اخبار الفن “النتيجة ذهبية”.. نوال الزغبي تنتهي من تسجيل “فخامة معاليك” والتصوير قريبًا
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
اخبار الفن، “النتيجة ذهبية” نوال الزغبي تنتهي من تسجيل “فخامة معاليك” والتصوير قريبًا،متابعة بتجــرد ينتظر جمهور النجمة اللبنانية نوال الزغبي أغنيتها الجديدة باللهجة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “النتيجة ذهبية”.. نوال الزغبي تنتهي من تسجيل “فخامة معاليك” والتصوير قريبًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: ينتظر جمهور النجمة اللبنانية نوال الزغبي أغنيتها الجديدة باللهجة الخليجية، والتي تحمل اسم “فخامة معاليك”، بفارغ الصبر منذ الإعلان عنها رسميًا قبل أسبوع.
وشوّقت شركة “لايف ستايلز ستوديوز” المتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي، للأغنية التي تجمع نوال الزغبي والشركة في تعاون جديدة بعد سلسلة من الأغنيات الناجحة باللهجتين اللبنانية والمصرية في السنوات الماضية.
وأعلنت الشركة في تغريدة على “تويتر”، أن نوال انتهت من تسجيل الأغنية و”النتيجة ذهبية”؛ كما كشفت أن الكليب سيتم تصويره قريبًا مع المخرج فادي حداد، حيث قال حساب “لايف ستايلز ستوديوز”: “تم الإتفاق على الستوري بورد لتصوير أغنية فخامة معاليك للنجمة نوال الزغبي مع المخرج فادي حداد. واستلمت لايف ستايلز ستوديوز النسخة الأولى من أغنية فخامة معاليك بصوت النجمة الذهبية.. والنتيجة ذهبية”.
من جهتها أعادت نوال الزغبي نشر تغريدة “لايف ستايلز ستوديوز”، ووجهت رسالة تقدير لرئيس مجلس إدارة الشركة، رجل الأعمال فهد الزاهد قائلةً: “كل الحب والتقدير يا فخامة معاليك”.
وتُقدم نوال الزغبي بأغنية “فخامة معاليك” ستايل غنائي جديد باللهجة الخليجية من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي. وتتعاون من خلالها مع الشاعر خالد ڤرناس والملحن ياسر نور والموزع هاني ربيع.
الجدير ذكره أن نوال الزغبي قدمت خلال الأشهر الماضية أغنيات “حفلة” و “انا مش بتساب” و “ريتو” وحققت ملايين المشاهدات على اليوتيوب.
كل الحب والتقدير يا #فخامة_معاليك ❤️ https://t.co/eXe5kKGvS6
— Nawal El Zoghbi – نوال الزغبي (@NawalElZoghbi) July 30, 202335.91.87.219
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “النتيجة ذهبية”.. نوال الزغبي تنتهي من تسجيل “فخامة معاليك” والتصوير قريبًا وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فخامة معالیک
إقرأ أيضاً:
قصة انتظار تنتهي بدموع الفرح ومقاضاة الحكومة.. طفلة خُطفت قبل نحو نصف قرن وأمها لم تستسلم أبدا
كوريا ج – عقب لقاء الكورية الجنوبية هان تي سون بابنتها بعد 44 عاما من اختفائها، إثر تأكيد تطابق الحمض النووي، تقاضي الأم الحكومة الكورية الجنوبية بسبب “الانتهاكات في ملف التبني”.
وبعد أكثر من أربعة عقود من الإصرار وخيبات الأمل، اجتمعت هان بابنتها كيونغ ها التي اختفت دون أثر عام 1975. حيث وقع اللقاء المؤثر في أحد مطارات العاصمة سيؤول، بعدما كشفت اختبارات الحمض النووي أن ابنتها — التي أصبحت تعيش في الولايات المتحدة باسم لوري بندر — كانت قد اختُطفت وتم تبنيها بشكل غير قانوني في الخارج.
وتعود القصة إلى مايو 1975، حين تركت هان ابنتها ذات الستة أعوام تلعب أمام منزل العائلة في سيول لتتوجه إلى السوق. وتقول: “قلت لكيونغ ها: ألا تأتين معي؟ لكنها ردت: لا، سألعب مع أصدقائي”. وعندما عادت إلى المنزل، لم تجد أي أثر لها، وكانت تلك آخر مرة ترى فيها ابنتها وهي طفلة.
وفي عام 2019، تحقق اختراق مهم في القضية عندما أرسلت هان عينة من حمضها النووي إلى منظمة “325 كامرا”، وهي منظمة غير ربحية تهدف إلى لمّ شمل المتبنين الكوريين مع عائلاتهم البيولوجية. وجاءت النتيجة مؤكدة بأن ابنتها، التي باتت تُعرف باسم لوري بندر، تعمل كممرضة في ولاية كاليفورنيا.
وقد سافرت لوري إلى سيول لتلتقي بأمها، منهية بذلك رحلة بحث طويلة امتدت طوال العمر، تخللتها معاناة وأمل لا ينقطع.
وهان حاليا تقاضي الحكومة الكورية الجنوبية، متهمة إياها بالإخفاق في منع اختطاف ابنتها وتبنيها غير المصرّح به. وتُعد قضيتها من أوائل القضايا من هذا النوع، وتسلّط الضوء على تزايد التدقيق في برنامج التبني الدولي في كوريا الجنوبية، الذي وُجهت إليه اتهامات بوجود مخالفات كبيرة.
فما بين عام 1950 وبداية الألفينات، صدّرت كوريا الجنوبية للتبني ما يُقدّر بـ170,000 إلى 200,000 طفل معظمهم إلى دول غربية. وقد خلص تحقيق حديث إلى أن الحكومات المتعاقبة ارتكبت انتهاكات لحقوق الإنسان عبر السماح بتصدير الأطفال على نطاق واسع، غالبا دون وثائق رسمية أو موافقة الأهل.
وقد تفتح الدعوى القضائية التي رفعتها هان الباب أمام تحديات قانونية جديدة من قبل ضحايا النظام. ومن المقرر أن تنظر المحكمة في القضية الشهر المقبل.
وأفاد متحدث باسم الحكومة لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بأن الحكومة “تتعاطف بشدة مع المعاناة النفسية للأفراد والعائلات الذين لم يتمكنوا من العثور بعضهم على بعض لسنوات طويلة”، معربا عن “أسف عميق” ومتعهدا باتخاذ “الإجراءات اللازمة” حسب نتائج القضية.
قضت هان وزوجها سنوات في تجريب كل وسيلة ممكنة، من زيارة دور الأيتام، وتفحص سجلات الشرطة، وتعليق الملصقات، وحتى الظهور في التلفزيون، حيث أوضحت قائلة: “أمضيت 44 عاما أدمر فيها جسدي وعقلي في البحث عن ابنتي. ولكن، هل اعتذر لي أحد طوال هذه المدة؟ لم يعتذر أحد. ولو مرة واحدة”.
وتحدثت عن تأثير رحلة البحث على صحتها الجسدية قائلة: “سقطت أظافر قدمي العشر كلها” بسبب المشي المتواصل في رحلة البحث عن ابنتها.
وفي عام 1990، تقدّمت امرأة زاعمة أنها ابنتها، وعاشت مع العائلة لفترة قصيرة قبل أن تعترف بأنها كانت تكذب. ولم تحصل هان على إجابات حقيقية إلا في عام 2019، بفضل منظمة 325 كامرا، التي أوصلتها إلى لوري بندر.
المصدر: “the daily guardian”