة في ضوء تصريحات الرئيس الأمريكي الأخيرة التي عكست وجود نية حقيقية لتحقيق السلام الإقليمي.