آخرها رأس الملك رمسيس.. تفاصيل استرداد مصر 30 ألف قطعة آثرية (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشف شعبان عبد الجواد مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار، تفاصيل استعادة رأس تمثال الملك رمسيس الثاني خلال الأيام الماضية.
استعادة جزء من تمثال للملك رمسيس الثاني.. الخارجية تستعيد تراث مصر المنهوب وصول رأس تمثال الملك رمسيس الثاني بعد استعادتها من سويسراوقال خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “صباح الورد” الذي يعرض على قناة “TeN” اليوم الإثنين، إن وزارة السياحة نجحت في الفترة الأخيرة وتحديدا آخر 10 سنوات في استعادة أكثر من 30 ألف قطعة أثرية خرجت من مصر، وذلك بالتعاون مع عدد كبير من الجهات المعنية.
وأوضح أن رأس تمثال الملك رمسيس الثاني خرجت من مصر ونقلت إلى عدد من الدول إلى أن جرى استعادتها مرة أخرى بعد جهود كبيرة، وسيجري عرضها قريبا.
وأوضح أن الملك رمسيس الثاني أشهر ملوك مصر، وكان أول مصري في التاريخ يقيم معاهدة سلام وله تاريخ كبير جدا، وبالتالي فهي قطعة مهمة جدا.
رأس تمثال الملك رمسيس تسلمتها السفارة المصرية في سويسراتسلمت وزارة السياحة والآثار رأس تمثال للملك رمسيس الثاني والتي كانت قد تسلمتها السفارة المصرية في العاصمة السويسرية برن في يوليو الماضي بعد نجاح جهود وزارتي السياحة والآثار والخارجية المصرية والجهات المعنية في تعقبها واستعادتها حيث أنها قد خرجت من مصر بطريقة غير شرعية.
الجدير بالذكر أن الإدارة العامة لإسترداد الآثار نجحت بالتعاون مع وزارة الخارجية المصرية والسلطات السويسرية في إثبات أحقية مصر في هذه القطعة، وأنها خرجت من مصر بطريقة غير شرعية، تنفيذاً لاتفاقية التعاون المشترك بين مصر وسويسرا في مجال مكافحة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية، وذلك بعد أن قامت الإدارة برصدها أثناء عرضها للبيع في أحد صالات العرض في العاصمة البريطانية لندن عام 2013، ثم تنقلت بين عدة بلدان حتى وصلت إلى سويسرا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمسيس الاثار تمثال الملك رمسيس الوفد بوابة الوفد رأس تمثال الملک رمسیس الملک رمسیس الثانی خرجت من مصر
إقرأ أيضاً:
الداخلية المصرية توضح صحة فيديو احتجاز ضباط في قسم المعصرة
صراحة نيوز- علّقت وزارة الداخلية المصرية على مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، زُعم فيه احتجاز ضباط في قسم شرطة المعصرة بالقاهرة، مؤكدة أن المحتوى “مفبرك ولا يمتّ للواقع بصلة”.
ونشرت الوزارة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، تصريحًا منسوبًا لمصدر أمني أوضح فيه أن “الوثائق المصاحبة للفيديو مزيفة”، مشيرًا إلى أنه تم ضبط المتورطين في إعداد ونشر هذه المزاعم، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
وأكد المصدر أن الفيديو يندرج ضمن محاولات “تزييف الحقائق وبث الشائعات بهدف النيل من استقرار البلاد”، مشددًا على وعي الشارع المصري بهذه المحاولات.
وأشار التصريح إلى أن ربط الفيديو بالموقف المصري من الوضع في غزة يأتي ضمن حملة تستهدف تصوير القاهرة على أنها شريك في حصار القطاع، وهو ما نفته السلطات المصرية مرارًا.
وتؤكد مصر أنها لم تغلق معبر رفح – المنفذ الوحيد بين غزة والعالم الخارجي – موضحة أن الجيش الإسرائيلي هو من يسيطر على الجانب الفلسطيني من المعبر ويمنع تشغيله، مما تسبب في توتر بالعلاقات بين القاهرة وتل أبيب.
وتُعد مصر طرفًا رئيسيًا في جهود الوساطة بشأن وقف إطلاق النار في غزة، وتواصل لعب دور محوري في التفاوض بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.