مستشار وزير السياحة الأسبق: نحتاج لزيادة الطاقة الفندقية في جميع أنحاء مصر|فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
قال سامح سعد مستشار وزير السياحة الأسبق، إن بني سويف تحتوي على كهف "سنور" ، وهو من قبل التأريخ، مؤكداً أن هذا الكهف اكتشف منذ 1994، و لم يتم ألقاء الضوء عليه إلا مؤخراً.
وأضاف "سامح سعد" خلال لقائه مع برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أنه يجب أن يتم التوسع في بناء وزيادة الطاقة الفندقية في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية.
وأشار وزير السياحة الأسبق إلى، أن الطاقة الفندقية في مصر تبلغ 225 ألف غرفة فندقية بترخيص وزارة السياحة، و72% منهم بين محافظة البحر الأحمر وجنوب سيناء، و18 % بين القاهرة و الأقصر و أسوان، متابعاً:" أحنا محتاجين الرقم يكبر على مستوى باقي المحافظات"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة الطاقة الفندقية مصر محافظة البحر الاحمر سيناء الأقصر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: الرد الإيرانى قد يشمل القواعد الأمريكية فى الدول العربية
علق السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، على الضربات الإسرائيلة ضد إيران قائلا:" ما يجري حاليًا يمثل تصعيدًا بالغ الخطورة،والعمليات العسكرية خرجت عن إطار قواعد الاشتباك التقليدية، لتصبح مفتوحة دون ضوابط واضحة، ما يهدد بإشعال المنطقة بالكامل".
وأضاف العرابي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري مُقدم برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، أن المنطقة تعاني بالفعل توترات كبيرة، محذرًا من أن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي، وقد ترد من خلال عمليات في مضيق هرمز أو عبر استهداف قواعد أمريكية في بعض الدول العربية، وهو ما ينذر بتطورات يصعب احتواؤها دبلوماسيًا في المدى المنظور.
خطة طويلة المدى لتقليم أظافر الأذرع الإيرانيةوأوضح العرابي أن ما يحدث لم يكن مفاجئًا بالكامل، بل جاء ضمن خطة طويلة المدى لتقليم أظافر الأذرع الإيرانية في الإقليم، تم تنفيذها على مراحل خلال الأشهر الماضية، وبدأت باغتيال عدد من القيادات كما حدث مع حزب الله، ثم امتدت إلى الداخل الإيراني نفسه.
وأكد أن إسرائيل نجحت في توجيه ضربة عسكرية مؤلمة لإيران، مشيرًا إلى أن ما يجري ليس مجرد مواجهة لمنشآت نووية، بل محاولة منهجية لإضعاف القدرات العسكرية الإيرانية، وإعادة طهران سنوات إلى الوراء على جميع المستويات، سواء العسكرية أو النووية أو الاقتصادية.