وزير إسرائيلي يدعو إلى تعلم الدروس واستعادة السيطرة الكاملة على غزة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
علق وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش، اليوم الأحد، على إعلان الموساد أن حماس رفضت مقترح صفقة الأسرى.
وكتب سموتريتش في حسابه على X :كما حذرت، فإن التخلي عن الخطوط الحمراء الإسرائيلية وملاحقة حماس من أجل التوصل إلى اتفاق لا يؤديان إلا إلى تقليل فرصة إعادة الجميع إلى ديارهم".
وأضاف: "لقد حان الوقت لتعلم الدروس وتغيير الاتجاه ومواصلة التقدم الآن واستعادة السيطرة الإسرائيلية الكاملة على جميع أنحاء قطاع غزة".
وزعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن حركة حماس رفضت مقترح الهدنة المقدم من الوسطاء.
وأضاف المكتب في بيان له: "سنواصل محاولة تحقيق أهدافنا في الحرب ضد حماس بكل قوة".
وتابع أن "يحيى السنوار مستمر في استغلال التوتر مع إيران من أجل التصعيد في المنطقة".
وفي وقت سابق، أعلنت حركة "حماس"، أنها سلمت ردها بشأن مقترح وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع إسرائيل، إلى الوسطاء في مصر وقطر.
وقالت الحركة في بيان إنها تؤكد مجدداً على "تمسكنا بمطالبنا ومطالب شعبنا الوطنية: بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب جيش الاحتلال من كامل قطاع غزة، وعودة النازحين إلى مناطقهم وأماكن سكناهم، وتكثيف دخول الإغاثة والمساعدات والبدء بالإعمار".
وأضافت الحركة: "كما نؤكّد استعدادنا لإبرام صفقة تبادل جادة وحقيقية للأسرى بين الطرفين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش الموساد حماس مقترح صفقة الأسرى الخطوط الحمراء الإسرائيلية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف تطوّرات جديدة بشأن جثة "غفيلي" وأسباب صعوبة إيجادها بغزة
نفت مصادر فلسطينية لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم الجمعة، ما تروجه إسرائيل منذ يومين، عن أن حركة «الجهاد الإسلامي»، ترفض التعاون مع حركة « حماس »، وتسليمها إياها آخر جثة مختطف إسرائيلي في قطاع غزة ، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
وحسب المصادر، فإن جثة ران غفيلي لم تكن لدى المختطفين الإسرائيليين الموجودين لدى الحركة، وأنها كانت بحوزة «حماس»، مؤكدةً أن التنسيق مع الأخيرة بحالة ممتازة ولا يوجد أي خلافات أو توتر كما تدعي التقارير الإسرائيلية.
وتقول مصادر من «حماس» للصحيفة، إن الجثة يشتبه بوجودها في 3 أو 4 مواقع داخل حيي الشجاعية والزيتون شرق مدينة غزة، وتمت عمليات البحث في تلك المواقع ولم يعثر عليها، مبينةً أن جميع المسؤولين الميدانيين وكذلك النشطاء الذين شاركوا بعملية الأسر والاحتفاظ بالجثة قُتلوا في سلسلة غارات وعمليات مختلفة؛ ولذلك هناك صعوبة في تحديد المكان بشكل نهائي وأكيد.
وبيَّنت أن الصعوبات في إيجاد الجثة تعود أيضاً لأسباب تتعلق بقصف تلك المناطق وتدميرها بالكامل وتجريفها خلال عمليات التوغل الإسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن إسرائيل قدمت لـ«حماس» عبر الوسطاء، معلومات عن الأشخاص الذين يمكن أن يسهموا في تحديد مكان الجثة، وكذلك نقلت معلومات عن المكان المحتمل لوجودها فيه مرفقةً بصور جوية.
وتقول مصادر «حماس» لـ«الشرق الأوسط» إن هناك تواصلاً مستمراً مع الوسطاء بشأن هذه القضية وقضايا أخرى.
المصدر : الشرق الأوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين غوتيريش يصف الوضع في غزة بـ "الكارثي" الأمم المتحدة تعتمد قرارا يُلزم إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة الرئيس عباس: سنعقد انتخاباتنا البرلمانية والرئاسية خلال سنة بعد انتهاء الحرب الأكثر قراءة الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة بحلول نهاية العام اليونيسف: أطفال غزة يواجهون كارثة إنسانية مستمرة رئيس بلدية غزة: نقص الوقود يفاقم الأزمة الصحية والبيئية الأرصاد الجوية: طقس غزة اليوم السبت 6 ديسمبر 2025 عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025