بوابة الفجر:
2025-06-26@11:51:34 GMT

أحمد العوضي يستمتع بالإجازة في برشلونة

تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT

قرر أحمد العوضي السفر إلى برشلونة لقضاء إجازته الصيفية، بعد الشهور الأخيرة التي قضاها في تصوير مسلسل حق عرب، حيث استنزف هذا العمل مجهودًا كبيرًا من الفنان، بالإضافة لعدة الأزمات التي مر بها في الفترات الأخيرة.

أحدث أعمال أحمد العوضي

 

وحقق العوضي نجاح كبير في الموسم الرمضاني الماضي 2024، حيث نافس الفنان بقوة في السباق من خلال تقديمه مسلسل حق عرب، هذا العمل الذي حقق نجاحًا ساحقًا في الشارع المصري، واستطاع أن يستقطب شريحة كبيرة من الجمهور، وقدّم تيمة الدراما الشعبية.

تفاصيل مسلسل حق عرب

 

دارت أحداث المسلسل حول عرب السويركي الذي يسعى للهروب من ماضٍ مرير، ولكن يلقي هذا الماضي بظلاله عليه بين الحين والآخر، فلا يجد من سبيل غير التصدي له ومواجهته، في قصة وأحداث مثيرة ومشوقة للجمهور، ومسلسل حق عرب شارك فيه مجموعة من النجوم بجانب الفنان أحمد العوضي، الذي لعب بطولة المسلسل، العمل من بطولة الفنان أحمد العوضي، منهم: الفنانة وفاء عامر، رياض الخولي، دينا فؤاد، كارولين عزمي، أحمد عبد الله، وليد فواز، وغيرهم، والعمل من تأليف محمود حمدان، وإخراج إسماعيل فاروق، ومن إنتاج شركة سينرجي.

اخر اعمال أحمد العوضى

 

وكان اخر اعمال أحمد العوضى هو فيلم " الإسكندرانى" الذى يسجل أولى بطولاته المطلقة فى السينما، والعمل من تأليف أسامة أنور عكاشة وإخراج خالد يوسف، ويشارك فى بطولته زينة، حسين فهمى، بيومى فؤاد، صلاح عبد الله، عصام السقا، محمود حافظ، خالد سرحان، انتصار، محمد رضوان، محمود الليثى وعدد آخر من الفنانين، والفيلم إشراف عام على الإنتاج أحمد عفيفى، عبد الله أكرم تصوير سامح سليم ديكور أحمد عباس ملابس مونيا فتح الباب منتج فنى صبرى السماك مونتاج عمرو عاكف.

 قصة فيلم " الإسكندرانى"

 

تدور احداث الإسكندراني حول مُلاكم مراهنات والده يدعى علي معلم في سوق السمك، يعيش قصة حب مع ابنة حي الأنفوشي الذي يشهد أحداث الفيلم، وتدعى قمر، تجسدها الفنانة زينة، فيضطر لسرقة أموال من خزينة والده لتحقيق أحد أحلامه بالمكسب السريع، لكنه يتعرض للسرقة ويصفعه والده ويطرده من حياته، ليسافر إلى إيطاليا وينضم للمافيا هناك، ويعود بثروة كبيرة ليهدم حياة والده وكل المقربين منه تمامًا، لكنه ينال عقابه بالموت على يد أقرب الناس له.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد العوضي آخر أعمال أحمد العوضي أحمد العوضی حق عرب

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: أشرف محمود.. الذي علق فأنطق الهوية

في بعض الوجوه تسكن أوطان، وفي بعض الأصوات تنام ذاكرة شعب بأكمله.. هناك وجوه لا تُنسى، لا لأنها لامست الشاشات، بل لأنها لامست القلوب دون استئذان.. أشرف محمود… ليس مجرد اسم لمعلق رياضي، بل حكاية مصرية تمشي على قدمين، رجل حين يتحدث، تسمع في صوته رائحة الشاي على مصطبة الجد في آخر النهار، تسمع أنين أبو الهول وصبر الفلاح، ودفء السلام عليكم من جارٍ لا يغلق بابه.

مؤمن الجندي يكتب: مهما صفق الواقفون مؤمن الجندي يكتب: عندما ينطق الوجه مؤمن الجندي يكتب: أزرار السوشيالجية مؤمن الجندي يكتب: بين العرق والذهب وصمت الكادحين

هو لا يعلّق على المباراة فحسب، بل يُمسك بالميكروفون كمن يُمسك بفرشاة ألوان، يرسم بها مشهدًا حيًّا تنقلك من الملعب إلى الحارة، من الهدف إلى الضحكة المصرية الخجولة، ومن تمريرة سحرية إلى حكمة قالها الأب زمان: "اللي ملوش كبير يشتري له كبير".

تراه فلا تتساءل عن معدنه، هو معدن "ابن البلد" النقي، صادق كالنيل، بسيط كالرغيف، نظيف كضحكة طفل في عز المولد.

أشرف محمود لم يجمّل نفسه، لم يصطنع شخصية، بل اختار أن يكون هو... فقط هو، وفي زمن يتصارع فيه الناس على الأضواء، كان هو الضوء ذاته، ضوءٌ يُشبه عيون أمك حين تدعو لك، ويُشبه نبرة أبيك حين يقول لك: "راجل يا ابني".

هو لا يركض خلف "الترند"، بل يمشي على خطى الكبار، لا يلهث خلف اللقطة، بل يصنعها بهدوء، كالفلاح حين يحرث الأرض.. يعلم أن الخير سيأتي.

أشرف محمود ليس ظاهرة صوتية، بل ظاهرة هوية وطنية.. هو مصر حين تتحدث بعقلها وقلبها ولسانها السمح، أثناء التعليق على المباريات.

في هذا الرجل تتجلى الهوية المصرية بكل ما فيها: بشهامتها، بكرامتها، بخفة ظلها، بجدعنتها، بحكمتها، بلغتها العربية، وبإيمانها العميق أن الأصل هو الأصل.. مهما تبدّلت الأزمان.


قبل النهاية، نحن في زمن امتلأت فيه الشاشات بالتصنع، والمنصات بالتصيد، لكن خرج هذا الصوت المصري الدافئ في بطولة مونديال الأندية، من الميكروفون لا يشبه إلا نفسه.. لا يستعير لهجة، ولا يبالغ في تعبير، ولا يتكلّف حماسة رغم خروجه عن شعوره.. لكنه فجأة! أصبح "تريند"، ولم يكن ذلك لأنه يملك خطة تسويق، أو فريق سوشيال ميديا محترف، أو يسعى خلف "اللايك والشير"، بل لأنه فقط قرر أن يكون كما هو: مصريًا جدًا.. بصوته، بكلماته، بنُكاته، بحماسه، وبهدوئه حين يجب أن يهدأ.

أشرف محمود لم يعلّق على المباريات فحسب، بل منحها طعمًا ولونًا ورائحة.. جعل المتابع يشعر أن المباراة تُلعب في ساحة بيتنا، وأن الهدف ليس مجرد كرة في الشباك، بل حكاية تُروى على القهوة، وضحكة تنطلق من القلب، وعصبية ابن بلد يعرف قيمة اللحظة.

لقد أصبح تريند.. لا لأنه أراد، بل لأن الناس اشتاقت لما يُشبهها.. وأشرف يشبهنا جدًا.

للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا

مقالات مشابهة

  • مؤمن الجندي يكتب: أشرف محمود.. الذي علق فأنطق الهوية
  • نوليتو ينتقد إطلالة لامين يامال ويشيد بموهبته: لو كنت والده لصفعته!
  • موعد ومكان عزاء والد الفنان تامر عبد المنعم
  • تشييع جنازة والد الفنان تامر عبد المنعم من مسجد عمر مكرم «صور»
  • في صفقة مفاجأة.. من هو اللاعب السوري الذي ضمه برشلونه إلى فريقه؟
  • تامر عبد المنعم يستقبل العزاء فى والده.. الخميس
  • تامر عبد المنعم يستقبل العزاء في والده الخميس المقبل في عمر مكرم
  • تامر عبد المنعم يعلن وفاة والده الكاتب محمد عبد المنعم
  • نشرة الفن| تصريحات أسامة عباس.. محمد نور وجنازة والده
  • محمد نور يكشف حقيقة ما تردد عن قيامه بتصوير جنازة والده