لايف ستايل، الطريقة المثلى لحل مشكلة الشعر التالف،01 00 ص الإثنين 31 يوليه 2023 د ب أ إن الشعر يتعرض للكثير من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الطريقة المثلى لحل مشكلة الشعر التالف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الطريقة المثلى لحل مشكلة الشعر التالف

01:00 ص الإثنين 31 يوليه 2023

- د ب أ

إن الشعر يتعرض للكثير من عوامل الإجهاد مثل الأشعة فوق البنفسجية والصبغ واستعمال مجفف الشعر، مما يتسبب في تقصف الشعر وتلفه وفقدانه للمعانه وورنقه.

وقالت بوابة الجمال "هاوت.دي" الألمانية إنه يمكن علاج الشعر التالف بواسطة شامبو الإصلاح (Repair Shampoo)، حيث إنه يعمل على تقوية بنية الشعر، من خلال إمداده بالعناصر المغذية، كما أنه يعمل على ترطيب الشعر ويمنحه ملمساً ناعماً كالحرير، بالإضافة إلى أنه يُعيد للشعر لمعانه الجذاب.

ويرجع الفضل في ذلك إلى احتواء شامبو الإصلاح على مواد فعالة مفيدة لصحة وجمال الشعر مثل البيوتين والكيراتين والألو فيرا وزيت الأرجان وزبدة الشيا والجلسرين وبروتين الحرير وبروتين الأرز وخلاصة زهرة اللوتس.

وأكدت "هاوت.دي" على أهمية استخدام شامبو يخلو من السيليكون والبارابين والكبريتات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الطريقة المثلى لحل مشكلة الشعر التالف وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من منكم صحى مع الديك؟!

 

يونس بن مرهون البوسعيدي

قبل أكثر من عشرين سنة ربما، أجريتُ لقاء صحفيًا مع الشاعر الكبير أستاذنا سالم بن علي الكلباني لمجلة المعالم العمانية التي كانت تصدر من لندن، اللقاء لم يُنشر، لكن (أظن ) أحتفظ به مع لقاءات أخريات مع بعض الأدباء العمانيين مثل يحيى البهلاني، عبدالعزيز الفارسي، صالح الفهدي، ومسعود الحمداني ، واللقاء الوحيد الذي نُشر ليحيى رحمه الله وكان آخر لقاء إعلامي له.

في لقائي مع أستاذنا سالم بن علي الكلباني أذكر أني سألتُه سؤالا فحواه: كيف تقضي حياتك اليومية وأنت شاعر، أو أين الشعر في حياتك اليومية؟

طبعًا سؤالي انطلق يومها من فرط ما تشبّعنا في الملاحق الثقافية بصورة الأديب كث الشعر وربما يمسك قلما مع سيجارة -موضة الأديب والمثقف يومها - قبل أن يأتي الفيسبوك وإخوته ويكسرون سطوة حضور (النخب الثقافية في تلك الملاحق) وتقذف بكثير من تلك الأسماء في الكراسي الأخيرة من الجماهيرية .

ذلك السؤال انطلق من كينونتي حين ظنتتُ الشِعر هو الهواء والماء والإكسير الذي لا يُعاش بدونه ، وكان ظني أن الشاعر أو المثقف هو نائب الله في كل شيء، وأن عداوته مع السياسي نضال لأجل وطن ، وأن فقره وعوزه نيشانٌ عظيم في سيرته الأدبية وووو… إلى آخره.

العجيب أن سالم بن علي الكلباني صدم رأس ذلك الشاعر المتحمس والمتحفز يومها فقال لي: الشاعر مثل أيّ إنسان يعيش ويضحك وينازع ويخاصم ويفجر ويحتال وووو.. وبعض الصفات لم يقل بها سالم بن علي بل هي إضافات مني بعد العشرين سنة من عُمر اللقاء.

ربما أقترب من ثلاثين سنة من دخولي ما يُسمى بالوسط الأدبي العُماني والعربي ربما، أعترف أني حققتُ إنجازات وجوائز وصيتًا حسنا، وكذلك خيبات أكثر، وتحقيقات بوليسية ومحاكمات اقتربت من السجن، بل عداوات مع أدباء مستعد للاعتذار من أصحابها لو كنتُ أنا المبتدأ فيها، ولكن الذي لا أستطيع الاعتذار منه هو اصطناع الحكومة أو الحكومات (لمسيخٍ يخدم أجندتها مقابل تهميش مبدعي الوطن الحقيقين ، وكذلك لن أغفر لأحد تسطيح الثقافة والفكر حد التفاهة) وقد يكون السبب في ذلك موظف في وزارة الثقافة ولا يعرف من الثقافة حتى مسكة القلم.

بعد سنين طوال من ذلك اللقاء يعود سالم بن علي الكلباني وكتب تغريدة في تويتر فحواها (الوطن لا يعرف الأديب إلا لو فاز خارج الوطن) بعد هذه التغريدة بشهور كتب د. هلال الحجري تدوينة على الفيسبوك (يشكك فيها بالجوائز العربية  ليطرح السؤال نفسه: هل الوطن لا يعرفُ مبدعيه الحقيقيين؟ هل الإبداع الحقيقي خافٍ عن عيون الوطن؟

من بين الاشتغالات المجانية في خدمة الأدب والشعر في بلدي الحبيب إشرافي على ملحق قافية ، ضمن أعمال إدارات الجمعية العمانية للكتّاب والأدباء -وللعلم اشتغلتُ ربما مع خمس إدارات ولم أكن يومها عضوا في أي مجلس إدارة، ولكن الشغف هو الذي كان يدفعني للعمل الأدبي مع ذكريات باهتة للأسف مع بعض (الأشخاص) ولا أقول الأدب لفقدانهم الأدب بمعناه الأخلاقي؛ المهم اضطرني هذا العمل للإلمام بالكتّاب العمانيين فتوجهتُ لأحد الأهل العاملين في (وزارة الثقافة) أطلب قاعدة بيانات الأدباء العمانيين لأتواصل معهم لاستكتابهم نصوصا للملحق ، ليفاجأني الجواب: لا توجد قاعدة بيانات يومها، لأكتب قائمة بالشعراء والنقاد وأسلمها له ليؤسسوا قاعدة بيانات.

مرّ الزمن بأعاجيبه، وفتَرَ ذلك الغلام الذي سأل السؤال الصحفي لسالم بن علي الكلباني، وتيقّن أن الحياة مع الشعر مثل لحظة استمناء محدودة الزمن وتعقبها صحوة تؤكد محدودية جدواها أيضًا، وصار حُب الشعر والحياة معه مثل بيت قديم يسلح فيه من لا يجد كنيفًا مرموقا، خصوصا أن نصوص الشعراء تشابهت بسبب المسابقات الأدبية التي تعتريها شبهات كثيرة ، بل النذير الأشد خطورة أن الذكاء الاصطناعي يبشّر بإمكانية كتابة نص شعري موزون لمن يرغب، أو لمن يظن أن الشعر مهمٌ أمام فقاعات السوشل ميديا .

بعد هذا كله يرسل لي أحد الأحبة أن جهة رسمية تنوي تأسيس قاعدة بيانات لأدباء عُمان؟

من يتكرم بإخبارها أن الناس لم تعد تستيقظ على صياح الديك لو تأخر عن الفجر، بل ماذا تريد من قاعدة البيانات إذا كانت صلة رحمها مقطوعة بالأسماء المحشوة في قاعدة البيانات؟

 

مقالات مشابهة

  • نشرة المرأة والمنوعات | الإفراط في تناول التونة يدمر صحتك.. السهر يضعف الذاكرة ويقلل خلايا المخ
  • حسام موافي: استمرار الألم بالبطن مؤشر لوجود مشكلة في الأمعاء
  • خلطة سحرية بمكونات طبيعية لعلاج الشعر التالف .. بخطوات بسيطة
  • مشكلة لبنان مع الخارج حسابية... 1 + 1 = 2 وليس 11
  • النصيحة ومحاسبة الذات في الشعر النبطي
  • من منكم صحى مع الديك؟!
  • شاعرٌ، وناقدة
  • «لدينا مشكلة كبيرة».. الشربيني يحذر من معدل الزيادة السكانية
  • جنرال موتورز تستدعي 40 ألف سيارة شيفروليه بسبب مشكلة في الفرامل
  • وفاة رضيعة سقطت في قدر طعام مغلي بعد عامين من مصرع شقيقتها بنفس الطريقة