نقلت قناة "العربية" عن مصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى، قولها، اليوم الخميس، إن المفوضية الأوروبية تعد حزمة مساعدات مالية لدعم لبنان، الذي يواجه مخاطر توسع الحرب بين إسرائيل وحزب الله، والتوتر المتصاعد على خلفية ارتفاع عدد اللاجئين السوريين، والأزمة الاقتصادية الحادة، وجمود الوضع السياسي في البلاد.

وأوضحت المصادر أن حزمة المساعدات قد تشمل دعماً للجيش من أجل حماية المياه الإقليمية والحيلولة دون خروج زوارق الهجرة غير الشرعية إلى قبرص واليونان.



وأتى ذلك بعد أن أجرى المفوض الأوروبي لشؤون سياسة الجوار أوليفر فيرهالي، الاثنين، مباحثات في العاصمة اللبنانية بيروت مع كل من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري ووزير الخارجية عبدالله بوحبيب، وتركزت حول شروط وظروف إطلاق حزمة المساعدات المالية في مستقبل قريب. (العربية)

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

شهيدان وعشرات المصابين إثر محاولتهم الوصول لمركز مساعدات برفح

#سواليف

أفادت وسائل اعلام بـ #استشهاد_فلسطينيين اثنين ووقوع عشرات المصابين بـ #نيران #الجيش_الإسرائيلي، إثر محاولتهم الوصول لمركز مساعدات غربي #رفح.

وتمارس إسرائيل تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ الثاني من مارس/آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية، ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.

وتحت وطأة المجاعة، فشل المخطط الإسرائيلي لتوزيع المساعدات بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة الثلاثاء والأربعاء الماضيين مركزا لتوزيع مساعدات، فقتل الجيش الإسرائيلي بالرصاص 10 منهم وأصاب 62، وأوقفت المؤسسة نشاطها “مؤقتا”.

مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تقتحم مناطق عدة في الضفة الغربية 2025/05/31

مقالات مشابهة

  • الفجر الدامي في رفح: مساعدات تحت النار.. إسرائيل واستخدام المعونات كسلاح
  • مجزرة ويتكوف.. وسم غاضب يوثق مجزرة مساعدات رفح
  • بالصور.. مساعدات غزة طرود مخضبة بالدماء
  • قبلان: الحكومة بلا أولويات اقتصادية أو مالية وفريقها فاشل
  • مجزرة رفح.. خبز مغمس بالدم ومساعدات تتحول لأفخاخ موت
  • الاحتلال يمنع الإسعاف من الوصول لموقع مجزرة المساعدات
  • 15 شهيدا في إطلاق نار إسرائيلي قرب موقع مساعدات بغزة
  • الأونروا: مساعدات غزة لا تتناسب مع حجم المأساة الإنسانية
  • شهيدان وعشرات المصابين إثر محاولتهم الوصول لمركز مساعدات برفح
  • لغز محير حتى في إسرائيل.. من يُموّل مؤسسة غزة الإنسانية؟