دجلة يئن والعراقيون يعبرونه سيرا على الاقدام
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دجلة يئن والعراقيون يعبرونه سيرا على الاقدام، بات نهر دجلة الذي يعبر العراق من شماله الى جنوبة يعيش كارثة حقيقية بعد ان شهد منسوب مياهه انخفاضا كبيرا لدرجة ان العراقيين باتو يعبرونه سيرا على .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دجلة يئن والعراقيون يعبرونه سيرا على الاقدام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بات نهر دجلة الذي يعبر العراق من شماله الى جنوبة يعيش كارثة حقيقية بعد ان شهد منسوب مياهه انخفاضا كبيرا لدرجة ان العراقيين باتو يعبرونه سيرا على الاقدام وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل مقاطع صادمة للنهر الحزين حيث انخفض منسوب نهر دجلة بشكل كبير جدا وغير مسبوق ونقلت صحيفة وطن مقاطع لبعض العراقيين وهم يعبرونه سيرا على الاقدام بما يكشف درجة الجفاف التي تعاني منها البلاد...
34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دجلة يئن والعراقيون يعبرونه سيرا على الاقدام وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المياه النيابية تحذر من جفاف دجلة والفرات وتتهم السوداني بعدم المبالاة
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 4:19 م بغداد/ شبكة أخبار العراق-حذرت عضو لجنة الزراعة والمياه النيابية ابتسام الهلالي، اليوم الخميس، من أن العراق مقبل على أزمة جفاف كبيرة خلال فصل الصيف، بسبب تراجع معدلات الأمطار والإطلاقات المائية من تركيا وإيران، ما أدى إلى انخفاض حاد في مستوى نهري دجلة والفرات.وقالت الهلالي،في حديث صحفي، إن “العوامل الطبيعية والسياسية، ومنها قلة الأمطار وانخفاض الإيرادات المائية من دول الجوار، انعكست بشكل مباشر على مستوى الخزين المائي في العراق”.وأضافت أن “الخزين المائي للعراق كان يبلغ 20 مليار متر مكعب، إلا أنه تراجع هذا العام إلى 10 مليارات متر مكعب فقط، وهو ما يمثل خطراً حقيقياً على الأمن المائي والغذائي في البلاد”.ودعت الهلالي الحكومة العراقية إلى “التحرك العاجل عبر القنوات الدولية، لا سيما من خلال الأمم المتحدة، لإيجاد حلول جذرية للأزمة”، مؤكدة على “ضرورة ممارسة ضغوط اقتصادية على الجانب التركي والايراني لضمان زيادة الإطلاقات المائية وتحقيق حصة العراق العادلة من المياه”.