صاعقة تنهي حياة عريس أمريكي في أول أيام شهر العسل
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
واشطن
أنهت صاعقة برق مميتة حياة عريس أمريكي يبلغ من العمر 29 عامًا بعد أن ضربته أثناء تواجده على أحد شواطئ ولاية فلوريدا، في أول يوم من شهر عسله مع زوجته.
وكان الشاب قد وصل إلى الولاية قادمًا من كولورادو لقضاء إجازة رومانسية، قبل أن تنتهي رحلتهما بوفاة صادمة، بعد أن باغتته الصاعقة بينما كان واقفًا في مياه البحر الضحلة.
وأوضحت تامي مالفورس، مديرة إدارة سلامة الشواطئ في مقاطعة فولوسيا، أن العاصفة كانت لا تزال بعيدة وقت وقوع الحادث، ولم تكن هناك مؤشرات بصرية على اقترابها، مما يجعل ما حدث أمرًا نادر الحدوث.
وعلى الرغم من محاولة إسعاف الشاب ونقله سريعًا إلى المستشفى، إلا أن إصابته كانت قاتلة، وفارق الحياة متأثرًا بها بعد وقت قصير.
من جهته، عبّر المسؤول الأمني بالمقاطعة، مايك شيتوود، عن حزنه الكبير عبر منشور على “فيسبوك”، كتب فيه: “من المحزن أن يفقد شاب حياته في لحظة كان من المفترض أن تكون من أسعد أيامه… قلوبنا مع زوجته المفجوعة”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تنهي حياة شهر العسل صاعقة عريس أمريكي فلوريدا
إقرأ أيضاً:
"ميسي مرجعي".. إستيفاو يتألق ويكشف تفاصيل لقائه الأول بالأسطورة
خطف اللاعب البرازيلي الشاب ويليام إستيفاو، نجم نادي بالميراس، الأضواء بعد مباراة فريقه أمام إنتر ميامي، والتي شهدت أول مواجهة له مع الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، ضمن اللقاء الودي الذي جمع الفريقين مساء أمس.
"ميسي مرجعي".. إستيفاو يتألق ويكشف تفاصيل لقائه الأول بالأسطورةوفي تصريحات مؤثرة عقب المباراة، تحدث إستيفاو، البالغ من العمر 17 عامًا، عن لحظة لقائه بميسي، قائلًا:
"في بداية المباراة كانت ركبي بتخبط في بعضها من التوتر.. كنت مرعوب، بس أول ما شُفت ميسي، حسيت بإحساس رائع.. هو قدوتي ومرجعي في كل حاجة بتعلّق بكرة القدم".
وأضاف النجم الشاب، الذي يُلقب في البرازيل بـ "ميسينيو" نظرًا لتشابه طريقة لعبه مع ميسي:
"دي لحظة مستحيل أنساها، وشرف كبير ليا أكون في نفس الملعب مع أسطورة زي ميسي. مجرد وجودي قدامه خلاني أحس إن كل التعب والتدريب اللي عملته يستاهل".
المباراة التي أُقيمت وسط حضور جماهيري كبير، شهدت أداءً قويًا من إستيفاو، الذي لفت الأنظار بسرعته ومهاراته العالية.
إستيفاو الذي صعد إلى الفريق الأول في سن مبكرة، يُعتبر واحدًا من أبرز المواهب الصاعدة في البرازيل، وترى فيه الجماهير مشروع نجم عالمي جديد قادر على السير على خطى أساطير السامبا، بل وربما تخطيهم.