أعلن المركز القومي للسينما، برئاسة مدير التصوير الدكتور حسين بكر، عن البدء في تصوير الفيلم الوثائقي “أبطال من دهب”  (أكتوبر 73) للمخرج شريف جابر سالم.

وأوضح مخرج الفيلم أنه سعيد بالتعاون مع المركز القومي للسينما في إنتاج ملحمة جديدة من ملاحم انتصارات أكتوبر.

وتكشف أحداث الفيلم عن أسرار ومعلومات تخص الحرب الكيميائية، والأدوار التي قام بها رجال من دهب وهم أبطال الفيلم، والذين تحدثوا عن ذكرياتهم وبطولاتهم أثناء حرب أكتوبر، والأدوار الهامة التي قاموا بها في ظل القيادة العليا للقوات المسلحة في ذاك الوقت.

 

وقد قامت الدكتورة قدرية سعيد بإعداد المادة العلمية للفيلم، كما يشارك بالفيلم كل من مدير التصوير مينا منيس، ومهندس الصوت إسلام عبد السلام، ومهندس الديكور أشرف فاضل، ومدير الإنتاج الدكتورة جيهان إبراهيم، والقائم بتسيير أعمال الإدارة العامة الإنتاج المخرجة رانية محمود.

فيلم أبطال من دهب فيلم أبطال من دهب فيلم أبطال من دهب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اكتوبر 73 المركز القومي للسينما حسين بكر حرب اكتوبر

إقرأ أيضاً:

للمرة الثامنة منذ 7 أكتوبر.. «بلينكن» يبدأ جولة جديدة فى الشرق الأوسط بهدف الضغط لتنفيذ مقترح بايدن بشأن غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأ وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، اليوم، جولة جديدة فى الشرق الأوسط، للمرة الثامنة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة فى 7 أكتوبر الماضي.

ووفقا لوزارة الخارجية الأمريكية، سوف تشمل جولة بلينكن (مصر وقطر) اللتين عملتا كوسطء، إلى جانب الولايات المتحدة، فى محادثات صفقة تبادل الأسرى ووقف الحرب الجارية إلى جانب وإسرائيل.

ومن المقرر أن تتوقف الجولة التى تبدأ اليوم الاثنين، وتستمر ثلاثة أيام، فى الأردن لحضور مؤتمر دولى للمانحين للفلسطينيين.

وقالت القراءة الأمريكية إن بلينكن سيناقش فى كل دولة ضرورة قبول حماس مقترح الرئيس الأمريكى جو بايدن المطروح على الطاولة.

وتأتى زيارة بلينكن الثامنة إلى إسرائيل على خلفية تغيير فى حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حيث من غادر الوزير في حكومة الحرب بينى جانتس الحكومة بسبب رفض نتنياهو تقديم خطة لحرب غزة.

وبحسب ما ورد؛ فقد سعت الولايات المتحدة إلى إقناع جانتس بتأجيل الإعلان حتى بعد أن تقدم حماس ردها على اقتراح صفقة الرهائن الإسرائيلى الذى تم تقديمه إلى الحركة فى ٣٠ مايو.

كشف تفاصيل الاقتراح علنا

وقالت وسائل الإعلام العبرية إن الرئيس الأمريكى جو بايدن كشف تفاصيل الاقتراح الإسرائيلى علنا، اقتناعا منه بأن الوقت ينفد لتأمين صفقة تبادل الأسرى وعدم رغبته فى اتباع نفس الاقتراحات فى المفاوضات التى انتهت مرارا وتكرارا إلى طريق مسدود على مدى الأشهر الستة الماضية، مشيرة إلى أن بايدن اختار استراتيجية مختلفة فى ٣١ مايو.

ووفقا لوسائل الإعلام كان الهدف من الخطاب إجبار نتنياهو على الوقوف وراء الاقتراح الذى قدمه فريقه المفاوض.

ووافق نتنياهو على العرض لكنه تجنب الكشف عن تفاصيله الدقيقة، خوفا من رد فعل عنيف من شركائه فى الائتلاف اليمينى المتطرف.

وكانت هذه المخاوف مبررة، حيث واصل وزير الأمن القومى إيتمار بن جفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش التهديد بإسقاط الحكومة إذا مضى نتنياهو قدما فى الصفقة.

وقالت واشنطن إن العرض الإسرائيلى مطابق تقريباً للعرض الذى وافقت عليه حماس فى الجولة الأخيرة من المفاوضات.

أكد البيت الأبيض يوم الجمعة أنه ينتظر ردا رسميا من حماس على الاقتراح الأخير، وقال المتحدث باسمه جون كيربى للصحفيين إن بايدن والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون سيناقشان القضية خلال اجتماع يوم السبت.

وينص الاقتراح الإسرائيلى المكون من ثلاث مراحل على هدنة فى المرحلة الأولى تستمر ستة أسابيع يتم خلالها إطلاق سراح ما تبقى من الأسرى الإسرائيليين الأحياء والمسنين والمرضى بالإضافة إلى العديد من جثث.

فى المقابل؛ ستطلق إسرائيل سراح المئات من الأسرى الفلسطينيين، انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلى من المراكز السكانية فى غزة، السماح بالعودة غير المقيدة للفلسطينيين إلى جميع مناطق القطاع؛ وتسهيل الدخول اليومى لـ ٦٠٠ شاحنة من المساعدات الإنسانية إلى الجيب.

وكانت نقطة الخلاف الرئيسية فى الجولات السابقة هى إصرار إسرائيل على القدرة على استئناف الحرب بعد إطلاق سراح الأسرى، ورفضت حماس أى صفقة تبادل أسرى ما لم تلتزم إسرائيل مقدماً بوقف دائم لإطلاق النار.

وفى محاولة لسد هذا الانقسام، ينص البند ١٤ من الاقتراح الإسرائيلى على أنه خلال المرحلة الأولى، سيطلق الطرفان محادثات حول شروط المرحلة الثانية - وقف دائم لإطلاق النار - والتى يهدفان إلى اختتامها بحلول نهاية الأسبوع الخامس. من الهدنة الأولية.

 

إذا لم ينجح الطرفان فى التوصل إلى اتفاق خلال الوقت المحدد، فمن الممكن تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار إلى أجل غير مسمى، طالما استمرت المحادثات بشأن شروط المرحلة الثانية.

ومع ذلك، إذا تبين أن حماس تنتهك التزاماتها بموجب الاتفاق، فيمكن لإسرائيل استئناف القتال.

إذا تم التوصل إلى اتفاقات فى محادثات المرحلة الأولى، فمن الممكن أن تبدأ المرحلة الثانية لمدة ستة أسابيع، والتى ستطلق خلالها حماس سراح ما تبقى من الأسرى الإسرائيليين الأحياء، بما فى ذلك الشباب والجنود الذكور.

فى المقابل؛ ستطلق إسرائيل سراح عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين (أسرى المؤبدات) على الأرجح عدد أعلى من أولئك الذين تم إطلاق سراحهم فى المرحلة الأولى– بالإضافة إلى انسحاب الجيش الإسرائيلى بالكامل من غزة.

وخلال المرحلة الثالثة التى تستمر ستة أسابيع، ستقوم حماس بإطلاق سراح جثث الأسرى المتبقية التى لا تزال تحتجزها، بينما ستسمح إسرائيل ببدء خطة إعادة إعمار غزة بدعم دولي.

مقالات مشابهة

  • الشيخ سعيد عبد الدايم إمام صلاة عيد الأضحى بالساحة الشعبية في بلبيس
  • فى إطار الاحتفالات بالعيد القومى وزارة التخطيط تدعم المركز التكنولوجي بدمياط
  • جمارك مطار الغردقة الدولي تحبط محاولتى تهريب حشيش وسجائر محشوة ماريجوانا
  • أسرة "ولاد رزق 3" تحتفل بالعرض الخاص.. الليلة
  • اللواء طلبة رضوان.. رحيل أحد أبطال حرب أكتوبر.. أسقط القيادة الوسطى الإسرائيلية
  • للمرة الثامنة منذ 7 أكتوبر.. «بلينكن» يبدأ جولة جديدة فى الشرق الأوسط بهدف الضغط لتنفيذ مقترح بايدن بشأن غزة
  • منذ 7 أكتوبر.. بلينكن يبدأ من مصر جولته الثامنة في الشرق الأوسط
  • سلمان خان يبدأ تصوير مشاهد Sikandar  هذا الشهر
  • تكريم أبطال مسلسل أعلى نسبة في مجلس القومي للحقوق الإنسان
  • المركز الاستكشافي للعلوم بالمنيا يبدأ نشاطه الصيفي