لبيب وسليمان يحفزان لاعبى الزمالك قبل لقاء دريمز الغاني
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تواجد الثنائي حسين لبيب رئيس نادي الزمالك وأحمد سليمان عضو المجلس والمشرف العام على الكرة فى مران الفريق الأول لكرة القدم والذي استأنف تدريبه اليوم الأربعاء بعد الحصول على راحه لمدة يوم واحد عقب الفوز على الأهلي بهدفين لهدف فى اللقاء المؤجل من الجوله العاشره لبطولة الدورى الممتاز.
وحرص الثنائي على عقد جلسه تحفيزيه للاعبين في حضور الجهاز الفني بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني وعبد الواحد السيد مدير الكرة وطالب رئيس النادي اللاعبين ببذل أقصى الجهد فى لقاء بطل غانا المقرر في السادسه مساء الأحد المقبل باستاد القاهره الدولي فى ذهاب دور نصف نهائي كأس الكونفدرالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين لبيب نادي الزمالك وأحمد سليمان مران الفريق الأول لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم
كأس العالم لكرة القدم هي القمة التي يطمح إليها أي لاعب، والمنصة التي تخلّد الأسماء وتكتب المجد بأحرف ذهبية.
ورغم أن الكثير من اللاعبين لمعوا بقوة في هذه البطولة، فإن التاريخ أخفى جانبا آخر لأساطير لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قط، لأسباب تتراوح بين سوء الحظ والقرارات السياسية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكثر 10 منتخبات مشاركة في بطولات كأس العالمlist 2 of 2تيم هاورد.. من الاضطرابات العصبية إلى كتابة التاريخ في كأس العالمend of listفيما يلي نستعرض 5 من أعظم اللاعبين الذين، لم يشاركوا في كأس العالم رغم موهبتهم الأسطورية:
ديميتار برباتوف (بلغاريا)أنيق، هادئ، فنان بلمسة واحدة. ديميتار برباتوف كان رمزا للبراعة الفنية في حقبة الدوري الإنجليزي مع مانشستر يونايتد وتوتنهام. لكنه، رغم كل ذلك، لم يُكتب له أن يخوض غمار المونديال مع بلغاريا.
شارك برباتوف في يورو 2004، وكانت تلك البطولة الدولية الوحيدة في مسيرته، على الرغم من أنه الهداف التاريخي لبلاده برصيد 48 هدفا.
رايان غيغز (ويلز)أيقونة مانشستر يونايتد، رايان غيغز، حصد كل الألقاب الممكنة على صعيد الأندية، لكنه بقي محروما من تمثيل بلاده في كأس العالم.
بدأت مسيرة غيغز الدولية مع ويلز في 1991 ولعب 64 مباراة دولية حتى 2007، لكنه لم يتمكن من قيادة التنين الأحمر إلى أي بطولة كبرى، رغم أنه شكل ثنائيا مبكرا مع إيان راش.
كثيرا ما تعرّض غيغز للانتقاد لغيابه المتكرر عن مباريات المنتخب، مما أضعف حظوظه في تمثيل بلاده في البطولات الكبرى.
إريك كانتونا (فرنسا)بقدر ما عُرف بفنياته، اشتهر إريك كانتونا بغرابته وتمرّده، فالنجم الفرنسي الذي أعاد الروح لمانشستر يونايتد في التسعينيات، لم يخض كأس العالم قط.
بدأ كانتونا مع منتخب فرنسا في 1987، لكنه دخل في صدام مع المدرب، مما أدى لاستبعاده. عاد لاحقا، لكنه طُرد من المنتخب نهائيا بعد حادثة "ركلة الكونغ فو" الشهيرة، في وقت كان فيه زين الدين زيدان يصعد بقوة، ورغم موهبته الكبيرة، لعب فقط 45 مباراة دولية، واعتزل بعمر 30 عاما.
إعلان جورج وياه (ليبيريا)الرئيس السابق لليبيريا وأسطورة كرة القدم الأفريقية، جورج وياه، هو اللاعب الأفريقي الوحيد الذي نال جائزة الكرة الذهبية.
لعب وياه لأندية كبيرة مثل ميلان وتشلسي وباريس سان جيرمان، لكنه لم يقد منتخب بلاده المتواضع إلى كأس العالم.
كان جورج قريبا جدا من التأهل إلى مونديال 2002، حيث حلت ليبيريا ثانية في مجموعتها خلال التصفيات بفارق نقطة عن نيجيريا، ورغم إخفاقه في الوصول للمونديال، يُعدّ وياه واحدا من أعظم ما أنجبت القارة السمراء.
ألفريدو دي ستيفانو (الأرجنتين – كولومبيا – إسبانيا)أعظم لاعب لم يشارك مطلقا في كأس العالم دون منازع. أسطورة ريال مدريد، ألفريدو دي ستيفانو، مثل 3 منتخبات وطنية (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا)، لكنه لم يخض أي نسخة من المونديال.
انسحاب الأرجنتين من كأس العالم 1950، ومشاركته غير الرسمية مع كولومبيا، ثم انتقاله إلى إسبانيا، كلها ظروف تآمرت عليه.
في 1962، تأهلت إسبانيا للبطولة، لكن إصابة دي ستيفانو حرمته من المشاركة، ليعتزل بعدها مباشرة، لتظل قصته واحدة من أكثر قصص الكرة العالمية إثارة للحسرة.