بعد الهزيمة بثلاثة أهداف|لاعب أتالانتا يسخر من نجم ليفربول.. ماذا يحدث الخميس؟
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
سخر مارتن دي رون لاعب وسط فريق أتالانتا، من أحد نجوم ليفربول، بعد مباراتهما الأخيرة في بطولة الدوري الأوروبي.
واستضاف ملعب "الأنفيلد" مباراة الفريقين في خضم منافسات ذهاب ربع نهائي البطولة.
وتفاجأ ليفربول بخسارة ثقيلة بثلاثة أهداف دون رد، قبل مباراة العودة المرتقبة يوم الخميس المقبل، في معقل الفريق الإيطالي.
من جانبه، نشر لاعب أتالانتا، مارتن دي رون، مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام، يسخر من خلاله من مواطنه الهولندي فيرجيل فان دايك.
وظهر دي رون في مقطع الفيديو مع فان دايك وهما يتصافحان، بينما دار حديث على لسان لاعب ليفربول: "إذا فزنا، لا تتعامل معي في المنتخب الوطني".
وكتب لاعب أتالانتا: "يا لها من ليلة مجنونة"، قبل أن يشنر صورة أخرى له وهو يحتفل قائلًا: "3-0 في الأنفيلد، لم يكن حلمًا على ما يبدو".
سبب عدم البدء بمحمد صلاح أساسياأكد يورجن كلوب، المدير الفنى لفريق ليفربول الإنجليزي المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، أن الريدز استحق السقوط أمام نظيره أتالانتا، بثلاثة أهداف دون مقابل، على ملعب "أنفيلد" ضمن منافسات ذهاب ربع نهائي بطولة الدوري الأوروبي للموسم الحالي 2023-24.
وقال كلوب فى تصريحاته عقب المباراة "لا شيء ايجابي حقًا لأتكلم عنه، مباراة سيئة جدًا، يجب على اللاعبين ان يشعروا بأنها نتيجة سيئة"، مضيفا "نستحق الخسارة، علينا ان نشعر بذلك الآن".
وأضاف مدرب ليفربول: "بدأنا المباراة بشكل رائع حقًا ولكن لم نستمر، تهانينًا لأتلانتا، قاموا بعمل رائع، لكن علينا أن نستخدم هذه المباراة ونبني عليها لمباراة كريستال بالاس".
وردا على سؤال حول هل كنت تتمنى لو بدأت بمحمد صلاح وسوبوسلاي وروبيرتسون فى التشكيل الأساسى؟، قال كلوب: "نعم، هكذا هو الأمر، أليس كذلك؟ للأسباب التي فعلتها، سأفعل الشيء نفسه مرة أخرى، إذا كنت تريد أن تكون جيدًا لبقية الموسم، فعليك إجراء تغييرات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح يورجن كلوب ليفربول أتالانتا
إقرأ أيضاً:
اعتقالات وإعدامات.. ماذا يحدث في إيران بعد وقف الحرب؟
قال مسؤولون وناشطون إن السلطات الإيرانية تتجه بعد وقف إطلاق النار مع إسرائيل إلى تكثيف حملة أمنية في الداخل تضمنت اعتقالات جماعية وعمليات إعدام ونشر الجيش، وخصوصا في المناطق التي يقطنها أكراد.
وأضافوا أن قوات الأمن الإيرانية شرعت، في غضون أيام من بدء الغارات الجوية الإسرائيلية في 13 يونيو، في حملة اعتقالات واسعة النطاق مصحوبة بتكثيف الوجود الأمني في شوارع بمحيط نقاط تفتيش.
وعبر البعض في إسرائيل وأيضا جماعات معارضة في المنفى عن أملهم في أن تؤدي الحملة العسكرية التي استهدفت الحرس الثوري الإيراني وقوات الأمن الداخلي ومواقع نووية إلى اندلاع انتفاضة شعبية وإسقاط حكم رجال الدين في إيران.
وقال مسؤول أمني إيراني رفيع المستوى ومسؤولان كبيران آخران مطلعان على شؤون الأمن الداخلي لوكالة "رويترز" إن السلطات تركز على خطر حدوث اضطرابات داخلية محتملة، وخصوصا في المناطق التي يقطنها أكراد.
وأضاف المسؤول الأمني أن الحرس الثوري ووحدات "الباسيج" في حالة تأهب وأن التركيز ينصب الآن على الأمن في الداخل.
وأوضح أن السلطات تشعر بالقلق من عملاء إسرائيل ومنظمة مجاهدي خلق المعارضة.
حذر شديد
وتقول وكالة "رويترز" إن النشطاء داخل البلاد يتوارون عن الأنظار.
وقال ناشط حقوقي في طهران، كان قد سجن خلال الاحتجاجات الحاشدة في عام 2022، "نتوخى الحذر الشديد في الوقت الحالي لأن هناك قلقا حقيقيا من أن يستخدم النظام هذا الوضع ذريعة" لاتخاذ إجراءات ضد الناشطين.
وأشار إلى معرفته بالعشرات ممن استدعتهم السلطات واحتجزتهم، أو حذرتهم من أي تعبير عن المعارضة.
ونقلت "رويترز"" عن وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا) ،يوم الإثنين، أنها رصدت احتجاز 705 أفراد بتهم سياسية أو أمنية منذ بداية الحرب.
وأضافت أن كثيرا من المحتجزين اتهموا بالتجسس لصالح إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية بأن السلطات أعدمت 3 أشخاص أمس الثلاثاء في أروميه قرب الحدود التركية. وقالت منظمة هنجاو الإيرانية لحقوق الإنسان إنهم جميعا من الأكراد.