شركة أمريكية تطور كلبا آليا للسيطرة على حرائق الغابات
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أعلنت إحدى شركات الذكاء الاصطناعي عن تطوير كلب آلي، يمكنه حمل أسلحة متوسطة، في مفاجأة أثارت مخاوف استخدامه كسلاح ضد البشر.
تطوير أول كلب آلي حامل لسلاح قاذف لهب على ظهرهوبحسب «سي إن إن» فإن شركة «ثرويفلامي» الكائن مقرها في ولاية أوهايو الأمريكية، أعلنت صناعة أول كلب آلي في العالم يمكنه حمل قاذف اللهب على ظهره.
ويمكن للكلب الآلي الذي يحمل قاذف لهب على ظهره، أن يطلق اللهب والنار حتى مسافة تقرب من 10 أمتار.
وأثار هذه الإعلان مخاوف كبيرة من إمكانية استخدامه ضد البشر، حيث تم اعتبار قاذفات اللهب سلاحًا من أسلحة الحرب.
مساعدة البشر وإذابة الجليدبينما أعلنت الشركة المصنعة، أنها تستخدمه في تذويب الجليد والثلوج والترفيه، وفي السيطرة على حرائق الغابات والوقاية منها وإدارة الأعمال الزراعية على حد زعمها.
وبموجب قانون الأسلحة النارية الفيدرالي في الولايات المتحدة، لا يتم تقييد قاذفات اللهب ولكنها محظورة في بعض الولايات الأمريكية مثل ولاية ماريلاند، بينما تتطلب تصريحًا للاستخدام في كاليفورنيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلب كلب آلي سلاح
إقرأ أيضاً:
استعرض الجاهزية العامة لضمان سرعة الاستجابة.. أمير الباحة يرأس اجتماع لجنة الدفاع المدني الرئيسية بالمنطقة
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة الباحة رئيس لجنة الدفاع المدني الرئيسة بالمنطقة اليوم اجتماع اللجنة، بحضور مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء محمد بن حصيّد العنزي، وأعضاء اللجنة من القيادات العسكرية والمدنية، وذلك بمقر الإمارة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، ومناقشة التوصيات المقترحة، إلى جانب تقييم الجاهزية العامة للجهات ذات العلاقة، ورفع مستويات التنسيق والتكامل بين القطاعات الحكومية المعنية؛ لضمان سرعة الاستجابة في حالات الطوارئ -لا قدر الله-.
اقرأ أيضاًالمجتمع“مسام” ينتزع 1.095 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
وأكّد سموه أهمية تعزيز الجهود الوقائية، ولاسيما في ظل التحديات البيئية التي تواجهها المنطقة، وعلى رأسها حرائق الغابات، مشددًا على ضرورة تنفيذ الخطط الميدانية والاستباقية لحمايتها، وتكثيف التوعية المجتمعية عبر الحملات الإعلامية، وتعزيز الشراكة مع المجتمع في الحفاظ على الغطاء النباتي.
وأشاد سمو أمير الباحة بما تم اتخاذه من إجراءات خلال الفترة الماضية لمواجهة حرائق الغابات والأمطار والسيول، مؤكدًا أهمية الاستمرار في هذه الجهود، وتحديث الخطط بما يواكب التغيرات المناخية، إنفاذًا لتوجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله-؛ لضمان سلامة الأرواح والممتلكات، وتحقيق أعلى درجات الأمان البيئي والمجتمعي.