انتشر أيضا تساؤل حول عدد الأيام المتبقية لعودة التوقيت الصيفي 2024 وموعد إلغاء التوقيت الشتوي، وبحساب عدد الأيام نجد أنه متبق 10ايام على إلغاء التوقيت الشتوي في مصر وتطبيق التوقيت الصيفي 2024، وفقًا لقرار مجلس الوزراء والمصدق عليه من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي.

مكاسب تطبيق التوقيت الصيفي في مصر


وأوضح مجلس الوزراء أن تطبيق العمل بالتوقيت الصيفي له العديد من الفوائد التي تعود على الدولة بمكاسب من خلال ترشيد استهلاك الطاقة، خاصة في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية.

خطوات تغيير الوقت يدويًا


وحتى لا يقع المواطنون في أزمة عدم تغير توقيت الهواتف والساعات الذكية تلقائيًا، يمكنك الاستعداد لضبطها يدويًا، إذ تختلف خطوات تغيير الوقت يدويًا حسب نوع الجهاز الذي تستخدمه على النحو التالي:

1. على الهاتف الذكي:- افتح «الإعدادات».- ابحث عن خيار «التاريخ والوقت».- تأكد من إلغاء تفعيل خيار التاريخ والوقت التلقائي.- اضبط الوقت يدويًا باستخدام أزرار «+» و«-».- اضغط على «حفظ» أو «موافق».2. على الكمبيوتر:- افتح قائمة «ابدأ».- ابحث عن «الإعدادات».- اضغط على «الوقت واللغة».- اضغط على «التاريخ والوقت».- تأكد من إلغاء تفعيل خيار «تعيين الوقت تلقائيًا».- اضبط الوقت يدويًا باستخدام أزرار «+» و«-».- اضغط على «حفظ». ما هي مدة تطبيق التوقيت الصيفي في مصر؟

يتم تطبيق التوقيت الصيفي في مصر من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل إلى الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام.

ما هي فوائد التوقيت الصيفي؟توفير الطاقة: يساعد التوقيت الصيفي على تقليل استهلاك الطاقة، خاصة في ساعات المساء، حيث يُقلل من الاعتماد على الإضاءة الاصطناعية.زيادة ساعات العمل: يُتيح التوقيت الصيفي ساعات عمل أطول، حيث يُصبح ضوء النهار متاحًا لفترة أطول.تعزيز الأنشطة الترفيهية: يُشجع التوقيت الصيفي على ممارسة الأنشطة الترفيهية في الهواء الطلق، مثل الرياضة والمشي والتنزه.ما هي سلبيات التوقيت الصيفي؟اضطرابات النوم: قد يُسبب تقديم الساعة اضطرابات في النوم، خاصة في الأيام الأولى من تطبيقه.تأثير على بعض القطاعات: قد يُؤثر التوقيت الصيفي على بعض القطاعات، مثل الزراعة والصناعة، حيث قد يُسبب اضطرابًا في مواعيد العمل.نصائح للتكيف مع التوقيت الصيفي عاجل: موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024 في جميع محافظات مصر وتغيير الساعة رسميا الجمعة.. بدء التوقيت الصيفي وانتهاء التوقيت الشتوي 2024 تغيير ساعات النوم تدريجيًا: من المهم تغيير ساعات النوم تدريجيًا قبل تطبيق التوقيت الصيفي، حتى يتكيف الجسم مع التغيير.تعريض الجسم لضوء النهار: يُساعد تعريض الجسم لضوء النهار على تنظيم الساعة البيولوجية والتكيف مع التوقيت الصيفي.ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد ممارسة الرياضة بانتظام على تحسين جودة النوم والتكيف مع التوقيت الصيفي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التوقيت الصيفي الصيف انتهاء الشتاء متى يبدأ الصيف التوقيت الصيفي 2024 موعد التوقيت الصيفى موعد بدء التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الصيفى عودة العمل بالتوقيت الصيفي عودة التوقيت الصيفي تعرف على موعد تطبيق التوقيت الصيفي موعد انتهاء التوقيت الصيفى التوقيت الصيفي في مصر موعد إنتهاء التوقيت الصيفي في مصر تطبیق التوقیت الصیفی اضغط على فی مصر

إقرأ أيضاً:

الضربة الإسرائيلية لإيران.. التوقيت والدلالات والتداعيات

القدس المحتلة- فجر الجمعة، تغير المشهد في المنطقة فجأة، مع تنفيذ إسرائيل سلسلة ضربات جوية مركزة داخل العمق الإيراني، استهدفت مواقع شديدة الحساسية، أبرزها منشآت نووية وقيادات رفيعة في الحرس الثوري والبرنامج النووي الإيراني.

ورغم التكتم الرسمي، سرَّبت مصادر أمنية إسرائيلية معلومات تفصيلية عن 3 عمليات نفذها "الموساد" بالتزامن مع الهجمات الجوية ضمن العملية التي سمتها إسرائيل "الأسد الصاعق"، مما يشير إلى أن ما جرى لم يكن مجرد قصف جوي عابر، بل عملية متعددة الأذرع وواسعة النطاق، تهدف إلى شلّ مفاصل القوة الإيرانية من الداخل.

وشملت الضربات منشآت نووية بالغة الأهمية، في مقدمتها منشأة "نطنز" التي تعد القلب التقني للمشروع النووي الإيراني، إلى جانب اغتيال شخصيات قيادية وازنة، منها رئيس الأركان، وقائد فيلق بالحرس الثوري، وعلماء بارزون في المجال النووي.

الضربة، كمرحلة أولى من عملية أوسع، حملت طابعا استخباراتيا دقيقا، لتحقيق أهداف معنوية وإستراتيجية، لإظهار اختراق عميق للنظام الإيراني وتقويض ثقته بقدراته الدفاعية.

خطة تضليل

لم يكن عنصر المفاجأة صدفة، بل نتيجة خطة تضليل محكمة اعتمدت على تسريبات مدروسة عن خلافات مع واشنطن، وتصريحات إسرائيلية موجهة توحي بعدم نية التصعيد، تزامنا مع انشغال طهران بالمفاوضات النووية، مما عزَّز شعورها بالأمان الزائف.

إعلان

ورغم نفيها الرسمي، تشير التحليلات إلى أن واشنطن قدَّمت دعما استخباراتيا ولوجيستيا للعملية، في إطار تفاهم غير معلن بين واشنطن وتل أبيب لتحجيم إيران دون التورط في مواجهة مباشرة.

ويذهب محللون إلى القول: إن إيران تقف اليوم على حافة منعطف تاريخي، قد يؤدي إلى تصدع داخلي، إن فشلت في ترميم هيبتها أو تثبيت قدرتها على الردع.

وعليه، فإن أي رد قوي ومباشر من إيران قد يستدرج الولايات المتحدة إلى مواجهة مفتوحة، مما سيفضي إلى تداعيات كارثية على الداخل الإيراني.

وترى بعض التحليلات أن ما جرى ليس مجرد هجوم، بل اختبار إستراتيجي قد يمهد لتغيرات جوهرية في توازن القوى بالمنطقة، إذ تتوافق القراءات أن الضربة أبرزت عمق الاختراق الاستخباراتي الذي وصل إلى كبار القيادات والهيئات الحساسة.

وزير الحرب الإسرائيلي يجتمع بقيادة رئاسة الأركان بمقر الوزارة بتل أبيب عقب ضرب إيران (الجيش الإسرائيلي) بموافقة أميركية

ويرى الباحث في الشأن الإسرائيلي أنطوان شلحت أن ما جرى لم يكن ليحدث دون تنسيق مسبق مع أميركا، رغم نفي الأخيرة المتكرر مشاركتها في العملية.

ويوضح شلحت للجزيرة نت أن سياق العملية جاء في وقت حساس، تزامنا مع مباحثات نووية بين طهران وواشنطن، مما يضع علامات استفهام كبيرة حول التوقيت، ويعزز فرضية وجود تفاهم غير معلن بين تل أبيب وواشنطن.

ويشير إلى أن تسريبات إسرائيلية وأميركية تؤكد تنسيقا كاملا مع واشنطن في تنفيذ الضربة، رغم نفيها الرسمي، معتبرا أن الإنكار الأميركي محاولة لتفادي التورط العلني في التصعيد.

ويعتقد أن توقيت الضربة مرتبط بدوافع إسرائيلية داخلية، أبرزها احتجاجات متصاعدة، وفشل عسكري في غزة، وضغوط أميركية، مما دفع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- لتوجيه الضربة بهدف إنقاذ حكومته، وإعادة ضبط المشهد السياسي الداخلي والحفاظ على تماسك الائتلاف.

إعلان

ولم تقتصر الضربة -حسب شلحت- على استهداف منشآت نووية أو مواقع عسكرية فحسب، بل أرادت خلق حالة من الفوضى القيادية داخل النظام الإيراني، وذلك باغتيال قيادات عسكرية وأمنية بارزة وعلماء في البرنامج النووي، الأمر الذي يشير إلى سعي إسرائيلي واضح لشلّ قدرة إيران على التحكم بالردّ الميداني.

وبشأن الرد الإيراني، يتوقع شلحت أن يكون قويا ومباشرا، وليس رمزيا، نظرا لحجم الخسائر التي تكبدتها طهران، ولأن إسرائيل تجاوزت كافة الخطوط الحمراء، ويرى أن أي رد إيراني محدود سيكون بمثابة اعتراف غير مباشر بنجاح إسرائيل في تحقيق أهدافها الإستراتيجية.

ويختم قائلا: إن نتائج الضربة الأولية تؤكد وجود اختراق إسرائيلي عميق داخل المنظومة الإيرانية، وأن طهران تقف اليوم أمام لحظة فارقة، حيث سيحدد شكل ردّها ما إذا كانت لا تزال قادرة على فرض معادلات ردع، أم أنها دخلت مرحلة تراجع إستراتيجي في ظل مفاوضات نووية شائكة مع واشنطن.

جانب من أسراب طائرات سلاح الجو الإسرائيلي التي ضربت مواقع ومنشآت في إيران (الجيش الإسرائيلي) بين الضغط والرد

من جهته، يقارب الكاتب والمحلل السياسي طه إغبارية، الضربة الإسرائيلية لإيران من زاوية التوقيت والبعد الإستراتيجي، مؤكدا أنها جاءت في لحظة حساسة من مسار المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن، حيث كانت تستعد لجولة مفصلية من المحادثات.

وقال للجزيرة نت: إن التصعيد الإسرائيلي لم يكن مفاجئا، بل سبقه تمهيد إعلامي وتصريحات متكررة عن الجهوزية والنية لضرب إيران، مما عكس استعدادا نفسيا وميدانيا لدى الرأي العام الإسرائيلي.

ويجزم إغبارية بأن مثل هذه الضربة لا يمكن تنفيذها دون تنسيق مع أميركا، قائلا: إن واشنطن وإن لم تشارك بشكل مباشر في العملية العسكرية، فإنها مستفيدة منها سياسيا، وتستخدمها كورقة ضغط على إيران لدفعها نحو تقديم تنازلات في المفاوضات النووية وقبول الشروط الأميركية.

إعلان

أما على المستوى الداخلي الإسرائيلي، فيرى إغبارية أن نتنياهو، المعروف بسعيه للهروب إلى الأمام عند الأزمات، وجد في هذه العملية فرصة لتعزيز موقعه السياسي، بعد سلسلة إخفاقات في غزة وفشله في وقف معركة "طوفان الأقصى".

ويعتقد أن الضربة قد تكون جزءا من مخطط عسكري أُعد له مسبقا، واستثمره نتنياهو في وقت حساس لحصد مكاسب سياسية داخلية، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي وضعف حكومته.

ويضيف أن تداعيات هذه الضربة قد تتجاوز الأهداف العسكرية المباشرة، لتفتح الباب أمام تحولات سياسية داخل إسرائيل والمنطقة، خصوصا إذا اتضح لاحقا أن إسرائيل نجحت في تحقيق أهدافها الإستراتيجية من الضربة.

ويخلص الكاتب إغبارية إلى أن الرد الإيراني سيكون العامل الحاسم في تحديد مسار الأحداث، مشيرا إلى أن ردا محدودا سيمنح إسرائيل تفوقا سياسيا ومعنويا، في حين يفتح أي رد قوي الباب أمام مواجهة شاملة، مما قد يستدعي تدخلا أميركيا ودوليا سريعا لاحتواء التصعيد ومنع اندلاع حرب إقليمية واسعة.

مقالات مشابهة

  • حدث في 8ساعات| إرجاء افتتاح المتحف المصري الكبير.. واعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية بالجيزة
  • وداعاً للأرق والتقلبات الليلية… سر النوم الهانئ في 5 خطوات
  • هل يلزم حجز موعد لطباعة رخصة سير المركبة؟.. المرور يجيب
  • النوم قبل دخول وقت الفرائض.. حكمه وهل يكره عند الفجر؟
  • أخصائية توضح تأثير التغيرات الجوية على الحالة النفسية  
  • الضربة الإسرائيلية لإيران.. التوقيت والدلالات والتداعيات
  • متى يتراجع تأثير الكتلة الهوائية الحارة ؟
  • يجب تلافيها قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد : سلبيات موسمية «مكررة» تعاني منها الأندية
  • دراسة: الغفوة أثناء النهار قد تزيد احتمالات الوفاة
  • حدث في 8ساعات|تشكيل مجلس التنسيق الأعلى بين مصر والسعودية.. ومواعيد قطارات المصيف