بالفيديو.. خبير تكنولوجيا معلومات يكشف الفرق بين الهاكر والأمن السيبراني
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد عزام، خبير تكنولوجيا المعلومات، الفرق بين الهاكر والأمن السيبراني، موضحًا أن الهاكر وهو عبارة عن لص يريد سرقة المعلومات، أما الأمن السيبراني هو طريقة الدفاع.
وأضاف محمد عزام، خلال لقائه مع أحمد دياب مقدم برنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الكثير من الدول تلجأ إلى استخدام الأمن السيبراني كوسيلة لتأمين والردع لحماية أنظمتها من الاختراق.
وتابع: مع التطور الكبير في وسائل التكنولوجية أصبح هناك مرونة للأشخاص لاستخدامها في صناعة محتوى المحتوى المزيف او المضلل.
وأوضح محمد عزام، أن الوعي البشري يعد من الوسائل التي يمكن من خلالها التصدي للمعلومات المزيفة أو التي يتم صناعتها بوسائل الذكاء الاصطناعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهاكر الأمن السيبرانى
إقرأ أيضاً:
مبادرة متكاملة لإعداد الكوادر الوطنية .. «الأمن السيبراني» تنظم معسكرا تدريبيا للخريجين الجدد
تُقدم الوكالة الوطنية للأمن السيبراني، ممثلة بالأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني، برنامج المعسكر التدريبي للخريجين الجدد، وهو مبادرة متكاملة تهدف إلى إعداد الكوادر الوطنية للعمل في مجال الأمن السيبراني.
يمتد التدريب على مدار 38 يومًا، ويشمل مهارات تقنية أساسية مثل Linux وCisco، إلى جانب مهارات متقدمة في تحليل التهديدات واختبارات الاختراق.
وذكرت الوكالة الوطنية للامن السيبراني أن المعسكر التدريبي يستهدف خريجي تخصصات تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني وكذلك الموظفين لمدة تقل عن سنة في مجال تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.
وأشارت الوكالة الوطنية إلى البرنامج يُختتم بتدريبات عملية، ومحاكاة واقعية، وشهادات معتمدة دوليًا، مما يؤهل المشاركين للانطلاق بثقة نحو سوق العمل السيبراني.
وفي سياق آخر شاركت الوكالة الوطنية للأمن السيبراني مؤخرا في منتدى الأمن السيبراني الذي نظمه مصرف قطر المركزي، والذي ضم عددًا من الجهات الفاعلة الرئيسية في القطاع المالي، بما في ذلك ممثلين عن البنوك وشركات التأمين والمؤسسات المالية.
وخلال المنتدى، استعرضت الوكالة خدماتها الشاملة في مجال الضمان السيبراني، مؤكدة على أهمية الامتثال والدور الحيوي لمزودي الخدمات المعتمدين في تعزيز الصمود السيبراني وبناء الثقة ضمن البيئة المالية الرقمية.
وفي إطار التزامها المستمر بتعزيز الأمن السيبراني الوطني، سلّطت الوكالة الضوء على أهمية خدمات اختبار الاختراق كأداة أساسية لتقييم فعالية الإجراءات الأمنية واكتشاف الثغرات المحتملة.
وتعكس المشاركة الفعّالة للوكالة في هذا المنتدى حرصها على تعزيز التعاون مع القطاع الحكومي، ودعم أمن واستقرار البيئة الرقمية في دولة قطر.
ومن خلال هذه الجهود، تواصل الوكالة تعزيز تبنّي أفضل الممارسات والمعايير الدولية في مجال الأمن السيبراني، بما يسهم في خلق بيئة رقمية آمنة ومرنة في الدولة.