الموتى يعودون للحياة.. تحرك جثمان سيدة متوفاة خلال جنازتها بالغربية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
شهدت محافظة الغربية واقعة غريبة من نوعها ، أثناء تشييع جنازة لسيدة متوفاة ، حيث إنه أثناء صلاة الجنازة عليها بالمسجد لاحظ أحد المصلين عليها تحرك الجثة .
ما أثار الرعب في نفوس الحاضرين، ودفع أهل المتوفاة إلى الكشف عن وجهها للتأكد من وفاتها أم لا، وذهبوا بها إلى المستشفى مرة أخرى لتوقيع الكشف عليها للتأكد من وفاتها.
وحدث هذا في مركز ومدينة بسيون بمحافظة الغربية، حيث سادت حالة من الصدمة والاستغراب بسبب تحرك جثمان سيدة أثناء تشييعها إلى مثواها الأخير، بعدما لاحظ أحد المشيعين أثناء صلاة الجنازة تحرك الجثمان داخل النعش، الأمر الذي دفع أسرة السيدة لكشف الكفن عنها لمعرفة إذا ما كانت على قيد الحياة من عدمه .
و في الفيديو التالي نكشف تفاصيل تحرك جثمان سيدة متوفاة خلال صلاة الجنازة و ماذا قالت المستشفي و التقارير الطبية في الواقعة و هل عادت للحياة أم لاء …
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ازمة قلبية الأطباء الموت صلاة الجنازة وفاة طبيعية
إقرأ أيضاً:
"أنا حي".. شامخاني "يعود للحياة" بعد إعلان إسرائيل اغتياله
الرؤية- غرفة الأخبار
فجر علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، مفاجأة عندما أعلن أنه ما يزال حي يُرزق، بعدما أعلنت إسرائيل أنها اغتالته الأسبوع الماضي، حيث قال إنه على قيد الحياة في رسالة نشرتها وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية، يوم الجمعة.
وأفادت التقارير أن علي شمخاني قال في رسالة موجهة إلى المرشد الأعلى علي خامنئي: "أنا على قيد الحياة ومستعد للتضحية بنفسي"، وجاء في رسالته التي نشرها عدد كبير من وسائل الإعلام الإيرانية التابعة للدولة: "النصر قريب. سيُخلد اسم إيران في أعالي التاريخ كعادته".
وكانت إسرائيل ووسائل الإعلام الإيرانية قد أفادت بمقتل شمخاني، أحد كبار مساعدي خامنئي، في أعقاب الغارات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو.
ويوم الجمعة، ذكرت عدة وسائل إعلام إيرانية، بما في ذلك وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) ووكالة تسنيم ووكالة فارس، أن شمخاني لم يمت، بل أفادت بأنه "أصيب بجروح بالغة ونُقل إلى المستشفى" وهو الآن "في حالة مستقرة"، ولم تُنشر أي صور جديدة لشمخاني مع رسالته المزعومة.
وشغل شمخاني سابقًا منصب المسؤول الأعلى للأمن القومي في إيران، إضافة إلى مناصب عليا في الحرس الثوري الإسلامي ووزارة الدفاع.
ويتمتع شمخاني بشهرة واسعة في دوائر السياسة الخارجية في واشنطن وأوروبا، وقد عمل مؤخرًا مستشارًا رئيسيًا لإيران في المحادثات النووية الأخيرة مع الولايات المتحدة، والتي توقفت في أعقاب الضربات الإسرائيلية.