تلقت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، رسائل مهينة، أثارت جدلا حول سلوك الدنماركيين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتتضمنت العديد من رسائل الكراهية، مشيرة إلى أن الأسلوب القاسي على وسائل التواصل الاجتماعي ليس جديدا.رسائل مهينة لرئيسة وزراء الدنماركولفتت إلى إنه يتضمن: "تحرش، وتمييز جنسي، وإساءة، وكراهية وتهديدات"، معلقة: لسوء الحظ، هذا جزء من الحياة اليومية للكثيرين، الأمر الذي قالت إنه يقلقها بشدة.


أخبار متعلقة مستشفى دله النخيل بالرياض يستأصل ورما يزن أكثر من 10 كيلو جرامات من بطن مريض"أدير" العقارية تطرح 15 فرصة استثمارية من أراضي "جزيل" بالشرقية للبيع في المزاد الحضوريوذكرت أنها تلقت مؤخرا العديد من رسائل الكراهية والتهديدات، وإلى حد لم تشهده من قبل، قائلة: "بإعتبارك رئيسا للحكومة، فإنك تحتاج بطبيعة الحال إلى مستوى عال من التسامح، ولكن هناك تعليقات عنيفة للغاية ولا ينبغي لأحد أن يتسامح معها".رسائل الكراهية والتهديدات عبر الإنترنتوأعادت فريدريكسن نشر بعض التعليقات التي تلقتها.
وتابعت: ربما يكون لدى آخرين الشجاعة للقيام بالمثل حتى يتمكن الدنمركيون من إجراء نقاش حول الكيفية التي يريدون بها التحدث مع بعضهم البعض.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: كوبنهاجن رئيسة وزراء الدنمارك الدنمارك الإنترنت

إقرأ أيضاً:

“خطاب الكراهية”.. محاضرة للدكتور جلال نوفل في دمشق

دمشق-سانا

الأزمات الاجتماعية التي خلفها النظام البائد وسبل التعامل معها في سوريا الجديدة.. محاور تناولها الطبيب النفسي والمعتقل سابقاً في سجون النظام البائد، الدكتور جلال نوفل، خلال محاضرة له اليوم في مقهى الليدي بدمشق القديمة.

الدكتور نوفل ركز خلال المحاضرة التي حملت عنوان /خطاب الكراهية/ على ضرورة تعزيز التعارف والتواصل بين كل مكونات المجتمع السوري، واعتماد لغة الحوار القائمة على احترام الجميع، بهدف التصدي لخطاب الكراهية.

وأوضح نوفل أهمية تغيير التنشئة الاجتماعية، وتعزيز التشاركية السياسية لدعم الديمقراطية، مستعرضاً الفرق بين خطاب الكراهية والخطاب التمييزي، فالأول يقوم أساساً على نزع الإنسانية ويستخدم أساليب العنف والإقصاء والتحريض على الأذى والإجرام، بينما الثاني يعتمد على التمييز بمختلف أشكاله.

واعتبر نوفل أن الأزمات أوجدت عدوانية وقوقعة واستقطابات شجعت عليها السلطة البائدة، مؤكداً أننا جميعاً بحاجة بعضنا البعض، فكراهية الظلم بحد ذاته لا تعني تعميم صفة الظلم، وخاصةً بعد خطابات الكراهية العنيفة سابقاً كعبارة/الأسد أو نحرق البلد/، ما يتطلب وعياً جمعياً من كل مكونات المجتمع.

يذكر أن جلال نوفل طبيب نفسي اعتُقل بين عامي 1983 و1991 لمعارضته نظام حافظ الأسد، أما في عهد النظام المخلوع بشار الأسد فاعتقل ثلاث مرات بسبب مناصرته الثورة السورية، وعمل في مجال الدعم النفسي للأهالي في مراكز الإيواء.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • “خطاب الكراهية”.. محاضرة للدكتور جلال نوفل في دمشق
  • نانسي عجرم تحيي حفلا غنائيا في الدنمارك.. 15 نوفمبر
  • الكيزان جماعة غريبة الأطوار تسعى بخطاب الكراهية
  • السيطرة على حريق فى صالة جيم فى أسوان بدون إصابات
  • رئيسة الحكومة التونسية تلتقي رئيس الصندوق العربي للإنماء
  • ازاي تقسط الضرائب على 4 دفعات بدون فوائد؟.. رئيسة المصلحة ترد
  • اعتقال رئيس وزراء تشاد السابق بتهمة التحريض على الكراهية
  • ألمانيا: مدارس في 5 ولايات تلقت تهديدات بتفجيرها
  • حملة توعوية بصحم تعزز الوعي بتأثير وسائل التواصل على القيم العُمانية
  • الدنمارك تقرر رفع سن التقاعد إلى 70 عامًا بحلول 2040