صحة القليوبية: غلق منشأتين لعلاج الإدمان
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
شنت إدارة العلاج الحر بمديرية الصحة والسكان بمحافظة القليوبية، حملات تفتيشية على مراكز علاج الإدمان بنطاق المحافظة.
جاء ذلك بناء علي تعليمات الدكتور حمودة الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، بتكثيف الرقابة على المنشآت الصحية الخاصة، وتحت إشراف الدكتور شعبان وردة مدير الإدارة، خلال احتفالات عيد الفطر المبارك.
وكشفت مديرية الصحة والسكان بالقليوبية، في بيان لها اليوم، أنه جرى المرور على 37 مركزا ومستشفى لعلاج الإدمان بمحافظة القليوبية، على مدار أيام عطلة عيد الفطر المبارك، من يوم 9 حتى 13 أبريل الجاري.
جرى خلالها متابعة سير العمل، ومراجعة بروتوكولات العلاج الخاص بكل منشأة، كما تم رصد عدة مخالفات للعمل أثناء المرور، وأيضا وجد منشآت تعمل بكامل طاقتها ووفقا للبروتوكول والقانون.
وتابعت مديرية الصحة بالقليوبية، أنه جاري إصدار 2 قرار غلق لمركزين لعلاج الإدمان لوجود مخالفات جسيمة بهما، بينما تم إصدار 11 إنذار بتلافي السلبيات مع التنبيه أنه سيتم المرور مرة أخرى مفاجئة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علاج الادمان محافظة القليوبية وزارة الصحة بالقليوبية مراكز علاج الادمان مديرية الصحة بالقليوبية
إقرأ أيضاً:
دون أدوية.. مشروبات لعلاج الحموضة وتهدئة المعدة
ذكرت تقارير طبية أن الحموضة أو ما يُعرف بحرقة المعدة أصبحت من أكثر المشكلات الهضمية شيوعًا، خاصة مع تغير نمط الحياة الغذائي وزيادة الإقبال على الأطعمة السريعة والمشروبات الغازية.
ووفقًا لعدد من الأطباء وخبراء التغذية، فإن هناك مجموعة من العلاجات الطبيعية الفعالة التي تساعد في التخفيف من أعراض الحموضة دون الحاجة إلى الأدوية الكيميائية، أبرزها تناول الزبادي أو كوب من الحليب البارد، حيث يعمل على معادلة أحماض المعدة وتهدئة الغشاء المخاطي.
كما يُعد مشروب الزنجبيل أو البابونج من المشروبات المفيدة في تقليل الالتهاب وتنظيم حركة المعدة، بينما تُستخدم ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم مذابة في الماء كحل سريع لتقليل الإحساس بالحرقان.
وينصح الأطباء باتباع نظام غذائي متوازن وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية، بالإضافة إلى عدم النوم مباشرة بعد الأكل ومضغ الطعام جيدًا، مشيرين إلى أن استمرار أعراض الحموضة قد يكون مؤشرًا لمشكلة صحية أكبر مثل الارتجاع المريئي، ما يستدعي استشارة طبية فورية.
وتؤكد التوصيات على أهمية الوقاية من خلال تغيير العادات اليومية والغذائية، وعدم الاعتماد الكامل على الأدوية التي قد تؤدي إلى آثار جانبية عند استخدامها لفترات طويلة.