ارتفعت الأسهم الأوروبية، وبدا أنها في سبيلها لإنهاء الأسبوع على صعود بدفعة من نتائج أعمال قوية لشركات تكنولوجيا كبرى في الولايات المتحدة، كما يتجه سهم تيسن كروب إلى تسجيل أفضل أداء يومي في 18 شهرا.

وبدأ المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الجلسة بالصعود 0.5 بالمئة. والمؤشر في طريقه لتسجيل زيادة أسبوعية نسبتها 1.

2 بالمئة قد ينهي بها سلسلة خسائر أسبوعية استمرت ثلاثة أسابيع.

وقاد قطاع التكنولوجيا أغلب المكاسب على المؤشر إذ حصل المستثمرون على مؤشرات مطمئنة من نتائج أعمال فصلية أعلنتها مايكروسوفت وألفابت.

وصعد سهم أموندي، أكبر شركة لإدارة الصناديق في أوروبا، سبعة بالمئة بعد أن أعلنت عن تدفقات قوية في الربع الأول بفضل مشاريع مشتركة في آسيا.

لكن من التطورات التي خالفت هذا التفاؤل السائد، إعلان إيرباص عن أرباح تشغيلية وتدفقات نقدية أقل من المتوقع للربع الأول مع تعيينها مزيدا من الموظفين استعدادا لتزايد الطلب مما ضغط على سهم الشركة الذي هبط 2.6 بالمئة إلى أسفل المؤشر الرئيسي الفرنسي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأسهم الأوروبية الاسهم التكنولوجيا المؤشر الرئيسى ستوكس 600 الأوروبي

إقرأ أيضاً:

الحصيلة ترتفع إلى 40 .. استشهاد طفل بسبب المجاعة في قطاع غزة

#سواليف

أعلنت مصادر طبية، #وفاة #طفل اليوم الجمعة؛ بسبب #المجاعة، والجفاف؛ ما يرفع عدد #ضحايا #سوء_التغذية في قطاع #غزة إلى 40 وفق وكالة وفا.

وقالت المصادر: إن طفلا توفي نتيجة سوء التغذية والجفاف، ونقص الإمدادات الطبية في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة #دير_البلح وسط قطاع غزة.

ويتعرض قطاع غزة، لحرب #إبادة_جماعية إسرائيلية متواصلة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، لظروف إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة، مع شـح شديد في إمدادات الغذاء، والماء، والدواء، والوقود.

مقالات ذات صلة قتل واعتقال وتهديد لوقف عملهم: إسرائيل تصعّد استهدافها للصحافيين الفلسطينيين في غزة 2024/06/14

ونقلا عن مصادر طبية في مستشفى كمال عدوان، “فقد تم تسجيل أعراض سوء التغذية لدى أكثر من 200 طفلا في قطاع غزة، وكارثة إنسانية تواجه شمال قطاع غزة وشبح المجاعة يلوح في الأفق.

ويعاني سكان شمال قطاع غزة، البالغ عددهم نحو 700 ألف نسمة، من نقص حاد في المواد الغذائية والخضروات، نتيجة استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر الحدودية وعدم دخول الشاحنات إلى الشمال، ما يعيد “شبح المجاعة” إلى الواجهة من جديد، وفقًا لمسؤولين محليين ومنظمات دولية.

وفي 7 أيار/ مايو الجاري، احتلت قوات الاحتلال الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي ما أدى إلى توقف تدفق المساعدات إلى القطاع وسفر الجرحى والمرضى إلى الخارج لتلقي العلاج، وفاقم من الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحديدا في الشمال بعد أن استنزف المواطنون ما تبقى لديهم من مواد غذائية في ظل شح المساعدات.

وحذر مسؤولو إغاثة وخبراء صحة، من “مجاعة في قطاع غزة خلال أيار/ مايو الجاري، ما لم ترفع إسرائيل القيود عن المساعدات ويتوقف العدوان وتعود الخدمات الحيوية.

وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس الأول، من أن الكثيرين من سكان القطاع يتعرضون إلى “مستوى كارثي من الجوع وظروف شبيهة بالمجاعة”.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 37,232 مواطنا، وإصابة 85,037 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

مقالات مشابهة

  • إيرادات Inside Out 2 ترتفع إلى 133 مليون دولار في دور العرض
  • الأسهم الأمريكية : "S&P" يتراجع بعد ارتفاع قياسي وصعود أسهم التكنولوجيا
  • الأسهم الفرنسية تدفع مؤشرات أوروبا للانخفاض بسبب أزمة سياسية
  • الأسهم اليابانية: نيكاي يرتفع بعد قرار بنك اليابان
  • الأسهم الأمريكية : ارتفاع ستاندرد اند بورز وناسداك للجلسة الرابعه
  • الأسهم الأوروبية تتجه لتسجيل خسائر أسبوعية
  • بنك اليابان المركزي يثبت أسعار الفائدة
  • الحصيلة ترتفع إلى 40 .. استشهاد طفل بسبب المجاعة في قطاع غزة
  • المؤشر الياباني يفتح على تراجع 0.34%
  • اليورو يتجه لخسارة أسبوعية والين يتخبط بعد قرار بنك اليابان