عشرات الصواريخ تمطر مقر قيادة لواء لجيش الاحتلال شمال فلسطين (شاهد)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، قصف مقر قيادة لواء لجيش الاحتلال، شمال فلسطين المحتلة بعشرات الصواريخ، دعما للمقاومة الفلسطينية وردا على اعتداءات الاحتلال على البلدات جنوب لبنان.
وقال الحزب في بيان صدر عنه، إنه قصف مقر لواء المشاة الثالث، التابع للفرقة 91 بقاعدة عين زيتيم، بعشرات صواريخ الكاتيوشا.
وقالت وسائل إعلام عبرية وجيش الاحتلال، إن صافرات إنذار دوت في إصبع الجليل وصفد، ورصد إطلاق 35 صاروخا، سقط جزء كبير منها دون أن تعترضها القبة الحديدية.
وتظهر لقطات بثها مستوطنون شمال فلسطين المحتلة، انفجارات عنيفة، نتيجة السقوط المباشر للصواريخ في إحدى المناطق المستهدفة، وتصعد اعمدة دخان كثيف نتيجة الانفجارات.
وجاء الاستهداف عشية عيد الفصح اليهودي، الذي يبدأ اليوم ويستمر لثمانية أيام.
تغطية صحفية: لحظة سقوط صواريخ من لبنان على صفد المحتلة. pic.twitter.com/RESHlgpAWs
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) April 22, 2024شلیک دهها موشک به شهر اشغالی صفد
رسانههای اسرائیلی از شلیک دهها موشک کاتیوشا به سمت شهر اشغالی صفد خبر دادند
همچنین این رسانهها اعلام کردند صدای انفجار ۲۰موشک طی چند دقیقه در صفد شنیده شده
براساس اعلام این منابع آژیر خطر در ۱۴شهرک صهیونیستنشین ازجمله صفد به صدا درآمده pic.twitter.com/cG8MIhrBdn
إعلام صهيوني: إطلاق 35 صاروخًا من لبنان تجاه صفد. pic.twitter.com/dk9x2nQZ8o
— بغداد أوبزرفر (@BaghdadObserve) April 22, 2024#فيديو متداول: صواريخ من تنطلق من #لبنان باتجاه #صفد في الداخل المحتل وصفارات الانذار تدوي في المدينة pic.twitter.com/m5uhczus3k
— belwasat (@BelWasatNews) April 22, 2024سقوط عدة صواريخ في منطقة صفد pic.twitter.com/it07gwUm49
— Arab-Military (@ashrafnsier) April 22, 2024رسائل حزب الله باليوم الأول لعيد الفصح..
أول ليلة في عيد الفصح وهي ليلة مقدسة وان تم اختراق الهدوء فيها يعتبر اعلان حرب حسب التلمود.
عشرات الصواريخ ضربت مدينة #صفد لأول مرة في هذه الحرب..#طوفان_الاقصى #رفح_تحت_القصف #Iran #فلسطين pic.twitter.com/nXvnD6ipWM
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حزب الله قصف الاحتلال عيد الفصح قصف حزب الله الاحتلال عيد الفصح المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يهدد قيادة حماس في الخارج.. لم تعد بمنأى عن الخطر
وجه رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير، خلال جولة أجراها في مدينة غزة لتفقد القوات المقاتلة التابعة للفرقة 162، تهديداً إلى قيادة حركة حماس في الخارج، مؤكدا أنها ليست بمنأى عن الخطر.
وبحسب ما نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، فإنّ زامير قال: "أتوقع أننا سنعرف خلال الأيام المقبلة إذا ما كنا سنتمكن من التوصل إلى اتفاق جزئي لإطلاق سراح الأسرى، أو سنستمر في القتال دون توقف (..)، لقد حققتم إنجازات باهرة وغير مسبوقة في إطار عملية عربات جدعون".
وتابع قائلا: "أينما عملتم سحقتم العدو وألحقتم أضرارا ممنهجة بالبنى التحتية لحماس فوق الأرض وتحتها"، مشددا على أن "الحرب مستمرة، وسنكيفها مع الواقع المتغير بما يتناسب مع مصالحنا، والإنجازات التي تحققت تتيح لنا مرونة عملياتية".
ولفت إلى أنه "بفضل تطهير خطوط التماس في المناطق التي يسيطر عليها الجيش في قطاع غزة، تم إنشاء مساحة أمنية تتيح فرصا عملياتية، بما في ذلك دفاع قوي عن المستوطنات والقدرة على إطلاق سلسلة من العمليات الهجومية".
وأردف قائلا: "جهد هجومي يعتمد على الاستخبارات والدقة في إطلاق النار وعمليات المناورة، مصمم لضرب حماس بشكل منهجي حتى تحقيق أهداف الحرب. سنقلل من استنزاف قواتنا، ولن نقع في فخ حماس"، على حد قوله.
لكن صحيفة "معاريف" أكدت أن إسرائيل تواجه وضعا حرجا في الأيام الأخيرة، مبينة أن "اختلال المستوى السياسي يقود تل أبيب إلى واحدة من أكبر إخفاقاتها السياسية والاستراتيجية، والأهم من ذلك أنها لم تحقق الأهداف التي حددتها لنفسها، إطلاق سراح الخمسين رهينة وإخراج حماس من قطاع غزة".
وذكرت أن الجيش لديه خطتان لمواصلة القتال في غزة، ومن المرجح أن يتلقى أمرا بتطويق مدينة غزة وتكثيف القصف الجوي والبحري والمدفعي، واستهداف المباني والمناطق في المدينة بنيران كثيفة.
وقالت إن جهاز الموساد يتعمد تجنب التعامل مع حركة حماس في الخارج، ويبذل جهودا قليلة جدا في قضية "حماس الخارج"، ما يجبر جهاز الشاباك على إنشاء وحدة للتعامل مع الحركة بالخارج، وهذا ليس من المهمات الطبيعية للجهاز.
وتابعت الصحيفة: "قادة حماس الذين تم تصنيفهم كأهداف للاغتيال، يواصلون التحرك بحرية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأوروبا"، مشددة على أن تل أبيب بحاجة إلى ثلاثة أشياء مهمة، قيادة مع مسؤول بالغ، واتخاذ قرارات مهنية وليست سياسية فقط، وتنفيذ عمليات حاسمة في جميع ساحات القتال ف غزة وخارجها، وفي الميدان العسكري والسياسي.