ممنوع الخروج إلا للضرورة.. الصحة توجه تنبيها عاجلا لمرضى حساسية الصدر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
حذرت وزارة الصحة والسكان مرضي حساسية الصدر بعدم الخروج إلا للضرورة القصوى في ظل تقلبات الطقس وتحذير هيئة الأرصاد الجوية من رياح شديدة تضرب عدد من محافظات الجمهورية .
ووجهت الصحة مجموعة من التعليمات للمواطنين أبرزها:
يجب على مرضى حساسية الصدر عدم الخروج من المنزل في مثل هذه الأجواء إلا للضرورة فقط.
ارتداء الكمامة أثناء الخروج من المنزل في وجود العاصفة الترابية، تجنبا لدخول الهواء إلى الشعب الهوائية.
يفضل الجلوس في أماكن جيدة التهوية، والابتعاد عن الأماكن المزدحمة لتجنب الشعور بالاختناق.
شرب كمية كافية من المياه، لتحسين تدفق الدم إلى الرئتين.
ينصح بوضع أدوية الحساسية في الحقيبة عند الخروج وتناولها في مواعيدها التي يحددها الطبيب.
استخدام البخاخات الموصوفة من قبل الطبيب قبل الخروج من المنزل بفترة كافية.
التأكد من غلق نوافذ المنزل جيدًا، لمنع دخول الأتربة والغبار في الغرف.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بنك سويسري يرفض طلبا عاجلا لمؤسسة غزة الإنسانية
رفض بنك يو بي إس السويسري طلبا من مؤسسة غزة الإنسانية لفتح حساب لديه بحسب وكالة أنباء رويترز.
وكانت أدت وكالة رويترز في وقت سابق أفادت بأن سويسرا تنوي حلّ فرع مؤسسة غزة الإنسانية المسجّل في جنيف.
فيما أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية موافقة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على اعتماد 30 مليون دولار لتمويل مؤسسة غزة الإنسانية.
وكانت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة ودولة الإحتلال، أعلنت أنها ستعيد فتح موقعين لتوزيع المساعدات في رفح جنوب قطاع غزة، بعد أن أُغلقا مؤقتًا بسبب ما وصفتها بـ"تهديدات من حركة حماس لموظفيها".
وأوضحت المؤسسة في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على "فيسبوك" باللغة العربية أن الموقعين سيُفتحان، محذرة السكان من التوجه إلى مواقع التوزيع قبل موعد الافتتاح الرسمي، مشيرة إلى أن من يخالف التعليمات قد لا يحصل على المساعدات.
كما أكدت المؤسسة على ضرورة توجه النساء بأنفسهن إلى الموظفين للحصول على المساعدات، في محاولة لتنظيم عملية التوزيع بعد الازدحام الشديد الذي شهدته المواقع منذ بدء عمليات التوزيع في 26 مايو الماضي، وهو ما يعكس حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع، حيث يضطر كثير من السكان للسير لمسافات طويلة وحمل صناديق ثقيلة من الطعام.
انتقادات أممية
في السياق نفسه، انتقدت الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى آلية التوزيع الحالية، مؤكدين أن المدنيين المحتاجين لا ينبغي أن يُجبروا على المرور عبر نقاط تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي للحصول على المواد الغذائية.