تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
وبالإضافة عامل السن، تأشيرة "الرحّل الرقميين" ستكون متاحة للمواطنين من قائمة مختارة من الدول بما في ذلك أميركا وكندا ودول في أنحاء أوروبا.
ودولة واحدة من آسيا وهي روسيا.
كما يشترط الحصول على التأشيرة أن يكون لدى المتقدم شهادة جامعية ويكون موظفاً أو يعمل لحسابه الخاص، أو يكون لديه عقد عمل لشركة خارج تركيا.
الأشخاص المهتمون ينبغي أن يكون لديهم ما يثبت أنهم يحصلون على راتب 3 آلاف دولاراً شهرياً أو 36 ألف دولاراً سنوياً.
وسيحتاج المتقدمون إلى جواز سفر أو وثيقة سفر صالحة لـ6 أشهر على الأقل من تاريخ الوصول إلى تركيا.
وفي حالة أن كانت الوثائق كافية، سيتم إصدار شهادة تحديد الهوية للرحالة الرقميين، ثم سيتعين على المتقدمين زيارة مركز تأشيرات تركي أو قنصلية مع اصطحاب هذه الشهادة لتسلم ختم التأشيرة الفعلي. وتعد تركيا موطناً لواحدة من أكبر المدن الأوروبية، كما أنها واحدة من أكثر المدن التي تشهد زيارات من السياح على مستوى العالم
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن ضبط شاحنة مسيّرات.. وتعتقل جاسوسا من جنسية أوروبية
أعلنت وكالة "تسنيم" الإيرانية، أن الأجهزة الأمنية ضبطت شاحنة كانت تحمل عددا كبيرا من الطائرات المسيرة، بقصد استخدامها داخل البلاد.
وذكرت الوكالة أنه جرى اعتقال عدد من الأشخاص على صلة بالشاحنة.
وفي ذات السياق، ذكر بيان صادر عن محافظة همدان، أنه جرى اعتقال "جاسوس يحمل جنسية أوروبية"، ويعمل لصالح الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار البيان الذي نقله التلفزيون الإيراني، أن "الجاسوس دخل البلاد متنكراً في هيئة سائح، وكان مكلفاً بمهام تتعلق بإنشاء شبكات تجسسية، وجمع المعلومات، والتخريب في أنظمة الصواريخ الدفاعية والهجومية الإيرانية".
وفي سياق متصل، نفّذت السلطات الإيرانية، اليوم الاثنين، حكم الإعدام بحق محمد أمين شايسته، بعد إدانته بالتجسس لصالح "الموساد".
وكانت السلطات قد اعتقلته أواخر عام 2023، ووصفت وكالة "تسنيم" شايسته بأنه "قائد فريق للأمن السيبراني على ارتباط بالموساد".
وجاء إعدام شايسته بعد يوم من إعدام المواطن مجيد مسيبي، المدان هو الآخر بالتجسس لصالح "الموساد".
واليوم الاثنين، ذكر موقع "نورنيوز" المقرب من السلطات الإيرانية، أن "مرحلة حصد العملاء والجواسيس قد بدأت".
وأضاف أنه "رغم أن الاستخبارات الإيرانية كانت دائماً، وبصورة غير معلنة، تراقب عملاء الموساد المباشرين وغير المباشرين، إلا أن وتيرة التصدي لجواسيس هذا الجهاز شهدت تسارعاً ملحوظاً خلال الأيام العشرة الماضية، بالتزامن مع بدء العدوان العسكري الصهيوني على الأراضي الإيرانية، وهو ما يعكس تفوق إيران في هذه الحرب الاستخباراتية".