الورد الطائفي .. أيقونة تراثية تتناقلها الأجيال
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تحول الورد الطائفي إلى أيقونة تراثية وجمالية يتزايد الاهتمام به جيلا بعد جيل.
واشتهرت محافظة الطائف بيبت الورد وهو أقدم البيوت التي تهتم بإنتاج الورد الطائفي وتلبية أذواق المهتمين به، وفق "الإخبارية".
تجدر الإشارة إلى أن الورد الطائفي أحد أنواع نباتات الزينة ويتفرد بأزهاره الكبيرة والجميلة، فضلا عن رائحته العطرة المميزة.
فيديو | "الورد الطائفي".. بدأ في أعالي قمم الجبال وأصبح أيقونة تراثية تاريخية#الإخبارية pic.twitter.com/tyRm9W3Ld6
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الورد الطائفي الورد الطائفی
إقرأ أيضاً:
راعي كنيسة العذراء بحارة زويلة يكشف مفاجآت مهمة خلال رحلة العائلة المقدسة لمصر(فيديو)
أكد القمص مرقس زكي، راعي كنيسة العذراء بحارة زويلة، أن الكنيسة أنشئت في القرن الرابع الميلادي وبها وكنيسة ودير مارجرجس لهما أهمية كبيرة تكمن في أن العائلة المقدسة مكثت بها يومان.
أيقونة الأعياد السيدية السبعةوتابع القمص مرقس زكي، في تصريحاته مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، أن المواطنون يقصدون كنيسة ودير مارجرجس لالتماس البركة؛ بسبب إيمان الناس بقدرة السيدة العذراء على شفائهم وتؤثر في حياتهم، منوها أن الكنسية تشهد أيقونة الأعياد السيدية السبعة من القرن الـ12 وبعض الأيقونات من القرنين الـ18 /19.
من جهته استكمل ماتياس عبد الصبور، كاهن كنيسة العذراء بحارة زويلة، قائلا "مسار العائلة المقدسة شهد خلال رحلتهم تفجير آبار مياه كثيرة، والكنسية شهدت بئرا قد يكون متفجرا أو مبني خلال مرور العائلة المقدسة".
مياه البئر المقدسوتابع "عبد الصبور" أن مياه البئر المقدس تسير تحت الكنيسة من دون تأثر جدرانها، مشددا على أن الكنيسة اشتهرت بـ "حالة الحديد" وهي كانت السيدة العذراء في ذلك الوقت قديسة محاربة وكان رؤساء اليهود يحاولون نفيها البراري، ولكنه انتقلت إلى مدنية برطس، وبعد أن توجهت إلى مدينة برطس حيث سجن متياس الرسول وبسطت يديها وطلبت من الله المعونة، وفيما هي تصلي انفتحت أبواب السجن وذاب الحديد وانحلت القيود.
واستطرد "الكنيسة مقصد للمسلمين وغيرهم؛ لأنها مليئة بالتحف والذخائر وخاصة أيقونة السيدية للسبع أعياد الخاصة بالمسيح.